المشاركات
بالصور.. أمريكية تخطف اابنها من مصر وهي ترتدي النقاب
2013-04-27
بالصور.. «فوكس نيوز» تروي واقعة خطف أمريكية لابنها من مصر وهي ترتدي النقاب
اضطرت أم أمريكية لارتداء النقاب وتغطية وجهها بعد السفر إلى مصر لاسترداد ابنها الذي خطفه والده، وارتدت الأم «كالي عطية»، من ولاية «بنسلفانيا»، الزي الإسلامي بغرض التنكر لتتمكن من استرداد ابنها الذي خطفه الأب، حيث انتظرته في الإسكندرية وهي بهذا الزي خارج المدرسة، حتى خرج متجهًا إلى حافلة المدرسة، فقامت بدفعه بقوة في اتجاه سيارة نصف نقل صغيرة قائلة «اركب»، لتنطلق بهما السيارة مسرعة، حسبما ذكر موقع «فوكس نيوز». انطلقت السيارة بالأم وطفلها إلى منزل تم تدبيره ليكون ملاذًا آمنًا لهما أقاما فيه ثلاثة أسابيع حتى سافرا إلى الولايات المتحدة، وذلك حتى لا يتمكن والد الطفل محمد عطية المطلوب من جانب السلطات الأمريكية من العثور عليهما. كانت عملية الإنقاذ هي التي أعادت الطفل «نيكو» بعد احتجازه لـ 20 شهرًا، أجبره والده خلالها على اعتناق الإسلام خلافًا لرغبته، وفقًا لما صرح به الطفل، والأم ونشره موقع «فوكس نيوز» . كما كلفت هذه العملية والدة الطفل 100 ألف دولار، بالإضافة إلى ساعاتٍ طويلة قضتها في البحث، والسعي وراء آمال واهية في أن تجد ابنها. تعود هذه القصة إلى العام 1999 عندما تزوجت «كالي» من محمد عطية، واستقر بهما المقام في «تشامبرسبرج» في بنسلفانيا إلى أن تم طلاقهما العام 2005 بسبب ما زعمته الزوجة أن الزوج يخونها. وفي 2011 وافقت «كالي» على مقابلة زوجها السابق في مصر بناءً على طلبه، حيث ادعى أن أمه كانت تحتضر، وبينما هما في السيارة ادعى عطية أن هناك عطلاً وتوقف لإصلاحه.
وعندما توقف بالسيارة دفعهما خارجها، واندفع هو والطفل الصغير تاركًا السيدة على الطريق بين القاهرة والإسكندرية، وما كان منها إلا أنها طلبت العون من شركة نرويجية للإيقاع بالزوج الذي خطف ابنها. ووفقًا لتصريحاتها إلى «فوكس نيوز»، قامت السيدة بملاحقة والد طفلها ووصلت إلى مكانه عدة مرات إلا أنه لم يتعرف عليها بينما تعرف عليها الطفل الذي بدا شاحبًا عندما رآها للمرة الأولى من هول المفاجأة. إجمالًا، قامت «كالي» بزيارة مصر مرات عدة حتى تمكنت بمساعدة عدد من المصريين من استرداد طفلها الذي خطفه الزوج، ونجحت بالفعل في ذلك، واصطحبت الطفل إلى «بنسلفانيا» مرة ثانية. أما الابن فلخص لها السبب في خطفه في أن والده كان يريده مسلمًا، وأخبرها الطفل أيضًا أن والده دائمًا ما كان يردد أن المجتمع الأمريكي خالٍ من الأخلاق والقيم، وأنه مجتمع عنيف، وكان يصف الولايات المتحدة بأنها مجتمع عَفِن، على حسب تصريحه لموقع «فوكس نيوز». جدير بالذكر أن محمد عطية، مطلوب من جانب إدارة الخدمات الأمنية الدبلوماسية لاستخدامه أوراقًا مزورة لاستخراج جواز سفر.
وعندما توقف بالسيارة دفعهما خارجها، واندفع هو والطفل الصغير تاركًا السيدة على الطريق بين القاهرة والإسكندرية، وما كان منها إلا أنها طلبت العون من شركة نرويجية للإيقاع بالزوج الذي خطف ابنها. ووفقًا لتصريحاتها إلى «فوكس نيوز»، قامت السيدة بملاحقة والد طفلها ووصلت إلى مكانه عدة مرات إلا أنه لم يتعرف عليها بينما تعرف عليها الطفل الذي بدا شاحبًا عندما رآها للمرة الأولى من هول المفاجأة. إجمالًا، قامت «كالي» بزيارة مصر مرات عدة حتى تمكنت بمساعدة عدد من المصريين من استرداد طفلها الذي خطفه الزوج، ونجحت بالفعل في ذلك، واصطحبت الطفل إلى «بنسلفانيا» مرة ثانية. أما الابن فلخص لها السبب في خطفه في أن والده كان يريده مسلمًا، وأخبرها الطفل أيضًا أن والده دائمًا ما كان يردد أن المجتمع الأمريكي خالٍ من الأخلاق والقيم، وأنه مجتمع عنيف، وكان يصف الولايات المتحدة بأنها مجتمع عَفِن، على حسب تصريحه لموقع «فوكس نيوز». جدير بالذكر أن محمد عطية، مطلوب من جانب إدارة الخدمات الأمنية الدبلوماسية لاستخدامه أوراقًا مزورة لاستخراج جواز سفر.
اضطرت أم أمريكية لارتداء النقاب وتغطية وجهها بعد السفر إلى مصر لاسترداد ابنها الذي خطفه والده، وارتدت الأم «كالي عطية»، من ولاية «بنسلفانيا»، الزي الإسلامي بغرض التنكر لتتمكن من استرداد ابنها الذي خطفه الأب، حيث انتظرته في الإسكندرية وهي بهذا الزي خارج المدرسة، حتى خرج متجهًا إلى حافلة المدرسة، فقامت بدفعه بقوة في اتجاه سيارة نصف نقل صغيرة قائلة «اركب»، لتنطلق بهما السيارة مسرعة، حسبما ذكر موقع «فوكس نيوز». انطلقت السيارة بالأم وطفلها إلى منزل تم تدبيره ليكون ملاذًا آمنًا لهما أقاما فيه ثلاثة أسابيع حتى سافرا إلى الولايات المتحدة، وذلك حتى لا يتمكن والد الطفل محمد عطية المطلوب من جانب السلطات الأمريكية من العثور عليهما. كانت عملية الإنقاذ هي التي أعادت الطفل «نيكو» بعد احتجازه لـ 20 شهرًا، أجبره والده خلالها على اعتناق الإسلام خلافًا لرغبته، وفقًا لما صرح به الطفل، والأم ونشره موقع «فوكس نيوز» . كما كلفت هذه العملية والدة الطفل 100 ألف دولار، بالإضافة إلى ساعاتٍ طويلة قضتها في البحث، والسعي وراء آمال واهية في أن تجد ابنها. تعود هذه القصة إلى العام 1999 عندما تزوجت «كالي» من محمد عطية، واستقر بهما المقام في «تشامبرسبرج» في بنسلفانيا إلى أن تم طلاقهما العام 2005 بسبب ما زعمته الزوجة أن الزوج يخونها. وفي 2011 وافقت «كالي» على مقابلة زوجها السابق في مصر بناءً على طلبه، حيث ادعى أن أمه كانت تحتضر، وبينما هما في السيارة ادعى عطية أن هناك عطلاً وتوقف لإصلاحه.
وعندما توقف بالسيارة دفعهما خارجها، واندفع هو والطفل الصغير تاركًا السيدة على الطريق بين القاهرة والإسكندرية، وما كان منها إلا أنها طلبت العون من شركة نرويجية للإيقاع بالزوج الذي خطف ابنها. ووفقًا لتصريحاتها إلى «فوكس نيوز»، قامت السيدة بملاحقة والد طفلها ووصلت إلى مكانه عدة مرات إلا أنه لم يتعرف عليها بينما تعرف عليها الطفل الذي بدا شاحبًا عندما رآها للمرة الأولى من هول المفاجأة. إجمالًا، قامت «كالي» بزيارة مصر مرات عدة حتى تمكنت بمساعدة عدد من المصريين من استرداد طفلها الذي خطفه الزوج، ونجحت بالفعل في ذلك، واصطحبت الطفل إلى «بنسلفانيا» مرة ثانية. أما الابن فلخص لها السبب في خطفه في أن والده كان يريده مسلمًا، وأخبرها الطفل أيضًا أن والده دائمًا ما كان يردد أن المجتمع الأمريكي خالٍ من الأخلاق والقيم، وأنه مجتمع عنيف، وكان يصف الولايات المتحدة بأنها مجتمع عَفِن، على حسب تصريحه لموقع «فوكس نيوز». جدير بالذكر أن محمد عطية، مطلوب من جانب إدارة الخدمات الأمنية الدبلوماسية لاستخدامه أوراقًا مزورة لاستخراج جواز سفر.
وعندما توقف بالسيارة دفعهما خارجها، واندفع هو والطفل الصغير تاركًا السيدة على الطريق بين القاهرة والإسكندرية، وما كان منها إلا أنها طلبت العون من شركة نرويجية للإيقاع بالزوج الذي خطف ابنها. ووفقًا لتصريحاتها إلى «فوكس نيوز»، قامت السيدة بملاحقة والد طفلها ووصلت إلى مكانه عدة مرات إلا أنه لم يتعرف عليها بينما تعرف عليها الطفل الذي بدا شاحبًا عندما رآها للمرة الأولى من هول المفاجأة. إجمالًا، قامت «كالي» بزيارة مصر مرات عدة حتى تمكنت بمساعدة عدد من المصريين من استرداد طفلها الذي خطفه الزوج، ونجحت بالفعل في ذلك، واصطحبت الطفل إلى «بنسلفانيا» مرة ثانية. أما الابن فلخص لها السبب في خطفه في أن والده كان يريده مسلمًا، وأخبرها الطفل أيضًا أن والده دائمًا ما كان يردد أن المجتمع الأمريكي خالٍ من الأخلاق والقيم، وأنه مجتمع عنيف، وكان يصف الولايات المتحدة بأنها مجتمع عَفِن، على حسب تصريحه لموقع «فوكس نيوز». جدير بالذكر أن محمد عطية، مطلوب من جانب إدارة الخدمات الأمنية الدبلوماسية لاستخدامه أوراقًا مزورة لاستخراج جواز سفر.
0 التعليقات:
إرسال تعليق