مشاركة مميزة

خبر هام جدااا جداااا لكل متابعي مدونتنا

نعتذر عن توقف النشر بهذة المدونة و يمكنكم متابعتنا علي مدونتنا الاخري  اضغط علي الصورة للوصول للمدونة الاخري ونتمني اشتراككم فيها ...

الأربعاء، 20 يناير 2016

مزمور و انجيل قداس عيد الظهور الإلهي الأربعاء, 20 يناير 2016 --- 11 طوبة 1732

مزمور و انجيل قداس عيد الظهور الإلهي الأربعاء, 20 يناير 2016 --- 11 طوبة 1732

مزمور و انجيل  قداس عيد الظهور الإلهي الأربعاء, 20 يناير 2016 --- 11 طوبة 1732   مزمور القداس  من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي، بركته تكون مع جميعنا، آمين.  مزامير 118 : 26 , 28  الفصل 118  26 مبارك الآتي باسم الرب . باركناكم من بيت الرب  28 إلهي أنت فأحمدك ، إلهي فأرفعك  مبارك الآتي باسم. الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من. الآن وإلى الأبد آمين.    إنجيل القداس  قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس. فصل شريف من بشارة معلمنا يوحنا الإنجيلي بركته تكون مع جميعنا، آمين.  يوحنا 1 : 18 - 34  الفصل 1  18 الله لم يره أحد قط . الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خبر  19 وهذه هي شهادة يوحنا ، حين أرسل اليهود من أورشليم كهنة ولاويين ليسألوه : من أنت  20 فاعترف ولم ينكر ، وأقر : إني لست أنا المسيح  21 فسألوه : إذا ماذا ؟ إيليا أنت ؟ فقال : لست أنا . ألنبي أنت ؟ فأجاب : لا  22 فقالوا له : من أنت ، لنعطي جوابا للذين أرسلونا ؟ ماذا تقول عن نفسك  23 قال : أنا صوت صارخ في البرية : قوموا طريق الرب ، كما قال إشعياء النبي  24 وكان المرسلون من الفريسيين  25 فسألوه وقالوا له : فما بالك تعمد إن كنت لست المسيح ، ولا إيليا ، ولا النبي  26 أجابهم يوحنا قائلا : أنا أعمد بماء ، ولكن في وسطكم قائم الذي لستم تعرفونه  27 هو الذي يأتي بعدي ، الذي صار قدامي ، الذي لست بمستحق أن أحل سيور حذائه  28 هذا كان في بيت عبرة في عبر الأردن حيث كان يوحنا يعمد  29 وفي الغد نظر يوحنا يسوع مقبلا إليه ، فقال : هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم  30 هذا هو الذي قلت عنه : يأتي بعدي ، رجل صار قدامي ، لأنه كان قبلي  31 وأنا لم أكن أعرفه . لكن ليظهر لإسرائيل لذلك جئت أعمد بالماء  32 وشهد يوحنا قائلا : إني قد رأيت الروح نازلا مثل حمامة من السماء فاستقر عليه  33 وأنا لم أكن أعرفه ، لكن الذي أرسلني لأعمد بالماء ، ذاك قال لي : الذي ترى الروح نازلا ومستقرا عليه ، فهذا هو الذي يعمد بالروح القدس  34 وأنا قد رأيت وشهدت أن هذا هو ابن الله  والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.    ++++++++++++++++++++++++  ا( 1: 18) الابن الوحيد : الابن الفريد في نوع بنوته في كل الخليقة، بنوة أو ولادة روحية ذاتية في جوهر الله، يشبه ذلك ولادة وخروج شعاع الشمس من قرص الشمس، دون أن ينفصل عنه أو ولادة وخروج الفكرة من العقل دون أن تنفصل عنه، والآب لم يكن سابقا للابن، وإنما الابن أزلي مع الآب. ( 1: 18) الله لم يره احد : الكتاب المقدس يؤكد على أن لا يستطيع إنسان أن يرى الله ويعيش  ( خر 33: 20، يو 6: 46، 1تي 6: 16، 1يو 4: 12)، ومن يرى يسوع المسيح يكون قد رأى الله (يو14:9). ( 1: 18) في حضن : الحضن يراد به الحفظ وشدة المحبة. ( 1: 19) ارسل اليهود : المقصود هنا الفريسيون ( انظر 24)، بينما في باقي أجزاء الإنجيل يقصد بهم القادة الدينيون بوجه عام. وقد استخدم البشير يوحنا هذا التعبير 71 مرة، في مقابل 16 مرة في الأناجيل الثلاثة الأخرى. ( 1: 19) كهنة و لاويين : ممثلو السلطات الدينية. ( 1: 21) ايليا : كان اليهود يتوقعون من ملاخى أن يأتي إيليا أولا ليعد الطريق للمسيح ها أنذا أرسل إليكم إيليا النبي قبل مجيء يوم الرب... فيرد قلب الآباء على الأبناء وقلب الأبناء على آبائهم ( ملا 3: 1،4،: 5 ،6). ( 1: 21) النبي : طبقا لما جاء في (تث 18 : 15،18) فإن اليهود كانوا ينتظرون نبيا مثل موسى. وقد تم التمييز بين النبي والمسيح في (يو 7: 40، 41). ( 1: 24) الفريسيين : اسم يوناني الأصل معناه الشريعة وهم طائفة يهودية متشددة.. معلمو طقوس نظم العبادة تدعوا إلى الاعتزال، وهم مترفعون عن الشعب، متزمتون، متمسكون بحرفية وشكلية الناموس، عرفوا بعدائهم للصدوقيين، اتصفوا بالكبرياء والرياء ولهم تفسيراتهم الخاصة الضيقة في نظم العبادة، والتي أسموها " تقليد الشيوخ ". ( 1: 27) احل سيور حذائه : أفك رباط حذائه، وكان هذا العمل من أعمال العبيد. ( 1: 28) بيت عبرة : اسم عبري معناه بيت المخاضة وهي قرية تقع شرقي نهر الأردن، المكان الذي كان يوحنا يعمد فيه ( 10: 40). ( 1: 29) حمل الله : إشارة إلى خروف الفصح، يتكرر هذا التشبيه في إنجيل يوحنا ( 19، 14،33)، وهو إشارة إلى موت المسيح الكفاري ( إش 53: 6، 7). ( 1: 29) يرفع : الكلمة في اليونانية تعنى أيضا.. ينقل، يحمل، يأخذ، ينـزع. ( 1: 31) لم اكن اعرفه : المقصود هنا هو أنه لم يكن يعرف أن يسوع هو المسيا الآتي. ( 1: 32) رايت الروح : روح السيد الرب علي لان الرب مسحني لأبشر المساكين أرسلني لأعصب منكسري القلب لأنادي للمسبيين بالعتق وللمأسورين بالإطلاق.( إش11: 2، 61: 1). ( 1: 33) الذي ارسلني : المقصود هنا الله.



مزمور القداس

من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي،
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

مزامير 118 : 26 , 28

الفصل 118

26 مبارك الآتي باسم الرب . باركناكم من بيت الرب
28 إلهي أنت فأحمدك ، إلهي فأرفعك
مبارك الآتي باسم.
الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من.
الآن وإلى الأبد آمين.

مزمور و انجيل  قداس عيد الظهور الإلهي الأربعاء, 20 يناير 2016 --- 11 طوبة 1732   مزمور القداس  من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي، بركته تكون مع جميعنا، آمين.  مزامير 118 : 26 , 28  الفصل 118  26 مبارك الآتي باسم الرب . باركناكم من بيت الرب  28 إلهي أنت فأحمدك ، إلهي فأرفعك  مبارك الآتي باسم. الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من. الآن وإلى الأبد آمين.    إنجيل القداس  قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس. فصل شريف من بشارة معلمنا يوحنا الإنجيلي بركته تكون مع جميعنا، آمين.  يوحنا 1 : 18 - 34  الفصل 1  18 الله لم يره أحد قط . الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خبر  19 وهذه هي شهادة يوحنا ، حين أرسل اليهود من أورشليم كهنة ولاويين ليسألوه : من أنت  20 فاعترف ولم ينكر ، وأقر : إني لست أنا المسيح  21 فسألوه : إذا ماذا ؟ إيليا أنت ؟ فقال : لست أنا . ألنبي أنت ؟ فأجاب : لا  22 فقالوا له : من أنت ، لنعطي جوابا للذين أرسلونا ؟ ماذا تقول عن نفسك  23 قال : أنا صوت صارخ في البرية : قوموا طريق الرب ، كما قال إشعياء النبي  24 وكان المرسلون من الفريسيين  25 فسألوه وقالوا له : فما بالك تعمد إن كنت لست المسيح ، ولا إيليا ، ولا النبي  26 أجابهم يوحنا قائلا : أنا أعمد بماء ، ولكن في وسطكم قائم الذي لستم تعرفونه  27 هو الذي يأتي بعدي ، الذي صار قدامي ، الذي لست بمستحق أن أحل سيور حذائه  28 هذا كان في بيت عبرة في عبر الأردن حيث كان يوحنا يعمد  29 وفي الغد نظر يوحنا يسوع مقبلا إليه ، فقال : هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم  30 هذا هو الذي قلت عنه : يأتي بعدي ، رجل صار قدامي ، لأنه كان قبلي  31 وأنا لم أكن أعرفه . لكن ليظهر لإسرائيل لذلك جئت أعمد بالماء  32 وشهد يوحنا قائلا : إني قد رأيت الروح نازلا مثل حمامة من السماء فاستقر عليه  33 وأنا لم أكن أعرفه ، لكن الذي أرسلني لأعمد بالماء ، ذاك قال لي : الذي ترى الروح نازلا ومستقرا عليه ، فهذا هو الذي يعمد بالروح القدس  34 وأنا قد رأيت وشهدت أن هذا هو ابن الله  والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.    ++++++++++++++++++++++++  ا( 1: 18) الابن الوحيد : الابن الفريد في نوع بنوته في كل الخليقة، بنوة أو ولادة روحية ذاتية في جوهر الله، يشبه ذلك ولادة وخروج شعاع الشمس من قرص الشمس، دون أن ينفصل عنه أو ولادة وخروج الفكرة من العقل دون أن تنفصل عنه، والآب لم يكن سابقا للابن، وإنما الابن أزلي مع الآب. ( 1: 18) الله لم يره احد : الكتاب المقدس يؤكد على أن لا يستطيع إنسان أن يرى الله ويعيش  ( خر 33: 20، يو 6: 46، 1تي 6: 16، 1يو 4: 12)، ومن يرى يسوع المسيح يكون قد رأى الله (يو14:9). ( 1: 18) في حضن : الحضن يراد به الحفظ وشدة المحبة. ( 1: 19) ارسل اليهود : المقصود هنا الفريسيون ( انظر 24)، بينما في باقي أجزاء الإنجيل يقصد بهم القادة الدينيون بوجه عام. وقد استخدم البشير يوحنا هذا التعبير 71 مرة، في مقابل 16 مرة في الأناجيل الثلاثة الأخرى. ( 1: 19) كهنة و لاويين : ممثلو السلطات الدينية. ( 1: 21) ايليا : كان اليهود يتوقعون من ملاخى أن يأتي إيليا أولا ليعد الطريق للمسيح ها أنذا أرسل إليكم إيليا النبي قبل مجيء يوم الرب... فيرد قلب الآباء على الأبناء وقلب الأبناء على آبائهم ( ملا 3: 1،4،: 5 ،6). ( 1: 21) النبي : طبقا لما جاء في (تث 18 : 15،18) فإن اليهود كانوا ينتظرون نبيا مثل موسى. وقد تم التمييز بين النبي والمسيح في (يو 7: 40، 41). ( 1: 24) الفريسيين : اسم يوناني الأصل معناه الشريعة وهم طائفة يهودية متشددة.. معلمو طقوس نظم العبادة تدعوا إلى الاعتزال، وهم مترفعون عن الشعب، متزمتون، متمسكون بحرفية وشكلية الناموس، عرفوا بعدائهم للصدوقيين، اتصفوا بالكبرياء والرياء ولهم تفسيراتهم الخاصة الضيقة في نظم العبادة، والتي أسموها " تقليد الشيوخ ". ( 1: 27) احل سيور حذائه : أفك رباط حذائه، وكان هذا العمل من أعمال العبيد. ( 1: 28) بيت عبرة : اسم عبري معناه بيت المخاضة وهي قرية تقع شرقي نهر الأردن، المكان الذي كان يوحنا يعمد فيه ( 10: 40). ( 1: 29) حمل الله : إشارة إلى خروف الفصح، يتكرر هذا التشبيه في إنجيل يوحنا ( 19، 14،33)، وهو إشارة إلى موت المسيح الكفاري ( إش 53: 6، 7). ( 1: 29) يرفع : الكلمة في اليونانية تعنى أيضا.. ينقل، يحمل، يأخذ، ينـزع. ( 1: 31) لم اكن اعرفه : المقصود هنا هو أنه لم يكن يعرف أن يسوع هو المسيا الآتي. ( 1: 32) رايت الروح : روح السيد الرب علي لان الرب مسحني لأبشر المساكين أرسلني لأعصب منكسري القلب لأنادي للمسبيين بالعتق وللمأسورين بالإطلاق.( إش11: 2، 61: 1). ( 1: 33) الذي ارسلني : المقصود هنا الله.


إنجيل القداس

قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس.
فصل شريف من بشارة معلمنا يوحنا الإنجيلي
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

يوحنا 1 : 18 - 34

الفصل 1

18 الله لم يره أحد قط . الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خبر
19 وهذه هي شهادة يوحنا ، حين أرسل اليهود من أورشليم كهنة ولاويين ليسألوه : من أنت
20 فاعترف ولم ينكر ، وأقر : إني لست أنا المسيح
21 فسألوه : إذا ماذا ؟ إيليا أنت ؟ فقال : لست أنا . ألنبي أنت ؟ فأجاب : لا
22 فقالوا له : من أنت ، لنعطي جوابا للذين أرسلونا ؟ ماذا تقول عن نفسك
23 قال : أنا صوت صارخ في البرية : قوموا طريق الرب ، كما قال إشعياء النبي
24 وكان المرسلون من الفريسيين
25 فسألوه وقالوا له : فما بالك تعمد إن كنت لست المسيح ، ولا إيليا ، ولا النبي
26 أجابهم يوحنا قائلا : أنا أعمد بماء ، ولكن في وسطكم قائم الذي لستم تعرفونه
27 هو الذي يأتي بعدي ، الذي صار قدامي ، الذي لست بمستحق أن أحل سيور حذائه
28 هذا كان في بيت عبرة في عبر الأردن حيث كان يوحنا يعمد
29 وفي الغد نظر يوحنا يسوع مقبلا إليه ، فقال : هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم
30 هذا هو الذي قلت عنه : يأتي بعدي ، رجل صار قدامي ، لأنه كان قبلي
31 وأنا لم أكن أعرفه . لكن ليظهر لإسرائيل لذلك جئت أعمد بالماء
32 وشهد يوحنا قائلا : إني قد رأيت الروح نازلا مثل حمامة من السماء فاستقر عليه
33 وأنا لم أكن أعرفه ، لكن الذي أرسلني لأعمد بالماء ، ذاك قال لي : الذي ترى الروح نازلا ومستقرا عليه ، فهذا هو الذي يعمد بالروح القدس
34 وأنا قد رأيت وشهدت أن هذا هو ابن الله
والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.


++++++++++++++++++++++++

ا( 1: 18) الابن الوحيد : الابن الفريد في نوع بنوته في كل الخليقة، بنوة أو ولادة روحية ذاتية في جوهر الله، يشبه ذلك ولادة وخروج شعاع الشمس من قرص الشمس، دون أن ينفصل عنه أو ولادة وخروج الفكرة من العقل دون أن تنفصل عنه، والآب لم يكن سابقا للابن، وإنما الابن أزلي مع الآب.
( 1: 18) الله لم يره احد : الكتاب المقدس يؤكد على أن لا يستطيع إنسان أن يرى الله ويعيش
( خر 33: 20، يو 6: 46، 1تي 6: 16، 1يو 4: 12)، ومن يرى يسوع المسيح يكون قد رأى الله (يو14:9).
( 1: 18) في حضن : الحضن يراد به الحفظ وشدة المحبة.
( 1: 19) ارسل اليهود : المقصود هنا الفريسيون ( انظر 24)، بينما في باقي أجزاء الإنجيل يقصد بهم القادة الدينيون بوجه عام. وقد استخدم البشير يوحنا هذا التعبير 71 مرة، في مقابل 16 مرة في الأناجيل الثلاثة الأخرى.
( 1: 19) كهنة و لاويين : ممثلو السلطات الدينية.
( 1: 21) ايليا : كان اليهود يتوقعون من ملاخى أن يأتي إيليا أولا ليعد الطريق للمسيح ها أنذا أرسل إليكم إيليا النبي قبل مجيء يوم الرب... فيرد قلب الآباء على الأبناء وقلب الأبناء على آبائهم ( ملا 3: 1،4،: 5 ،6).
( 1: 21) النبي : طبقا لما جاء في (تث 18 : 15،18) فإن اليهود كانوا ينتظرون نبيا مثل موسى. وقد تم التمييز بين النبي والمسيح في (يو 7: 40، 41).
( 1: 24) الفريسيين : اسم يوناني الأصل معناه الشريعة وهم طائفة يهودية متشددة.. معلمو طقوس نظم العبادة تدعوا إلى الاعتزال، وهم مترفعون عن الشعب، متزمتون، متمسكون بحرفية وشكلية الناموس، عرفوا بعدائهم للصدوقيين، اتصفوا بالكبرياء والرياء ولهم تفسيراتهم الخاصة الضيقة في نظم العبادة، والتي أسموها " تقليد الشيوخ ".
( 1: 27) احل سيور حذائه : أفك رباط حذائه، وكان هذا العمل من أعمال العبيد.
( 1: 28) بيت عبرة : اسم عبري معناه بيت المخاضة وهي قرية تقع شرقي نهر الأردن، المكان الذي كان يوحنا يعمد فيه ( 10: 40).
( 1: 29) حمل الله : إشارة إلى خروف الفصح، يتكرر هذا التشبيه في إنجيل يوحنا ( 19، 14،33)، وهو إشارة إلى موت المسيح الكفاري ( إش 53: 6، 7).
( 1: 29) يرفع : الكلمة في اليونانية تعنى أيضا.. ينقل، يحمل، يأخذ، ينـزع.
( 1: 31) لم اكن اعرفه : المقصود هنا هو أنه لم يكن يعرف أن يسوع هو المسيا الآتي.
( 1: 32) رايت الروح : روح السيد الرب علي لان الرب مسحني لأبشر المساكين أرسلني لأعصب منكسري القلب لأنادي للمسبيين بالعتق وللمأسورين بالإطلاق.( إش11: 2، 61: 1).
( 1: 33) الذي ارسلني : المقصود هنا الله.

0 التعليقات:

إرسال تعليق