مشاركة مميزة

خبر هام جدااا جداااا لكل متابعي مدونتنا

نعتذر عن توقف النشر بهذة المدونة و يمكنكم متابعتنا علي مدونتنا الاخري  اضغط علي الصورة للوصول للمدونة الاخري ونتمني اشتراككم فيها ...

الاثنين، 7 مارس 2016

مزمور و انجيل قداس الثلاثاء من الأسبوع الاول من الصوم الكبير , 8 مارس 2016 --- 29 أمشير 1732

مزمور و انجيل قداس الثلاثاء من الأسبوع الاول من الصوم الكبير , 8 مارس 2016 --- 29 أمشير 1732

http://dobara2013.blogspot.com.eg


http://dobara2013.blogspot.com.eg


مزمور القداس

من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي،
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

مزامير 25 : 16 - 17

الفصل 25
16 التفت إلي وارحمني ، لأني وحد ومسكين أنا
17 افرج ضيقات قلبي . من شدائدي أخرجني

مبارك الآتي باسم.
الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من.
الآن وإلى الأبد آمين.

إنجيل القداس

قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس.
فصل شريف من بشارة معلمنا لوقا الإنجيلي
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

لوقا 12 : 41 - 50

الفصل 12
41 فقال له بطرس : يا رب ، ألنا تقول هذا المثل أم للجميع أيضا
42 فقال الرب : فمن هو الوكيل الأمين الحكيم الذي يقيمه سيده على خدمه ليعطيهم العلوفة في حينها
43 طوبى لذلك العبد الذي إذا جاء سيده يجده يفعل هكذا
44 بالحق أقول لكم : إنه يقيمه على جميع أمواله
45 ولكن إن قال ذلك العبد في قلبه : سيدي يبطئ قدومه ، فيبتدئ يضرب الغلمان والجواري ، ويأكل ويشرب ويسكر
46 يأتي سيد ذلك العبد في يوم لا ينتظره وفي ساعة لا يعرفها ، فيقطعه ويجعل نصيبه مع الخائنين
47 وأما ذلك العبد الذي يعلم إرادة سيده ولا يستعد ولا يفعل بحسب إرادته ، فيضرب كثيرا
48 ولكن الذي لا يعلم ، ويفعل ما يستحق ضربات ، يضرب قليلا . فكل من أعطي كثيرا يطلب منه كثير ، ومن يودعونه كثيرا يطالبونه بأكثر
49 جئت لألقي نارا على الأرض ، فماذا أريد لو اضطرمت
50 ولي صبغة أصطبغها ، وكيف أنحصر حتى تكمل

والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.


===========+++=============


ا( 12: 42) العلوفة : الطعام، الزاد.
( 12: 46) فيقطعه : يعزله أو يعاقبه.
( 12: 49) اضطرمت : اشتدت، زادت اشتعالا.
( 12: 50) صبغة : الكلمة اليونانية يمكن ترجمتها معمودية وهي إشارة إلى الآلام التي سيجتازها المسيح ( مت 20 : 21 - 22 )
( 12: 50) و كيف انحصر : يمكن ترجمتها وكم أنا في ضيق حتى تتم ؟.

0 التعليقات:

إرسال تعليق