شاهد ماذا فعلت جامعة القاهرة مع 10 من فريق مرسى الرئاسى
تصوير : أ.ف.ب
تصوير : أ.ف.ب
شاهد ماذا فعلت جامعة القاهرة مع 10 من فريق مرسى الرئاسى
جامعة القاهرة تُحيل 10 من فريق مرسي الرئاسي لـ«التأديب»
قال جابر نصار، رئيس جامعة القاهرة، في مؤتمر صحفي، الخميس، إن «مجلس الجامعة أحال 10 أساتذة كانوا أعضاءً بالفريق الرئاسي للرئيس المعزول محمد مرسي لمجالس تأديب».
وأضاف «نصار»: «الجامعة تُعد مذكرة تمهيدًا لتقديمها للنيابة العامة بعد أن أثبتت تحقيقات الجامعة التي انتهت، الخميس، استيلاءهم على أموال من الجامعة».
وأشار نصار إلى أن «باكينام الشرقاوي (مساعدة مرسي للشؤون السياسية والأستاذة بالجامعة)، لن تحال للنيابة، وسيكتفى بالتحقيق معها داخل الجامعة، لأنها لم تخالف قواعد الإعارة إلى مؤسسة الرئاسة، وإنما تمت إحالتها لمجلس تأديب لتحريضها على العنف وقيادتها مظاهرات داخل الجامعة».
وتابع: إن سيف عبدالفتاح، عضو الفريق الاستشاري لمرسي، والأستاذ بالجامعة، سيحال للنيابة العامة لحصوله على مميزات علمية، نافيًا تقاضيه أموالاً من طرق غير شرعية.
ورفض نصار التصريح بأسماء باقي الأساتذة المحالين للتأديب، أو الذين سيتم إحالتهم للنيابة، واكتفى بالقول إنهم من كليات الحقوق والطب والاقتصاد والعلوم السياسية.
من جانبه، قال سيف عبدالفتاح، إن «أحدًا لم يبلغه حتى الآن بإحالته لمجلس تأديب».
وكان «نصار» أصدر في 17 فبراير الماضي، قرارًا بإحالة «الشرقاوي»، و«عبدالفتاح» للتحقيق معهما بتهم التحريض على الشغب في ندوة بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية، والجمع بين منصبين دون إذن الجامعة.
وهي الاتهامات التي نفتها «الشرقاوي» حينها في بيان، وقالت: «ما زلت لم أستوعب كيف تهتم الجامعة بمثل هذه الادعاءات التافهة، وكان ردى أن هذا الادعاء لا أساس له من الصحة».
وتابعت: «اتهموني أنني جمعت بين وظيفتين، في الجامعة وفى الرئاسة، وتلقيت مرتبًا من الجهتين، وهو ما لم يحدث مطلقًا، حيث إنني كنت في إعارة قانونية من الجامعة لمؤسسة الرئاسة منذ اليوم الأول لتعييني في منصب مساعد رئيس الجمهورية للشؤون السياسية، ولم أتقاض مرتبًا إلا من الرئاسة فقط، حتى عودتي للجامعة مرة أخرى».
وأضاف «نصار»: «الجامعة تُعد مذكرة تمهيدًا لتقديمها للنيابة العامة بعد أن أثبتت تحقيقات الجامعة التي انتهت، الخميس، استيلاءهم على أموال من الجامعة».
وأشار نصار إلى أن «باكينام الشرقاوي (مساعدة مرسي للشؤون السياسية والأستاذة بالجامعة)، لن تحال للنيابة، وسيكتفى بالتحقيق معها داخل الجامعة، لأنها لم تخالف قواعد الإعارة إلى مؤسسة الرئاسة، وإنما تمت إحالتها لمجلس تأديب لتحريضها على العنف وقيادتها مظاهرات داخل الجامعة».
وتابع: إن سيف عبدالفتاح، عضو الفريق الاستشاري لمرسي، والأستاذ بالجامعة، سيحال للنيابة العامة لحصوله على مميزات علمية، نافيًا تقاضيه أموالاً من طرق غير شرعية.
ورفض نصار التصريح بأسماء باقي الأساتذة المحالين للتأديب، أو الذين سيتم إحالتهم للنيابة، واكتفى بالقول إنهم من كليات الحقوق والطب والاقتصاد والعلوم السياسية.
من جانبه، قال سيف عبدالفتاح، إن «أحدًا لم يبلغه حتى الآن بإحالته لمجلس تأديب».
وكان «نصار» أصدر في 17 فبراير الماضي، قرارًا بإحالة «الشرقاوي»، و«عبدالفتاح» للتحقيق معهما بتهم التحريض على الشغب في ندوة بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية، والجمع بين منصبين دون إذن الجامعة.
وهي الاتهامات التي نفتها «الشرقاوي» حينها في بيان، وقالت: «ما زلت لم أستوعب كيف تهتم الجامعة بمثل هذه الادعاءات التافهة، وكان ردى أن هذا الادعاء لا أساس له من الصحة».
وتابعت: «اتهموني أنني جمعت بين وظيفتين، في الجامعة وفى الرئاسة، وتلقيت مرتبًا من الجهتين، وهو ما لم يحدث مطلقًا، حيث إنني كنت في إعارة قانونية من الجامعة لمؤسسة الرئاسة منذ اليوم الأول لتعييني في منصب مساعد رئيس الجمهورية للشؤون السياسية، ولم أتقاض مرتبًا إلا من الرئاسة فقط، حتى عودتي للجامعة مرة أخرى».
0 التعليقات:
إرسال تعليق