قرار النيابة علي قيادى بتنظيم "داعش" الذي كان يخطط ضد رجال الجيش والشرطة والمسيحيين
نقلا عن الوفد.....
قرار النيابة علي قيادى بتنظيم "داعش" الذي كان يخطط ضد رجال الجيش والشرطة والمسيحيين
قرار النيابة علي قيادى بتنظيم "داعش" الذي كان يخطط ضد رجال الجيش والشرطة والمسيحيين
قررت اليوم الأحد نيابات جنوب الشرقية، بإشراف المستشار أحمد دعبس المحامى العام لنيابات جنوب الشرقية، إحالة القيادي الجهادي بتنظيم داعش والقاعدة خالد المغاوري، لمحكمة الجنايات، وذلك لتكوينه خلية عنقودية تحرض على قتل رجال الشرطة والقوات المسلحة.
كشفت تحقيقات النيابة أن المغاوري كان على اتصال بتنظيمي القاعدة بالخارج وداعش لتدريب أعضاء الخلية بسوريا وعودتهم لمصر للقيام بأعمال عدائية وتخريبية ضد الجيش والشرطة والمسيحيين.. وإليكم نص التحقيقات:
تعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء سامح الكيلانى، مساعد وزير الداخلية، مدير أمن الشرقية، إخطاراً يفيد بتوافر معلومات لدى جهاز الأمن الوطني بالقاهرة عن "خالد المغاوري"، 37 سنة، صاحب شركة مقاولات ومقيم بمدينة منيا القمح بمحافظة الشرقية, بتكوين خلية عنقودية على اتصال بتنظيم داعش بالخارج.
وأن مغاوي من أصحاب الفكر التكفيري، وبدأ في ممارسته بالمرحلة الإعدادية، وكان علي علاقة قوية بأحد المشايخ المتشددين بمنيا القمح، وكان يصحبه معه إلى مسجد الصحابة بالمدينة، وانه هرب من السجن في أحداث ثورة 25 يناير, ثم تم القبض عليه, وسبق اعتقاله 48 مرة في الفترة من 1997 وحتى عام 2005, وانه متهم في تفجيرات حي الحسين، وان والده توفي خلال فترة حبسه، وأنه على علاقة بعضو قيادي بتنظيم القاعدة بالخارج, حيث يقوم بتجميع المعلومات له عن نوعية السلاح والمعدات المستخدمة في مصر, مقابل قيام تنظيم القاعدة بمده بالمال.
على الفور تمكنت مأمورية مكبرة من الأمن الوطني بالقاهرة من ضبطه، وتبين من خلال التحقيقات التي باشرت معه بنيابة الزقازيق الكلية، أن تحريات الأمن الوطني أكدت أن مغاوري كان يعمل على تجميع الشباب المتطرف وتدريبهم علي حمل السلاح وتسفيرهم إلى سوريا, وتدريبهم علي حرب العصابات مع تنظيم داعش, ثم العودة إلي مصر والقيام بأعمال تخريبية بالبلاد والتحريض علي العنف ضد رجال الجيش والشرطة, والمسيحيين, وتنفيذ عمليات إرهابية تستهدف أفراد القوات المسلحة والداخلية ودور العبادة المسيحية والمسيحيين وأبناءهم داخل مصر.
كشفت تحقيقات النيابة أن المغاوري كان على اتصال بتنظيمي القاعدة بالخارج وداعش لتدريب أعضاء الخلية بسوريا وعودتهم لمصر للقيام بأعمال عدائية وتخريبية ضد الجيش والشرطة والمسيحيين.. وإليكم نص التحقيقات:
تعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء سامح الكيلانى، مساعد وزير الداخلية، مدير أمن الشرقية، إخطاراً يفيد بتوافر معلومات لدى جهاز الأمن الوطني بالقاهرة عن "خالد المغاوري"، 37 سنة، صاحب شركة مقاولات ومقيم بمدينة منيا القمح بمحافظة الشرقية, بتكوين خلية عنقودية على اتصال بتنظيم داعش بالخارج.
وأن مغاوي من أصحاب الفكر التكفيري، وبدأ في ممارسته بالمرحلة الإعدادية، وكان علي علاقة قوية بأحد المشايخ المتشددين بمنيا القمح، وكان يصحبه معه إلى مسجد الصحابة بالمدينة، وانه هرب من السجن في أحداث ثورة 25 يناير, ثم تم القبض عليه, وسبق اعتقاله 48 مرة في الفترة من 1997 وحتى عام 2005, وانه متهم في تفجيرات حي الحسين، وان والده توفي خلال فترة حبسه، وأنه على علاقة بعضو قيادي بتنظيم القاعدة بالخارج, حيث يقوم بتجميع المعلومات له عن نوعية السلاح والمعدات المستخدمة في مصر, مقابل قيام تنظيم القاعدة بمده بالمال.
على الفور تمكنت مأمورية مكبرة من الأمن الوطني بالقاهرة من ضبطه، وتبين من خلال التحقيقات التي باشرت معه بنيابة الزقازيق الكلية، أن تحريات الأمن الوطني أكدت أن مغاوري كان يعمل على تجميع الشباب المتطرف وتدريبهم علي حمل السلاح وتسفيرهم إلى سوريا, وتدريبهم علي حرب العصابات مع تنظيم داعش, ثم العودة إلي مصر والقيام بأعمال تخريبية بالبلاد والتحريض علي العنف ضد رجال الجيش والشرطة, والمسيحيين, وتنفيذ عمليات إرهابية تستهدف أفراد القوات المسلحة والداخلية ودور العبادة المسيحية والمسيحيين وأبناءهم داخل مصر.
0 التعليقات:
إرسال تعليق