خاطرة المراة السامرية
انا امراة سامرية من قوم السامرة الذين كانوا مكروهين من قبل اليهود وانا معروفة في ذلك الحين بانني امراة زانية وسط قومي اذهب كل مرة لبير يعقوب لاستقي ماءا للشرب واختار وقت الظهيرة حتى لا اقابل واتحاشى مقابلة احد ضامنة ان ان هذا الوقت لن اصادف احدا ولم اعرف ان الاستقاء من بير يعقوب سيخلصني للابد وسيحررني من زناي حيث التقيت شخص الرب يسوع لوحده اذ تبين انه ارسل تلاميذه الاثني عشر يبتاعوا طعاما وفعل ذلك حتى لا اخجل منهم خلال حديثي معه فهو يحترم مشاعري واحاسيسي وتكلمت معه على انه شخص يهودي يطلب مني ماءا يشرب فقلت له كيف ذلك وانت يهودي وانا سامرية تطلب مني ماءا لتشرب هذا على غير العادة انذاك اضافة لكونك ليس معك جرة لاسقيك ماءا فقال لي رب المجد يسوع لو تعلمين من انا لطلبت ان اسقيك ماءا حيا لا تعطشي بعد ابدا وتكلم معي بالرغم من كونه يعرف بانني امراة زانية كان لدي خمسة ازواج والرجل لذي معي هو ليس زوجي فهذا زنى واعترفت له بزناي فقلت له انت تعلم بكل ما افعله انت المسيح يسوع له كل المجد انت الرب نفسه فذهبت واخبرت قومي بان شخصا قال لي كل ما فعلته عند بير يعقوب اهو المسيح يسوع فجاء قومي السامريون وتكلموا معه وخلصت انا وخلص من كان معي هللويا الرب انتظرني وقت الظهيرة وحرص على ان لا احس بالخجل واعطاني نفسه ماءا حيا لاشرب لكي لا اعطش ابدا هللويا الرب يسوع يكلمني وهو اله قدوس بار وينتظرني جالسا عند بير يعقوب ليخلصني وليخلص قومي السامريون هللويا انه هو هكذا الرب يسوع محب الخطاة والزناة ومخلص الاشرار والعشارين والمجد لله دائما وابدا امين
انا امراة سامرية من قوم السامرة الذين كانوا مكروهين من قبل اليهود وانا معروفة في ذلك الحين بانني امراة زانية وسط قومي اذهب كل مرة لبير يعقوب لاستقي ماءا للشرب واختار وقت الظهيرة حتى لا اقابل واتحاشى مقابلة احد ضامنة ان ان هذا الوقت لن اصادف احدا ولم اعرف ان الاستقاء من بير يعقوب سيخلصني للابد وسيحررني من زناي حيث التقيت شخص الرب يسوع لوحده اذ تبين انه ارسل تلاميذه الاثني عشر يبتاعوا طعاما وفعل ذلك حتى لا اخجل منهم خلال حديثي معه فهو يحترم مشاعري واحاسيسي وتكلمت معه على انه شخص يهودي يطلب مني ماءا يشرب فقلت له كيف ذلك وانت يهودي وانا سامرية تطلب مني ماءا لتشرب هذا على غير العادة انذاك اضافة لكونك ليس معك جرة لاسقيك ماءا فقال لي رب المجد يسوع لو تعلمين من انا لطلبت ان اسقيك ماءا حيا لا تعطشي بعد ابدا وتكلم معي بالرغم من كونه يعرف بانني امراة زانية كان لدي خمسة ازواج والرجل لذي معي هو ليس زوجي فهذا زنى واعترفت له بزناي فقلت له انت تعلم بكل ما افعله انت المسيح يسوع له كل المجد انت الرب نفسه فذهبت واخبرت قومي بان شخصا قال لي كل ما فعلته عند بير يعقوب اهو المسيح يسوع فجاء قومي السامريون وتكلموا معه وخلصت انا وخلص من كان معي هللويا الرب انتظرني وقت الظهيرة وحرص على ان لا احس بالخجل واعطاني نفسه ماءا حيا لاشرب لكي لا اعطش ابدا هللويا الرب يسوع يكلمني وهو اله قدوس بار وينتظرني جالسا عند بير يعقوب ليخلصني وليخلص قومي السامريون هللويا انه هو هكذا الرب يسوع محب الخطاة والزناة ومخلص الاشرار والعشارين والمجد لله دائما وابدا امين
0 التعليقات:
إرسال تعليق