مشاركة مميزة

خبر هام جدااا جداااا لكل متابعي مدونتنا

نعتذر عن توقف النشر بهذة المدونة و يمكنكم متابعتنا علي مدونتنا الاخري  اضغط علي الصورة للوصول للمدونة الاخري ونتمني اشتراككم فيها ...

الجمعة، 3 يناير 2014

مواقع عربية تنقل علي لسان البابا: ميلاد المسيح جاهلية وخرافة لا وجود لها…. والفاتيكان لأول مرة يرد

مواقع عربية تنقل علي لسان البابا: ميلاد المسيح جاهلية وخرافة لا وجود لها…. والفاتيكان لأول مرة يرد


مواقع,عربية,تنقل,علي,لسان,البابا,"ميلاد,المسيح,جاهلية,وخرافة,لا,وجود,لها",والفاتيكان,لأول,مرة,يرد , www.christian-
dogma.com , christian-dogma.com , مواقع عربية تنقل علي لسان البابا "ميلاد المسيح جاهلية وخرافة لا وجود لها" والفاتيكان لأول مرة يرد

لقد تناقلت بعض وسائل الإعلام في العالم العربي بعض الكلمات المنسوبة للبابا فرنسيس في كلمته قبيل تلاوة صلاة التبشير الملائكي. يبدو أن من نشر الخبر ليس بالمترجم الجيد، وبالتالي لم يفهم أبدا ما قاله البابا، أم إن هناك نية في تشويه ما قاله الأب الأقدس عمداً.
إليكم ما تناولته بعض المواقع:
“انتقد البابا فرانسيس، بابا الفاتيكان، الخميس، الاحتفال بعيد الميلاد واصفًا إياه «بالجاهلية وأنه صورة زائفة تصور حكاية خرافية مائعة، لا وجود لها في الإنجيل»، حسب قوله”.
الى وسائل الإعلام هذه، والى قرائنا الأعزاء الذين لم يصدقوا وسائل الإعلام هذه وكتبوا لنا سائلين التوضيح (ونشكرهم على ثقتهم وعلى أمانتهم للكنيسة وللبابا) نوضح ما قاله البابا فرنسيس:
أكد البابا أن عيد الميلاد الذي نحتفل به في هذه الأيام هو عيد الحياة ويضفي في القلوب مشاعر الطمأنينة والسلام.
وتساءل البابا فرنسيس: لماذا تحتفل الكنيسة بعيد الشهيد أسطفانوس خلال الأعياد الميلادية مع أن ذكرى هذا القديس تحمل العنف للأذهان؟ الامر الذي – إن لم يُفهم جيداً قد يسيء الى صورة الميلاد “لتصبح صورة أسطورية لا أساس لها في الإنجيل”.
إذاً، قرائنا الأعزاء، قال البابا أنه لكي نفهم لماذا وضعت الكنيسة عيد الشهيد اسطفانوس الذي فيه عنف، في زمن الميلاد الذي هو عيد الحياة ويضفي في القلوب مشاعر الطمأنينة والسلام، لا بد من أن نفهم رموز عيد الشهيد اسطفانوس.
وبالتالي شرح البابا فرنسيس أن: عيد القديس أسطفانوس يتماشى تماما مع معنى الميلاد العميق لأنه في استشهاد اسطفانوس نشهد سيناريو الصراع بين الخير والشر، بين البغض والغفران، بين الوداعة والعنف، الذي بلغه ذروته في صليب المسيح.
ولفت البابا فرنسيس إلى أن الكنيسة ترى أيضا في استشهاد القديسين ولادة جديدة لهم في السماء. ولهذا السبب تحتفل الكنيسة اليوم بعيد ميلاد اسطفانوس، غداة عيد ميلاد السيد المسيح الذي يبدل موت من يحبونه إلى فجر حياة جديدة.
وشرح البابا فرنسيس أيضاً: نفهم معنى الميلاد الحقيقي في الليتورجيا، في العلاقة بين بيت لحم والجلجلة، دون أن ننسى أن الخلاص الحقيقي يتطلب الصراع ضد الخطيئة، ويمر عبر باب الصليب الضيق. هذه هي الطريق التي أوضحها يسوع لتلاميذه، كما يقول لنا لإنجيل اليوم: “سيبغضكم العالم من أجل اسمي. ولكن من يصبر الى المنتهي يخلص” (متى 10،22)
بكلمات أخرى، يأخذ التجسد، أي الميلاد، المعنى الحقيقي عندما نربطه أيضاً بموت يسوع وقيامته، لان يسوع جاء ليموت في سبيل أحبائه ويمنحهم الخلاص بموته.
نتمنى أن تكون وسائل الإعلام أمينة لرسالتها، وأن لا تتسرع في نشر أخبار عارية من الصحة لا تؤدي سوى الى البلبلة.
مواقع,عربية,تنقل,علي,لسان,البابا,"ميلاد,المسيح,جاهلية,وخرافة,لا,وجود,لها",والفاتيكان,لأول,مرة,يرد , www.christian-
dogma.com , christian-dogma.com , مواقع عربية تنقل علي لسان البابا "ميلاد المسيح جاهلية وخرافة لا وجود لها" والفاتيكان لأول مرة يرد
 

1 التعليقات:

شادى خليل يقول...

الاخوة المسيحيون اعجب منكم حين تتحدثون عن السلم والسلام اين هذا السلام اننا لانرى منكم غير القتل واستعراض القوة ام ان هذه الدول ليست مسيحية ام ان الذين يموتون باسلحتكم هم ليسوا بشر وقتلهم فيه تقرب للرب ام لديكم دينان او اديان متعددة . اما اننى قد رايت اناسا يدعون المسيحية ويكثرون من شتم النبي محمد صلى الله عليه وسلم والقران وذلك فى الكثير من المواقع الاجتماعية ولم نلحظ من العقلاء من المسيحيين اى ردة فعل حيال ذلك وانتم تعلمون اننا نحترم نبي الله عيسى عليه وعلى نبينا اللصلاة والسلام ونعد ذلك جزء من ديننا عليه ، انتهز هذه الفرصة ومن خلالكم انبه ان ذلك سوف لن يستمر طويلا وكما تنتهك حروماتنا فاننا قادرون ان نرد بالمثل واننا سوف نعتمد بعض الفتيا والتى تبيح لشبابنا المساس بالعديد من رموزكم ان تركتم سفهاءكم يستمروا فى الاساءة لرموزنا معاملة بالمثل فانتهوا عن الشرور واعلموا انه سيكون من وراء ذلك الكثير من الشرور الامر الذى جعل اصدار فتوى فى مثل هذا الامر العظيم تستحق التريث كل هذا الزمن ونحن نصبر ابناءنا ونحثهم عليه علما منا بان الرد بالمثل خطير جدا على الامن والسلم فى المنطقة ودولنا تسعى الى ايجاد توافقات وشراكات بين الدول لتفادى الكوارث المختلفة وغيرها من الحوادث المتجددة يوميا ،ادعو البابا شخصيا وكبار المطارنة والبطارقة وكل من له صفة تجعله ذا صلة بهذا الموضوع ان يقف الموقف الشجاع كى لا يقع ماحذرنا منه سابقا ويكتب له التاريخ هذا الموقف . والسلام على من اتبع الهدى.

إرسال تعليق