مشاركة مميزة

خبر هام جدااا جداااا لكل متابعي مدونتنا

نعتذر عن توقف النشر بهذة المدونة و يمكنكم متابعتنا علي مدونتنا الاخري  اضغط علي الصورة للوصول للمدونة الاخري ونتمني اشتراككم فيها ...

الأربعاء، 12 فبراير 2014

بالأسماء.. منتجات "حساسين" مجهولة المصدر بفرع أسوان

بالأسماء.. منتجات "حساسين" مجهولة المصدر بفرع أسوان

الأربعاء 12/فبراير/2014 - 04:15 م
بالأسماء..,منتجات,"حساسين",مجهولة,المصدر , www.christian-
dogma.com , christian-dogma.com , بالأسماء.. منتجات "حساسين" مجهولة المصدر

حرزت مباحث التموين بأسوان المنتجات المعروضة بمتجر "حساسين" لتجارة الأعشاب والنباتات الطبية فرع أسوان.

وعثرت المباحث بالفرع على 2 علبة طمى مغربى لتفتيح البشرة مجهولتي المصدر، و8 علب شاى صوفى مضاد للأكسدة ويقلل الشهية مجهولة المصدر، و 13 علبة شاى صوفى للتخسيس مجهولة المصدر، و53 ناقوسا بلاستيكيا شفافا بها شفاط لشفط الألبان من ثدى السيدات مجهولة المصدر، و6 أجهزة شفط بلاستيكية يدوية لشفط الألبان من ثدى السيدات مجهولة المصدر، و4 علب كريم لعلاج الشعر من البكتيريا مجهولة المصدر.

كما تم تحريز 3 علب عسل ملكى وزن الواحدة عشرون جراما صنع ماليزيا مجهولة المصدر، و5 علب عسل ملكى وزن الواحدة عشرون جراما للعناية بالبشرة مجهولة المصدر، و18 علبة عبوة بلاستيكية صغيرة الحجم عسل نوارة غير مدون عليها تاريخ الإنتاج والصلاحية، و3 علب كريم حمام سيروم مجهولة المصدر، و5 برطمانات زجاجية كبيرة عسل صحراوى مجهولة المصدر، و4 برطمانات زجاجية كبيرة عسل موالح مجهولة المصدر.

و4 برطمانات زجاجية كبيرة عسل نحل بردقوش + نوارة بالغذاء مجهولة المصدر، و2 برطمان زجاجى كبير عسل سدر جبلى مصرى مجهول المصدر، و12 برطمانا زجاجيا كبيرا عسل نحل نوارة+ عسل سدر سعودى+ عسل نحل يمنى مجهول المصدر.

الجدير بالذكر أنه تمكنت مباحث التموين بأسوان من ضبط "محمد على بشير - 28 سنة" والمقيم بشارع السوق مدينة أسوان المدير المسئول لفرع "حساسين" لتجارة الأعشاب والنباتات الطبية بالمحافظة.

وتم إغلاق الفرع وتشميعه، كما تم تحريز جميع النباتات والأعشاب الطبية الموجودة بداخله، وجار اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

تحرر المحضر، وجار العرض على النيابة.

بالأسماء..,منتجات,"حساسين",مجهولة,المصدر , www.christian-
dogma.com , christian-dogma.com , بالأسماء.. منتجات "حساسين" مجهولة المصدر

0 التعليقات:

إرسال تعليق