المشاركات
لماذا عيد دخول المسيح أرض مصر … عيد قومى
القمص بيشوى كامل تنيح 21 مارس 1979 : لو كان المسيح زار أى بلد فى العالم غير مصر كان يمكن اليوم ده يبقى عيد قومى للبلد كلها بقترح وإحنا من كنائس من بلاد مختلفة نحول العيد ده الى عيد بلاش قومى تحتفل به البلد على الأقل الأقباط يحتفلوا به إحتفال ما يكونش اقل من عيد النيروز عيد الشهداء
( يتم الأحتفال به الأول من شهر توت » الموافق 11 سبتمبر في السنوات البسيطة، 21 سبتمبر في السنة الكبيسة )
وعيد دخول المسيح مصر عيد زيارة المسيح لبلادنا . الأقباط ساعات بيكون مهمول فى حقهم فى حين بنهتم ان كتيير يعطونا حقنا … عندنا حاجات لو اهتمينا بها ممكن تكون تجيب نتيجة كويسة
كل واحد يبعت جواب
للكنيسة بتاعته بالمضمون ده … جريدة وطنى …… مجلة الكرازة …. علشان يطلع عدد مخصوص للعيد
نشجع أهلنا .. نعمل منشور .. ايات ( مبارك شعبى مصر ) (اش 19 : 25) خريطة للأماكن اللى زارها السيد المسيح
ممكن يكون فى يوم من الأيام العيد القومى لمصر فى يوم من الأيام
وبعد سماع المسئولين عن جروب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية … أمجاد و تاريخ و هو جروب على الفيسبوك …. مجموعة من الشباب المسيحى النشط على الفيسبوك … وضع على عاتقة تنفيذ كلام القمص بيشوى كامل … فى عصر الميديا و الأنترنت و أصبحت دعوتهم للعيد
( دعوة للتوبة و المحبة و السلام )
الأثارالمترتبة على مصر :
أولاً : السياسة الخارجية … زيارة المسيح لمصر مثبتة فى الكتاب المقدس و يعرفها العالم … مما سيرسخ لدى جميع دول العالم و على رأسهم المنظمات و المؤسسات و الهيئات الدولية التى تدين مصر بسبب قمعها لحرية الأديان .. بجو التسامح التى تعيشه مصر من إعتبار عيد ميلاد السيد المسيح عيد رسمى قومى و كذلك زيارته لأرض مصر بأن يكون عيد رسمى قومى ….. وأن كان صعب على مصر فى الوقت الراهن أن يكون إجازة رسمية عامة أو على الأقل أن يكون عيد قومى أو إجازة رسمية للمسيحيين .
ثانياً :الأقتصاد المصرى … زيارة المسيح مثبتة فى التاريخ المصرى و القبطى و قد زارات العائلة المقدسة مصر كاملة من شرقها لغربها من شمالها لجنوبها و أصبح كل مكان زارته العائلة المقدسة مزار و كنيسة و دير على إسم السيدة العذراء أو بأسم العائلة المقدسة . وقد حدث أن تمت إحتفالية بذلك الحدث بهدف تنشيط السياحة و أصبح لدينا نوع جديد و هو السياحة الدينية له أساس لدى كل شعوب العالم …. مما سيؤدى إلى تحريك عجلة الأقتصاد .. لماذا لا تنشط السياحة كل عام بسبب هذه الإحتفالية ؟
ثالثاً : الأثر القومى الوطنى … كم شعر الأقباط بفرحة إعتبار عيد ميلاد السيد المسيح عيد قومى رسمى و إجازة رسمية للشعب جميعاً … وشعرنا معه بروح المحبة و الأرتباط و الود فيما بين مختلف طوائف الشعب المصرى و إذكاء لروح الوحدة الوطنية والحفاظ على وحدة تراب مصر التى باركها السيد المسيح والسيدة العذراء مريم .
رابعاً : الأثر الروحى .. وأيضا قال المتنيح ابونا بيشوى كامل فى عظة عيد دخول المسيح أرض مصر :
كيف تحتفل بعيد دخول المسيح أرض مصر …. تستقبل العيد زى ما مصر استقبلته .
وقت ما دخل مصر وقعت اصنام مصر على وجهها … دخل على سحابة خفيفة اللى هى العذراء مريم . ففتحت له مصر حضنها فوقعت الأصنام على وجهها … عجيبة كنيستنا القبطية …
( من ذلك الزمان ابتدا يسوع يكرز و يقول توبوا لانه قد اقترب ملكوت السماوات ) ( مت 4 : 17)
هو ده إنجيل عيد دخول المسيح أرض مصر
إحنا لما الأصنام اللى جوه القلب تقع و المسيح يدخل جوه القلب … يبقى عيدنا الليلة بالعيد
واللى ما يوقعش الأصنام اللى جوه قلبه يبقى المسيح ما دخلش قلبه
المسيح ما يدخلش قلب و لسه فى صنم محبة للعالم للمال … محبة للشهوة
محبة لأى طريق من الطرق الشريرة اللى فى العالم
محبة لأى شىء ما يكونش المسيح فيها ملك على القلب
دخول المسيح يعنى دخوله ملك …. وقت ما يدخل الأوثان كلها تقع على وجهها
فإحتفالنا بالعيد هو التوبة … إن كل الأوثان اللى فى القلب كلها تقع و أول هذه الأوثان الذات ….. الذات
لأن مفيش وثن كبير جوه قلبى غير الأنا …. اللى بتمنعنى عن تنفيذ وصية المسيح
لما دخل المسيح أرض مصر وقعت الأوثان فإحنا نقوله أهلا يا يسوع و نوقع الأوثان
ونصلب الذات مع الأهواء و الشهوات
ولما دخل المسيح أرض مصر دخلت العذراء معاه حملاه
ونقولها يا وديعة يا طاهرة يا عفيفة احنا ولادك باركينا وتعالى عيشى معانا زى ما جيتى
و باركتى أرضنا و جيتى و طالتى علينا بعد ألاف السنيين ( ظهور العذراء على قبة كنيستها بالزيتون 1968 ) خليكى معانا و مع كل كنائسنا و مع كل الخدام بتاعتنا و قلبنا يتطلع اليك يا عدراء فى زيارتك لمصر أن بركتك اللى حلت بوجودك فى كل الكنائس تتدوم إلى أبد الأبدين
ده العيد بتاعنا نحتفل به ازاى … نعيد عيد روحى
افتح قلبك بجرأة و شجاعة و قوله ادخل يا يسوع انت و امك ولترتجف كل الأوثان و تتساقط أمامك .
ولإلهنا المجد الدائم إلى أبد الأبدين أمين
( يتم الأحتفال به الأول من شهر توت » الموافق 11 سبتمبر في السنوات البسيطة، 21 سبتمبر في السنة الكبيسة )
وعيد دخول المسيح مصر عيد زيارة المسيح لبلادنا . الأقباط ساعات بيكون مهمول فى حقهم فى حين بنهتم ان كتيير يعطونا حقنا … عندنا حاجات لو اهتمينا بها ممكن تكون تجيب نتيجة كويسة
كل واحد يبعت جواب
للكنيسة بتاعته بالمضمون ده … جريدة وطنى …… مجلة الكرازة …. علشان يطلع عدد مخصوص للعيد
نشجع أهلنا .. نعمل منشور .. ايات ( مبارك شعبى مصر ) (اش 19 : 25) خريطة للأماكن اللى زارها السيد المسيح
ممكن يكون فى يوم من الأيام العيد القومى لمصر فى يوم من الأيام
وبعد سماع المسئولين عن جروب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية … أمجاد و تاريخ و هو جروب على الفيسبوك …. مجموعة من الشباب المسيحى النشط على الفيسبوك … وضع على عاتقة تنفيذ كلام القمص بيشوى كامل … فى عصر الميديا و الأنترنت و أصبحت دعوتهم للعيد
( دعوة للتوبة و المحبة و السلام )
الأثارالمترتبة على مصر :
أولاً : السياسة الخارجية … زيارة المسيح لمصر مثبتة فى الكتاب المقدس و يعرفها العالم … مما سيرسخ لدى جميع دول العالم و على رأسهم المنظمات و المؤسسات و الهيئات الدولية التى تدين مصر بسبب قمعها لحرية الأديان .. بجو التسامح التى تعيشه مصر من إعتبار عيد ميلاد السيد المسيح عيد رسمى قومى و كذلك زيارته لأرض مصر بأن يكون عيد رسمى قومى ….. وأن كان صعب على مصر فى الوقت الراهن أن يكون إجازة رسمية عامة أو على الأقل أن يكون عيد قومى أو إجازة رسمية للمسيحيين .
ثانياً :الأقتصاد المصرى … زيارة المسيح مثبتة فى التاريخ المصرى و القبطى و قد زارات العائلة المقدسة مصر كاملة من شرقها لغربها من شمالها لجنوبها و أصبح كل مكان زارته العائلة المقدسة مزار و كنيسة و دير على إسم السيدة العذراء أو بأسم العائلة المقدسة . وقد حدث أن تمت إحتفالية بذلك الحدث بهدف تنشيط السياحة و أصبح لدينا نوع جديد و هو السياحة الدينية له أساس لدى كل شعوب العالم …. مما سيؤدى إلى تحريك عجلة الأقتصاد .. لماذا لا تنشط السياحة كل عام بسبب هذه الإحتفالية ؟
ثالثاً : الأثر القومى الوطنى … كم شعر الأقباط بفرحة إعتبار عيد ميلاد السيد المسيح عيد قومى رسمى و إجازة رسمية للشعب جميعاً … وشعرنا معه بروح المحبة و الأرتباط و الود فيما بين مختلف طوائف الشعب المصرى و إذكاء لروح الوحدة الوطنية والحفاظ على وحدة تراب مصر التى باركها السيد المسيح والسيدة العذراء مريم .
رابعاً : الأثر الروحى .. وأيضا قال المتنيح ابونا بيشوى كامل فى عظة عيد دخول المسيح أرض مصر :
كيف تحتفل بعيد دخول المسيح أرض مصر …. تستقبل العيد زى ما مصر استقبلته .
وقت ما دخل مصر وقعت اصنام مصر على وجهها … دخل على سحابة خفيفة اللى هى العذراء مريم . ففتحت له مصر حضنها فوقعت الأصنام على وجهها … عجيبة كنيستنا القبطية …
( من ذلك الزمان ابتدا يسوع يكرز و يقول توبوا لانه قد اقترب ملكوت السماوات ) ( مت 4 : 17)
هو ده إنجيل عيد دخول المسيح أرض مصر
إحنا لما الأصنام اللى جوه القلب تقع و المسيح يدخل جوه القلب … يبقى عيدنا الليلة بالعيد
واللى ما يوقعش الأصنام اللى جوه قلبه يبقى المسيح ما دخلش قلبه
المسيح ما يدخلش قلب و لسه فى صنم محبة للعالم للمال … محبة للشهوة
محبة لأى طريق من الطرق الشريرة اللى فى العالم
محبة لأى شىء ما يكونش المسيح فيها ملك على القلب
دخول المسيح يعنى دخوله ملك …. وقت ما يدخل الأوثان كلها تقع على وجهها
فإحتفالنا بالعيد هو التوبة … إن كل الأوثان اللى فى القلب كلها تقع و أول هذه الأوثان الذات ….. الذات
لأن مفيش وثن كبير جوه قلبى غير الأنا …. اللى بتمنعنى عن تنفيذ وصية المسيح
لما دخل المسيح أرض مصر وقعت الأوثان فإحنا نقوله أهلا يا يسوع و نوقع الأوثان
ونصلب الذات مع الأهواء و الشهوات
ولما دخل المسيح أرض مصر دخلت العذراء معاه حملاه
ونقولها يا وديعة يا طاهرة يا عفيفة احنا ولادك باركينا وتعالى عيشى معانا زى ما جيتى
و باركتى أرضنا و جيتى و طالتى علينا بعد ألاف السنيين ( ظهور العذراء على قبة كنيستها بالزيتون 1968 ) خليكى معانا و مع كل كنائسنا و مع كل الخدام بتاعتنا و قلبنا يتطلع اليك يا عدراء فى زيارتك لمصر أن بركتك اللى حلت بوجودك فى كل الكنائس تتدوم إلى أبد الأبدين
ده العيد بتاعنا نحتفل به ازاى … نعيد عيد روحى
افتح قلبك بجرأة و شجاعة و قوله ادخل يا يسوع انت و امك ولترتجف كل الأوثان و تتساقط أمامك .
ولإلهنا المجد الدائم إلى أبد الأبدين أمين
0 التعليقات:
إرسال تعليق