مشاركة مميزة

خبر هام جدااا جداااا لكل متابعي مدونتنا

نعتذر عن توقف النشر بهذة المدونة و يمكنكم متابعتنا علي مدونتنا الاخري  اضغط علي الصورة للوصول للمدونة الاخري ونتمني اشتراككم فيها ...

الاثنين، 18 يناير 2016

قراءات ( بولس وكاثوليكون وابركسيس ) قداس برامون عيد الغطاس المجيد الثلاثاء, 19 يناير 2016 --- 10 طوبة 1732

قراءات ( بولس وكاثوليكون وابركسيس ) قداس برامون عيد الغطاس المجيد الثلاثاء, 19 يناير 2016 --- 10 طوبة 1732


قراءات ( بولس وكاثوليكون وابركسيس ) قداس برامون عيد الغطاس المجيد الثلاثاء, 19 يناير 2016 --- 10 طوبة 1732





البولس

بولس، عبد يسوع المسيح، المدعوّ رسولاً، المُفرَز لإنجيل الله.
البولس، فصل من رسالة القديس بولس الرسول إلى كورنثوس .
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

1 كورنثوس 1 : 1 - 17

الفصل 1

1 بولس ، المدعو رسولا ليسوع المسيح بمشيئة الله ، وسوستانيس الأخ
2 إلى كنيسة الله التي في كورنثوس ، المقدسين في المسيح يسوع ، المدعوين قديسين مع جميع الذين يدعون باسم ربنا يسوع المسيح في كل مكان ، لهم ولنا
3 نعمة لكم وسلام من الله أبينا والرب يسوع المسيح
4 أشكر إلهي في كل حين من جهتكم على نعمة الله المعطاة لكم في يسوع المسيح
5 أنكم في كل شيء استغنيتم فيه في كل كلمة وكل علم
6 كما ثبتت فيكم شهادة المسيح
7 حتى إنكم لستم ناقصين في موهبة ما ، وأنتم متوقعون استعلان ربنا يسوع المسيح
8 الذي سيثبتكم أيضا إلى النهاية بلا لوم في يوم ربنا يسوع المسيح
9 أمين هو الله الذي به دعيتم إلى شركة ابنه يسوع المسيح ربنا
10 ولكنني أطلب إليكم أيها الإخوة ، باسم ربنا يسوع المسيح ، أن تقولوا جميعكم قولا واحدا ، ولا يكون بينكم انشقاقات ، بل كونوا كاملين في فكر واحد ورأي واحد
11 لأني أخبرت عنكم يا إخوتي من أهل خلوي أن بينكم خصومات
12 فأنا أعني هذا : أن كل واحد منكم يقول : أنا لبولس ، وأنا لأبلوس ، وأنا لصفا ، وأنا للمسيح
13 هل انقسم المسيح ؟ ألعل بولس صلب لأجلكم ، أم باسم بولس اعتمدتم
14 أشكر الله أني لم أعمد أحدا منكم إلا كريسبس وغايس
15 حتى لا يقول أحد إني عمدت باسمي
16 وعمدت أيضا بيت استفانوس . عدا ذلك لست أعلم هل عمدت أحدا آخر
17 لأن المسيح لم يرسلني لأعمد بل لأبشر ، لا بحكمة كلام لئلا يتعطل صليب المسيح
نعمة ربنا يسوع المسيح فلتكن معكم ومعي، يا آبائي وأخوتي،
آمين.


قراءات ( بولس وكاثوليكون وابركسيس ) قداس برامون عيد الغطاس المجيد الثلاثاء, 19 يناير 2016 --- 10 طوبة 1732



الكاثوليكون

فصل من رسالة 2 لمعلمنا بطرس .
بركته تكون مع جميعنا،
آمين.

2 بطرس 1 : 12 - 19

الفصل 1

12 لذلك لا أهمل أن أذكركم دائما بهذه الأمور ، وإن كنتم عالمين ومثبتين في الحق الحاضر
13 ولكني أحسبه حقا - ما دمت في هذا المسكن - أن أنهضكم بالتذكرة
14 عالما أن خلع مسكني قريب ، كما أعلن لي ربنا يسوع المسيح أيضا
15 فأجتهد أيضا أن تكونوا بعد خروجي ، تتذكرون كل حين بهذه الأمور
16 لأننا لم نتبع خرافات مصنعة ، إذ عرفناكم بقوة ربنا يسوع المسيح ومجيئه ، بل قد كنا معاينين عظمته
17 لأنه أخذ من الله الآب كرامة ومجدا ، إذ أقبل عليه صوت كهذا من المجد الأسنى : هذا هو ابني الحبيب الذي أنا سررت به
18 ونحن سمعنا هذا الصوت مقبلا من السماء ، إذ كنا معه في الجبل المقدس
19 وعندنا الكلمة النبوية ، وهي أثبت ، التي تفعلون حسنا إن انتبهتم إليها ، كما إلى سراج منير في موضع مظلم ، إلى أن ينفجر النهار ، ويطلع كوكب الصبح في قلوبكم
لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم؛ لأن العالم يمضي وشهوته. أما الذي يصنع إرادة الله فيثبت إلى الأبد.
آمين.



قراءات ( بولس وكاثوليكون وابركسيس ) قداس برامون عيد الغطاس المجيد الثلاثاء, 19 يناير 2016 --- 10 طوبة 1732

الإبركسيس

فصل من اعمال آبائنأ الرسل الأطهار الحواريين المشمولين بنعمة الروح القدس،،
بركتهم تكون معنا. آمين.

اعمال 16 : 25 - 34

الفصل 16

25 ونحو نصف الليل كان بولس وسيلا يصليان ويسبحان الله ، والمسجونون يسمعونهما
26 فحدث بغتة زلزلة عظيمة حتى تزعزعت أساسات السجن ، فانفتحت في الحال الأبواب كلها ، وانفكت قيود الجميع
27 ولما استيقظ حافظ السجن ، ورأى أبواب السجن مفتوحة ، استل سيفه وكان مزمعا أن يقتل نفسه ، ظانا أن المسجونين قد هربوا
28 فنادى بولس بصوت عظيم قائلا : لا تفعل بنفسك شيئا رديا لأن جميعنا ههنا
29 فطلب ضوءا واندفع إلى داخل ، وخر لبولس وسيلا وهو مرتعد
30 ثم أخرجهما وقال : يا سيدي ، ماذا ينبغي أن أفعل لكي أخلص
31 فقالا : آمن بالرب يسوع المسيح فتخلص أنت وأهل بيتك
32 وكلماه وجميع من في بيته بكلمة الرب
33 فأخذهما في تلك الساعة من الليل وغسلهما من الجراحات ، واعتمد في الحال هو والذين له أجمعون
34 ولما أصعدهما إلى بيته قدم لهما مائدة ، وتهلل مع جميع بيته إذ كان قد آمن بالله
لم تزل كلمة الرب تنمو وتعتز وتثبت في كنيسة الله المقدسة.
آمين. 

0 التعليقات:

إرسال تعليق