نشطاء على فيس بوك يتداولون خطة الإخوان في 30أغسطس..
نشطاء على ''فيس بوك'' يتداولون خطة الإخوان في 30أغسطس.. دعوات لحمل السلاح وإحراق الأقسام
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي في سوهاج، الأربعاء، بيانًا لأحد أنصار التحالف وجماعة الإخوان، جاء بعنوانه أن الجمعة 30 أغسطس هو يوم رحيل السيسي وإعدامه ونهاية الانقلاب واستعادة ثورة 25 يناير والشرعية. وجاء بالبيان أن ''5آلاف شهيد مابين طفل وامرأة وشاب ضحوا بأرواحهم من أجل حرية كل مصري. عار على أي مصري أن يجلس في بيته وتضيع دمائهم هباء. هؤلاء الشهداء دفعوا حياتهم حتى لا نعود لتعذيب العسكر وفسادهم ولا يحكمنا الخائن السيسي عميل إسرائيل، الذي سمح لطائرات إسرائيل باختراق المجال المصري وقتل المصريين''. وأضاف: ''كل مصري في أي محافظة يتجه للقاهرة حتى ولو مشيًا فالجمعة النصر. كل من معه سلاح يحضره لنرد اعتداء هذه العصابة المكونة من قضاء وعسكر وفلول. هذه العصابة سرقت رئيسنا وبلدنا وأكبر مثال على سرقتهم تعديلات الدستور، حيث أصبح لا يمكن عزل السيسي والقضاء يورث حتى لو تقدير ابن القاضي مقبول وهناك أفضل منه، والفلول ألغوا العزل والأحزاب والشريعة الإسلامية''. وتابع: ''لقد وزعوا البلد كغنيمة بينهم. ميليشيات السيسى لا يخافون الله. بعد غدٍ الجمعة كل من معه سلاح يحضره سواء مسدس أو مولوتوف أو غيره نحن لا نريد سلاح لنعتدي على أحد إنما لندافع عن أنفسنا وإسلامنا حتى لا نعطى فرصة أخرى لهذه العصابة لتقتل منا آلاف أخرى كما حدث في رابعة، فالله تعالى قال في كتابه الكريم (وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة). أستحلفكم بالله إلا تضيعوا دمائهم هدر. الملايين تخرج من كل مصر إلى القاهرة ويتم تسيير مسيرات وكل مسيرة يكون فيها أشخاص معهم أسلحة لحماية المسيرة من بلطجة الشرطة والجيش فهم ألعن من اليهود. نحن على الحق وهم على الباطل. نحن لن نعتدي على أحد ولكن لنرد الاعتداء ونحمى مسيرتنا''. واستطرد: ''المسيرات تتحرك ولو في حواجز أمنية نقتحمها ونسلك شوارع فرعية لتأمين نفسنا أكثر. المسيرات تكون كالآتى مليون يتوجهوا إلى قصر الاتحادية ويتم اقتحامه واحتلاله، ومليون يتوجهوا إلى وزارة الداخلية ويتم اقتحامها واحتلالها، وعدد 2 مليون يقسموا مجموعات لحرق باقي أقسام الشرطة التي لم يتم اقتحامها من قبل ويتم اقتحام المخابرات والأمن الوطني وميدان التحرير، وعدد 4مليون يتوجهوا لاقتحام وزارة الدفاع واحتلالها والقبض على الخائن السيسي''.
0 التعليقات:
إرسال تعليق