بالصور.. ثلاث شائعات حول زيارة البابا تواضروس لأوربا.. مخاوف من اختراق المحظورة لزيارة البابا.. الاعتداء على البطريرك استمرار لمسلسل الإخوان لتشويه رموز الدولة.. الكنيسة تنفى اعتراض البابا
ريمون ناجي
زيارة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، إلى أوربا والتى انتهت رسميا اليوم، ومن المقرر أن يعود إلى القاهرة غدا، نالت عددا من الشائعات، وهو ما دعا الكنيسة إلى إصدار بيانات رسمية تفند فيها حقيقة الأحداث التى شهدتها الزيارة.
وكانت أنباء ترددت حول محاولة بعض الأشخاص اعتراض البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية أثناء زيارته لافتتاح دير السيدة العذراء بفرانكفورت.
وقال القمص بولس حليم المتحدث باسم الكنيسة في تصريح له اليوم: "إن الكنيسة تؤكد حرصها بأن يؤدى الإعلام دوره مع الالتزام بالدقة والمصداقية والحرفية الإعلامية لأن مثل هذه الأخبار تؤدى إلى البلبلة في وقت يحتاج فيه الوطن إلى الهدوء وعدم إثارة الفرقة".
وأكد أن الجدول الزمني للزيارة البابوية إلى سويسرا والنمسا وألمانيا جرى كما كان محددا له ولم يعقه أي شىء.
واختتم البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، زيارتة الرعوية إلى بلاد أوربا، اليوم الإثنين، بعد رحلة رعوية لبلاد أوربا استمرت قرابة 17 يومًا، يعود بعدها إلى أرض الوطن صباح غد الثلاثاء.
ترأس خلال جولته الرعوية عددا من القداسات واللقاءات الروحيه ورسامة عدد من الكهنة وطالبي الرهبنة، وتدشين كنائس جديدة وسيامة عدد من الشمامسة.
ووصل البابا تواضروس إلى مطار زيورخ الدولي بسويسرا يوم الجمعة 6 ديسمبر الجاري، وكان في استقباله وفقًا للبروتوكولات وفد كبير من الجالية المصرية، ومنهم الأنبا كيرلس أسقف ميلانو والنائب البابوي لأوربا، الأنبا جابريل أسقف النمسا والقطاع السويسري الألماني، وسفير القاهرة بسويسرا ساهر حمزة، والقس إيسيذورس الصمويلي كاهن كنيسة مار مرقس والشهيد موريس بزيورخ.
وفي اليوم الأول بعد الوصول ترأس البابا تواضروس الثاني صلاة القداس الإلهي بكنيسة القديس مار مرقس والشهيد موريس بزيورخ، بمشاركة عدد من الأساقفة والكهنة، وعقب الانتهاء من القداس التقى شعب الكنيسة ودخلوا في سجال روحي واستقبل عددا من أسئلة شعب الكنيسة.
وفي مساء السبت زار البابا كنيسة "فاسر كيرخا" والتي تعني "كنيسة الماء" نسبه لتواجدها جوار النهر وهى التي استشهد فيها أفراد الكتيبة الطيبية.
جدير بالذكر أن بالكنيسة صخرة عليها آثار دماء منذ أوائل القرن الرابع الميلادي حتى الآن، وهى التي استشهد عليها القديسون ومنهم الشهيد فيلكس واخته الشهيدة ريجولا والشهيد إيكسوبرونتوس، وكما تكرم سويسرا القديسين حيث يعتد صورهم ختما لمدينة زيورخ.
وترأس البابا تواضروس الثاني الأحد 8 ديسمبر 2013 القداس الإلهي في كبرى كنائس وسط مدينة زيورخ وحضره جمع غفير من زيورخ وجنيف، وعقب الصلاة أخذ البابا في إلقاء كلمات روحية وراح يرنم مع الأطفال بعض الترانيم بالعربية والألمانية والإنجليزية.
يذكر أن الأحد الماضى زار البابا والأنبا جابريل أسقف النمسا دير العذراء وهو من أكبر أديرة الكاثوليك بمنطقة اينسيدلن، واستقبلهما أبت مارتن ـ رئيس الدير بالترحاب الدير وهو الدير الذي يجمع أكثر من ستين راهبًا، وبه غرفة لأحد الرهبان الأرثوذكس وتبادل البابا ورئيس الدير الهدايا.
وصباح يوم الإثنين 9 ديسمبر قام البابا والأنبا جابريل وعدد من أبناء الجالية بزيارة مدينة زيورخ ومدينة تسورساخ، وزاروا خلالها كنيسة القديسة فيرينا المصرية، والتي جاءت من مصر أرض طيبة بالأقصر مع وفد الكتيبة الطيبية.
وهى من علمت بنات أوربا آليات النظافة واستخدام الأعشاب وصون العفة، وتكرمها الدولة حيث تقيم لها تمثالا في سفارة سويسرا بالقاهرة.
وقدم راعي الكنيسة للبابا جزءا من رفاتها، وألقى البابا كلمة روحية وتراتيل وتسابيح.
وغادر البابا تواضروس سويسرا متجهًا إلى النمسا، حيث وصل مطار فيينا مساء الإثنين 9 ديسمبر وكان في استقباله خالد شمعة سفير جمهورية مصر العربية بالنمسا ووفد من أعضاء السفارة المصرية بالنمسا ولفيف من الكهنة وشعب الكنيسة بالنمسا.
وألقى البابا تواضروس يوم الثلاثاء 10 ديسمبر عدة محاضرات بالكلية الإكليريكية، وهى ذات الكلية التي شارك في افتتاحها قبل اعتلائه السدة المرقسية بثلاثة أشهر.
فيما ترأس البابا صلاة تكريس عدد من طلبة الرهبة بدير الأنبا أنطونيوس بأوبرزيبين برون بالنمسا أيضا.
وأثير في تلك الفترة لغط كبير حول عدد من أخبار غير صحيحة بأن البابا سوف يقطع زيارته للخارج لدواع أمنية، وهو ما نفته الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وكذلك أشيع أن هناك لقاء سوف يجمع البابا تواضروس والبابا فرانسيس وهو ما ثبت عدم صحته.
إلا أن البابا في صباح يوم السبت 14 ديسمبر دشن كنيسة باسم الشهيد مار جرجس بمدينة لينز، وسيامة عدد من الشمامسة، وحضر صلاة التدشين الدكتور لودفيج أشفرتس أسقف الكنيسة الكاثوليكية، وفي مساء اليوم ذاته حضر البابا حفل تخرج عدد من طلاب الثانوية العامة بالنمسا.
فيما ترأس البابا تواضروس صباح يوم الأحد 15 ديسمبر صلاة القداس الإلهي بمطرانية العذراء بفيينا، وقام بسيامة الدياكون باخوم، قسا عاما على كنائس النمسا باسم باخوميوس، وقام البابا بمعمودية عدد من الأطفال وبارك خطوبة أحد أبناء الكنيسة.
كما استعرض كورال الكنيسة عددا من الترانيم والتراتيل وأهدوا ترنيمة خاصة للبابا عن الوطن مصر.
وألقى البابا يوم الثلاثاء عددا من المحاضرات على طلاب الإكليريكية بالنمسا، قبل مغادرته للنمسا.
وحال مغادرة البابا للنمسا قام بتوديعه في المطار سفير مصر بالنمسا خالد شمعة، والقنصل العام المصري محمد الفيل.
ووصل البابا إلى ألمانيا يوم الأربعاء 18 ديسمبر وكان في استقباله وفد من أبناء الجالية بألمانيا، ولفيف من الكهنة.
وترأس البابا خلال زيارته الرعوية لألمانيا صلاة القداس بكنيسة الأنبا أنطونيوس بكروفليخ، فيما زار البابا وعدد من الكهنة الأنبا ميخائيل مطران أسيوط والملقب بـ "عمدة أساقفة الصعيد " بأحد مستشفيات فرانكفورت أثناء إجراء عدد من الفحوصات له.
وترأس عدد من القداسات شاركه في أحدها الأنبا أرميا الأسقف العام بعد سفره للخارج يوم الخميس 19 ديسمبر.
وألقى عدد من اللقاءات الروحية بكنيسة الأنبا أنطونيوس، فيما عقد البابا مؤتمرًا صحفيًا بدير العذراء مريم والقديس موريس بهوكستر بألمانيا وكان يشاركه عدد من الأساقفة والكهنة والرهبان.
وتناول عدد من المواقع الإلكترونية أن حال وصوله صباح يوم الأحد 22 ديسمبر إلى دير العذراء بفرانكفورت لافتتاحه وبرفقته السكرتير الخاص القس إنجيلوس إسحاق، والأنبا أرميا الأسقف العام، تجمع عدد من التابعين لجماعة الإخوان المحظورة، أمام الدير ورددوا هتافات معادية للبابا، والقوات المسلحة، وحملوا عددا من اللافتات المناهضة للسلطة المصرية الحالية.
وظلوا هكذا حتى تدخلت الشرطة الألمانية وجاءوا لتأمين الزيارة، فيما نفت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية محاولات اعتراض البعض للبابا، وحثت الكنيسة تحري الدقة والمصداقية فيما تتناوله وسائل الإعلام، حتى لا تثير البلبلة في الوقت الذي يحتاج الوطن إلى الهدوء والسكينة.
وجدير بالذكر أن البابا تواضروس، تخصصت له حراسة وفقًا لبروتوكولات دولية، والتي من شأنها أن تخصص حراسات لتأمين المسئولين والقيادات الدينية الإسلامية والمسيحية حال زيارتهم للخارج، ويكون ذلك من خلال إخطار من الخارجية المصرية.
وكانت أنباء ترددت حول محاولة بعض الأشخاص اعتراض البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية أثناء زيارته لافتتاح دير السيدة العذراء بفرانكفورت.
وقال القمص بولس حليم المتحدث باسم الكنيسة في تصريح له اليوم: "إن الكنيسة تؤكد حرصها بأن يؤدى الإعلام دوره مع الالتزام بالدقة والمصداقية والحرفية الإعلامية لأن مثل هذه الأخبار تؤدى إلى البلبلة في وقت يحتاج فيه الوطن إلى الهدوء وعدم إثارة الفرقة".
وأكد أن الجدول الزمني للزيارة البابوية إلى سويسرا والنمسا وألمانيا جرى كما كان محددا له ولم يعقه أي شىء.
واختتم البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، زيارتة الرعوية إلى بلاد أوربا، اليوم الإثنين، بعد رحلة رعوية لبلاد أوربا استمرت قرابة 17 يومًا، يعود بعدها إلى أرض الوطن صباح غد الثلاثاء.
ترأس خلال جولته الرعوية عددا من القداسات واللقاءات الروحيه ورسامة عدد من الكهنة وطالبي الرهبنة، وتدشين كنائس جديدة وسيامة عدد من الشمامسة.
ووصل البابا تواضروس إلى مطار زيورخ الدولي بسويسرا يوم الجمعة 6 ديسمبر الجاري، وكان في استقباله وفقًا للبروتوكولات وفد كبير من الجالية المصرية، ومنهم الأنبا كيرلس أسقف ميلانو والنائب البابوي لأوربا، الأنبا جابريل أسقف النمسا والقطاع السويسري الألماني، وسفير القاهرة بسويسرا ساهر حمزة، والقس إيسيذورس الصمويلي كاهن كنيسة مار مرقس والشهيد موريس بزيورخ.
وفي اليوم الأول بعد الوصول ترأس البابا تواضروس الثاني صلاة القداس الإلهي بكنيسة القديس مار مرقس والشهيد موريس بزيورخ، بمشاركة عدد من الأساقفة والكهنة، وعقب الانتهاء من القداس التقى شعب الكنيسة ودخلوا في سجال روحي واستقبل عددا من أسئلة شعب الكنيسة.
وفي مساء السبت زار البابا كنيسة "فاسر كيرخا" والتي تعني "كنيسة الماء" نسبه لتواجدها جوار النهر وهى التي استشهد فيها أفراد الكتيبة الطيبية.
جدير بالذكر أن بالكنيسة صخرة عليها آثار دماء منذ أوائل القرن الرابع الميلادي حتى الآن، وهى التي استشهد عليها القديسون ومنهم الشهيد فيلكس واخته الشهيدة ريجولا والشهيد إيكسوبرونتوس، وكما تكرم سويسرا القديسين حيث يعتد صورهم ختما لمدينة زيورخ.
وترأس البابا تواضروس الثاني الأحد 8 ديسمبر 2013 القداس الإلهي في كبرى كنائس وسط مدينة زيورخ وحضره جمع غفير من زيورخ وجنيف، وعقب الصلاة أخذ البابا في إلقاء كلمات روحية وراح يرنم مع الأطفال بعض الترانيم بالعربية والألمانية والإنجليزية.
يذكر أن الأحد الماضى زار البابا والأنبا جابريل أسقف النمسا دير العذراء وهو من أكبر أديرة الكاثوليك بمنطقة اينسيدلن، واستقبلهما أبت مارتن ـ رئيس الدير بالترحاب الدير وهو الدير الذي يجمع أكثر من ستين راهبًا، وبه غرفة لأحد الرهبان الأرثوذكس وتبادل البابا ورئيس الدير الهدايا.
وصباح يوم الإثنين 9 ديسمبر قام البابا والأنبا جابريل وعدد من أبناء الجالية بزيارة مدينة زيورخ ومدينة تسورساخ، وزاروا خلالها كنيسة القديسة فيرينا المصرية، والتي جاءت من مصر أرض طيبة بالأقصر مع وفد الكتيبة الطيبية.
وهى من علمت بنات أوربا آليات النظافة واستخدام الأعشاب وصون العفة، وتكرمها الدولة حيث تقيم لها تمثالا في سفارة سويسرا بالقاهرة.
وقدم راعي الكنيسة للبابا جزءا من رفاتها، وألقى البابا كلمة روحية وتراتيل وتسابيح.
وغادر البابا تواضروس سويسرا متجهًا إلى النمسا، حيث وصل مطار فيينا مساء الإثنين 9 ديسمبر وكان في استقباله خالد شمعة سفير جمهورية مصر العربية بالنمسا ووفد من أعضاء السفارة المصرية بالنمسا ولفيف من الكهنة وشعب الكنيسة بالنمسا.
وألقى البابا تواضروس يوم الثلاثاء 10 ديسمبر عدة محاضرات بالكلية الإكليريكية، وهى ذات الكلية التي شارك في افتتاحها قبل اعتلائه السدة المرقسية بثلاثة أشهر.
فيما ترأس البابا صلاة تكريس عدد من طلبة الرهبة بدير الأنبا أنطونيوس بأوبرزيبين برون بالنمسا أيضا.
وأثير في تلك الفترة لغط كبير حول عدد من أخبار غير صحيحة بأن البابا سوف يقطع زيارته للخارج لدواع أمنية، وهو ما نفته الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وكذلك أشيع أن هناك لقاء سوف يجمع البابا تواضروس والبابا فرانسيس وهو ما ثبت عدم صحته.
إلا أن البابا في صباح يوم السبت 14 ديسمبر دشن كنيسة باسم الشهيد مار جرجس بمدينة لينز، وسيامة عدد من الشمامسة، وحضر صلاة التدشين الدكتور لودفيج أشفرتس أسقف الكنيسة الكاثوليكية، وفي مساء اليوم ذاته حضر البابا حفل تخرج عدد من طلاب الثانوية العامة بالنمسا.
فيما ترأس البابا تواضروس صباح يوم الأحد 15 ديسمبر صلاة القداس الإلهي بمطرانية العذراء بفيينا، وقام بسيامة الدياكون باخوم، قسا عاما على كنائس النمسا باسم باخوميوس، وقام البابا بمعمودية عدد من الأطفال وبارك خطوبة أحد أبناء الكنيسة.
كما استعرض كورال الكنيسة عددا من الترانيم والتراتيل وأهدوا ترنيمة خاصة للبابا عن الوطن مصر.
وألقى البابا يوم الثلاثاء عددا من المحاضرات على طلاب الإكليريكية بالنمسا، قبل مغادرته للنمسا.
وحال مغادرة البابا للنمسا قام بتوديعه في المطار سفير مصر بالنمسا خالد شمعة، والقنصل العام المصري محمد الفيل.
ووصل البابا إلى ألمانيا يوم الأربعاء 18 ديسمبر وكان في استقباله وفد من أبناء الجالية بألمانيا، ولفيف من الكهنة.
وترأس البابا خلال زيارته الرعوية لألمانيا صلاة القداس بكنيسة الأنبا أنطونيوس بكروفليخ، فيما زار البابا وعدد من الكهنة الأنبا ميخائيل مطران أسيوط والملقب بـ "عمدة أساقفة الصعيد " بأحد مستشفيات فرانكفورت أثناء إجراء عدد من الفحوصات له.
وترأس عدد من القداسات شاركه في أحدها الأنبا أرميا الأسقف العام بعد سفره للخارج يوم الخميس 19 ديسمبر.
وألقى عدد من اللقاءات الروحية بكنيسة الأنبا أنطونيوس، فيما عقد البابا مؤتمرًا صحفيًا بدير العذراء مريم والقديس موريس بهوكستر بألمانيا وكان يشاركه عدد من الأساقفة والكهنة والرهبان.
وتناول عدد من المواقع الإلكترونية أن حال وصوله صباح يوم الأحد 22 ديسمبر إلى دير العذراء بفرانكفورت لافتتاحه وبرفقته السكرتير الخاص القس إنجيلوس إسحاق، والأنبا أرميا الأسقف العام، تجمع عدد من التابعين لجماعة الإخوان المحظورة، أمام الدير ورددوا هتافات معادية للبابا، والقوات المسلحة، وحملوا عددا من اللافتات المناهضة للسلطة المصرية الحالية.
وظلوا هكذا حتى تدخلت الشرطة الألمانية وجاءوا لتأمين الزيارة، فيما نفت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية محاولات اعتراض البعض للبابا، وحثت الكنيسة تحري الدقة والمصداقية فيما تتناوله وسائل الإعلام، حتى لا تثير البلبلة في الوقت الذي يحتاج الوطن إلى الهدوء والسكينة.
وجدير بالذكر أن البابا تواضروس، تخصصت له حراسة وفقًا لبروتوكولات دولية، والتي من شأنها أن تخصص حراسات لتأمين المسئولين والقيادات الدينية الإسلامية والمسيحية حال زيارتهم للخارج، ويكون ذلك من خلال إخطار من الخارجية المصرية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق