Pages
▼
Pages - Menu
▼
السبت، 8 أغسطس 2015
اول صورة لابونا مينا بتاع السجائر الذي يرفض التصوير ومقابلة الستات والبنات
اول صورة لابونا مينا الانبا بولا المسمي ابونا مينا بتاع السجائر
اول صورة لابونا مينا بتاع السجائر الذي يرفض التصوير ومقابلة الستات والبنات
الجمعة، 7 أغسطس 2015
الخميس، 6 أغسطس 2015
الأربعاء، 5 أغسطس 2015
ثلاثة فنانين طلبت ميرنا المهندس رؤيتهم قبل رحيلها
ثلاثة فنانين طلبت ميرنا المهندس رؤيتهم قبل رحيلها
(نقلا عن mbc.)
ثلاثة فنانين طلبت ميرنا المهندس رؤيتهم قبل رحيلها
نقلا عن الوفد شاهد السبب الحقيقي وراء وفاة الفنانة الشابة ميرنا المهندس
شاهد السبب الحقيقي وراء وفاة الفنانة الشابة ميرنا المهندس
ميرنا المهندس
نقلا عن الوفد
شاهد السبب الحقيقي وراء وفاة الفنانة الشابة ميرنا المهندس
شيطان داعشى : رؤية "صليب" النصارى تجعلنى أثور كالبركان .. ونحمد الله علي كل رأس "نصرانى" نفصلها
شيطان داعشى : رؤية "صليب" النصارى تجعلنى أثور كالبركان .. ونحمد الله علي كل رأس "نصرانى" نفصلها
شيطان داعشى : رؤية "صليب" النصارى تجعلنى أثور كالبركان .. ونحمد الله علي كل رأس "نصرانى" نفصلها
الثلاثاء، 4 أغسطس 2015
نقلا عن فيتو تحذير : تحذيرات من تناول البطاطس في فصل الصيف
تحذير : اغسل البطاطس بالماء والخل قبل تناولها في الصيف
نقلا عن فيتو
تحذير : اغسل البطاطس بالماء والخل قبل تناولها في الصيف
نقلا عن الاهرام "الأقباط يحرسون مصر والإخوان يدمرونها!"
"الأقباط يحرسون مصر والإخوان يدمرونها!"
قبل الخامس والعشرين من يناير، وضمن حديث لاذع أطلق مرشد الإخوان السابق مهدى عاكف مقولته الشائنة (طظ فى مصر). بينما كان الأنبا العظيم الراحل شنودة الثالث، يقول ويكرر دائما (مصر وطن يعيش فينا قبل أن نعيش فيه).
وبعد عقود من قول البابا وسنوات من قول المرشد تتوالى الأحداث لتكشف مدى عمق المقولتين المتناقضتين، ومدى صدق ما ذهب إليه الرجلان كل من موقعه.
الأول على رأس الجماعة الإخوانية التى استمرت فى كراهيتها للدولة المصرية، وحقدها على جموع المصريين، استئثارا بالسلطة وخيانة للقوى المدنية قبل 30 يونيو، وسعيا إلى تدمير الدولة فيما بعدها. والثانى على رأس الكنيسة القبطية التى استمرت فى رعاية الوطنية المصرية والحدب عليها وصولا إلى الأنبا تواضروس الثانى الذى أعلن فى قول آخر شامخ وطنيا وإنسانيا (نصلى فى مساجدنا إذا أحرق المتطرفون كنائسنا).
فما سر هذا التباين بين هؤلاء الذين يعشقون أوطانهم، وأولئك الذين ينكرونها؟. لا سر هنا سوى مطلقية الإيمان بمركزية المكان، باعتباره خيارا نهائيا لأفق الحياة وحدود الموت، وهو إيمان ظل حاضرا دوما لدى الكنيسة القبطية العريقة، منذ نشأتها بالإسكندرية فى القرن الأول الميلادى على يدى القديس مرقص، أحد حوارى السيد المسيح، وأحد كتاب الأناجيل الثلاثة المتوافقة (متي، ومرقص، ولوقا)، بل لعله كان المحفز الرئيسى لسعيها الدائم نحو تأكيد استقلاليتها داخل العالم المسيحى، لتقف شامخة على قدم وساق مع الكنائس الكبرى فى روما والقسطنطينية وأنطاكيا، وهو ما تبدى فى اعتناق المذهب
(المونوفيزيتي)، المؤكد على الطبيعة الواحدة (الإلهية)للسيد المسيح، استنادا إلى خصوصية تاريخية قوامها الحكمة المصرية والدين المصرى القديم.
نقلا عن الاهرام
"الأقباط يحرسون مصر والإخوان يدمرونها!"