القراءات اليومية
( نعتذر عن نشر قراءات الاحد الماضي عن طريق الخطا )
واليكم قراءات اليوم
الأحد, 28 فبراير 2016 --- 20 أمشير 1732
قراءات عشية و باكر قداس الأحد الثالث من أمشير , 28 فبراير 2016 --- 20 أمشير 1732
العشية
مزمور العشية
من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي.
بركاته علينا، آمين.
مزامير 17 : 15 , 3
الفصل 17
15 أما أنا فبالبر أنظر وجهك . أشبع إذا استيقظت بشبهك
3 جربت قلبي . تعهدته ليلا . محصتني . لا تجد في ذموما . لا يتعدى فمي
مبارك الآتي باسم. الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من الآن وإلى الأبد.
آمين.
إنجيل العشية
قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس.
فصل شريف من بشارة معلمنا يوحنا الإنجيلي.
بركته تكون مع جميعنا، آمين.
يوحنا 5 : 39 - 47
الفصل 5
39 فتشوا الكتب لأنكم تظنون أن لكم فيها حياة أبدية . وهي التي تشهد لي
40 ولا تريدون أن تأتوا إلي لتكون لكم حياة
41 مجدا من الناس لست أقبل
42 ولكني قد عرفتكم أن ليست لكم محبة الله في أنفسكم
43 أنا قد أتيت باسم أبي ولستم تقبلونني . إن أتى آخر باسم نفسه فذلك تقبلونه
44 كيف تقدرون أن تؤمنوا وأنتم تقبلون مجدا بعضكم من بعض ، والمجد الذي من الإله الواحد لستم تطلبونه
45 لا تظنوا أني أشكوكم إلى الآب . يوجد الذي يشكوكم وهو موسى ، الذي عليه رجاؤكم
46 لأنكم لو كنتم تصدقون موسى لكنتم تصدقونني ، لأنه هو كتب عني
47 فإن كنتم لستم تصدقون كتب ذاك ، فكيف تصدقون كلامي
والمجد لله دائماً.
باكر
مزمو باكر
من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي.
بركاته علينا،
آمين.
مزامير 89 : 52 , 49
الفصل 89
52 مبارك الرب إلى الدهر . آمين فآمين
49 أين مراحمك الأول يارب ، التي حلفت بها لداود بأمانتك
مبارك الآتي باسم الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من الآن وإلى الأبد.
آمين.
إنجيل باكر
قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس.
فصل شريف من بشارة معلمنا يوحنا الإنجيلي.
بركته تكون مع جميعنا، آمين.
يوحنا 12 : 44 - 50
الفصل 12
44 فنادى يسوع وقال : الذي يؤمن بي ، ليس يؤمن بي بل بالذي أرسلني
45 والذي يراني يرى الذي أرسلني
46 أنا قد جئت نورا إلى العالم ، حتى كل من يؤمن بي لا يمكث في الظلمة
47 وإن سمع أحد كلامي ولم يؤمن فأنا لا أدينه ، لأني لم آت لأدين العالم بل لأخلص العالم
48 من رذلني ولم يقبل كلامي فله من يدينه . الكلام الذي تكلمت به هو يدينه في اليوم الأخير
49 لأني لم أتكلم من نفسي ، لكن الآب الذي أرسلني هو أعطاني وصية : ماذا أقول وبماذا أتكلم
50 وأنا أعلم أن وصيته هي حياة أبدية . فما أتكلم أنا به ، فكما قال لي الآب هكذا أتكلم
والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.
0 التعليقات:
إرسال تعليق