مشاركة مميزة

خبر هام جدااا جداااا لكل متابعي مدونتنا

نعتذر عن توقف النشر بهذة المدونة و يمكنكم متابعتنا علي مدونتنا الاخري  اضغط علي الصورة للوصول للمدونة الاخري ونتمني اشتراككم فيها ...

الجمعة، 14 يونيو 2013

المتظاهرون يحاصرون موكب الرئيس وهم يهتفون «ارحل»،و«يسقط حكم المرشد»...! ومحاولة إخراجه من بين المتظاهرين،

مرسي يغادر المسجد وسط هتاف مصلين «ارحل» و«يسقط حكم المرشد»...!
2013-06-14 14:01:36

مرسي,يغادر,المسجد,وسط,هتاف,مصلين,«ارحل»,و«يسقط,حكم,المرشد»...! , www.christian-
dogma.com , christian-dogma.com , مرسي يغادر المسجد وسط هتاف مصلين «ارحل» و«يسقط حكم المرشد»...!



غادر الرئيس محمد مرسي مسجد الحمد بالتجمع الخامس،

مرسي,يغادر,المسجد,وسط,هتاف,مصلين,«ارحل»,و«يسقط,حكم,المرشد»...! , www.christian-
dogma.com , christian-dogma.com , مرسي يغادر المسجد وسط هتاف مصلين «ارحل» و«يسقط حكم المرشد»...!

بعدما أدى صلاة الجمعة به وسط هتاف «ارحل» من مصلين بالمسجد معارضين له. وفور خروج الرئيس من المسجد هتف أحد المصلين «يسقط حكم الإخوان»، وتبعه آخرون بهتاف «يسقط حكم المرشد» وسط محاولات من المؤيدين لتحية الرئيس، والتصفيق له كالمعتاد قبل أن يعلو هتاف المعارضين بكلمة واحدة وهي «ارحل»، ليتحول الميدان الذي يقع به المسجد إلى مظاهرة ضد الرئيس. وحاصر المتظاهرون موكب الرئيس وهم يهتفون «ارحل»، في الوقت الذي خرج فيه أفراد الحرس الجمهوري بالزي الرسمي، والأمن لحماية الرئيس وموكبه، ومحاولة إخراجه من بين المتظاهرين، وفور رحيل الرئيس خرج مجموعة من المصلين من المسجد يهتفون «مرسي.. مرسي» في مواجهة من يهتفون ضده. واستمر المؤيدون للرئيس في الهتاف، بينما رحل المعارضون مكتفين بإيصال رسالتهم. كان المصلون تجمعوا عقب انتهاء صلاة الجمعة بمسجد الحمد، ودار نقاش بينهم حول حكم الإخوان، وعدم تنفيذ الرئيس وعوده، فقال أحدهم: «من يريد أن يهتف ضده فليفعل، يجب أن نوصل له رسالة بأن الشعب لا يريده»، بينما قال آخر: «لماذا تستعجلون مرسي سيرحل إن شاء الله يوم 30 يونيو الجاري». وأكد ثالث أن الرئيس وعد بأن يرحل إذا خرجت الناس تهتف ضده، فأجابه أحد المواطنين، وهل نفذ «الإخوان» شيئا من وعودهم لتصدقهم في هذا الوعد، وتساءل البعض عن إنجازات الرئيس فقال له أحدهم مستهزئا «يكفيه سد النهضة»، وحاول مؤيدو الرئيس الدفاع عنه على استحياء، والحديث بأنه يعمل، لكنه يحتاج إلى وقت، لكن أصوات المعارضة كانت أكبر. من جانبه، قال إمام المسجد في خطبة الجمعة، لا يستوي من يعمل بجد مع من يسعى لزعزعة الاستقرار، ومن يتمسك بدينه بمن يدعو لفصل الدين ليس فقط عن الدولة، ولكن عن الحياة كلها، ولا يستوى من يسعى للحق، ويلتزم به بمن يروج للأباطيل ليملأ قلوب الأمة حقدا على دينها، محذرا من أن البعض همهم الوحيد هو إبعاد الناس عن صحيح الدين. وأضاف أن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم، مشيرا إلى أن أوضاع الأمة لن تتغير إلا إذا غير الأفراد أنفسهم، واستسلموا لله بدلا من استسلامهم لشهواتهم وأهواءهم، داعيا الله أن يجعل مصر بلدا آمنا مطمئنا، ولمرسي بأن يوفقه الله لما يحبه ويرضاه ويرزقه البطانة الصالحة. وفي سياق متصل، تشاجر أحد المصلين مع حرس الرئيس، مطالبا بالحديث معه، فسمح له الأمن باختراق السياج الأمني للحديث مع مرسي، الذي قال له إنه انتخبه في المرحلتين، وإنه يحبه في الله، لكنه تضايق كثيرا من الحرس، مشيرا إلى أنهم يدفعون الناس لكراهية الرئيس. وأضاف أنه يعلم أن الرئيس مهدد من جهات عديدة، لكن يجب أن يكون الأمن في الحد الأدنى له


مصدر المصري اليوم

0 التعليقات:

إرسال تعليق