المشاركات
مؤامرة أبوالفتوح والإخوان لحرق مصر في 19 مارس
مؤامرة أبوالفتوح والإخوان لحرق مصر في 19 مارس
نكشف مؤامرة أبوالفتوح والإخوان لحرق مصر في 19 مارس
الأربعاء, 12 مارس 2014 13:35
زعم تحالف دعم الإخوان أنه يجري تنسيقًا مع شباب القوى الثورية من أجل النزول فى مظاهرات حاشدة يوم 19 مارس المقبل والتى دعا لها التحالف فى ذكرى التعديلات الدستورية فى 19 مارس عام 2011، عقب اندلاع ثورة 25 يناير.
وكشف محمد عطية "عضو المكتب السياسى لتكتل القوى الثورية" للدستور عن قيام الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، مؤسس حزب مصر القوية، القيادي الإخواني المنشق، بالتنسيق مع حزب الوسط الإخواني بقيادة طارق الملط، من أجل تدشين تحالف جديد تحت مسمى "طريق الثورة الجديدة".
وأوضح عطية، أن أبو الفتوح زعم أن الهدف من التحالف الجديد هو الاستغناء عن تحالف دعم شرعية جماعة الإخوان، وذلك من أجل الإعداد لمظاهرات يوم 19 مارس القادم، مشيرًا إلى أن حزب الوسط استغل حماس الشباب ورفضه لبعض الأوضاع.
وأشار إلى أن القيادي الإخواني المنشق نسق مع بعض الشباب الغاضبين على إزاحة كل الشعارات السياسية لرابعة العدوية ورفع شعار "يسقط حكم العسكر"، على أن يكون يوم 19 مارس بداية الشرارة، ويكون يوم 21 مارس فعالية كبرى لإعادة إنتاج يوم 25 يناير 2011.
ووجه عطية النصيحة لشباب طريق الثورة بعدم التنسيق مع الإخوان باسم شباب الثورة، لأن ذلك تعتبر خيانة للشعب والوطن، كون حزب الوسط والوطن منبثقين من جماعة الإخوان، وعدم تحويل الخلاف معهم إلى خيانة لهم، كونهم رافضين للدستور وخارطة الطريق لا يعطيهم الحق للتحالف مع قتلة المصريين.
وأكد أن من يضع يده فى يد الإخوان يعتبر خائن لوطنه وشعبه، ويجب إدراجه ضمن الجماعات الإرهابية، لأن من يرفع سلاح على مواطن مصرى ويهدد الأمن القومى المصرى لا مسمى له سوى ارهابى.
وحمل عضو تكتل القوى الثورية، مسئولية ما يحدث يوم 19 مارس لأبو الفتوح صاحب التنسيق الأول بين التحالف وشباب طريق الثورة.
وقال عمرو على، القيادى بجبهة الانقاذ الوطني، إن الجماعة تقصد بعض القوى الداخلية فى القوى الثورية والتى أصبح لهم تعاون مع الجماعة وانحرفت عن المسار الوطني، مؤكدا أن شباب الثورة لم يلوث يده بالتحالف مع جماعة إرهابية.
وأضاف إن الجميع انفض عن الإخوان بما فيهم حركة 6 أبريل والاشتراكيين الثوريين، لأنها أدركت أن اقتران أسمها بجماعة الإخوان يؤدي إلى حرقها سياسيًا، فبدأت تنظم الفعاليات الخاصة بها بعيدًا عن الإخوان، بالإضافة إلى أن كوادرهم الشبابية بدأت تتبرأ منهم وتشكل جماعات بعيدًا عنهم.
وأوضح أن اتفاق القوى الثورية مع الإخوان فى بعض المطالب مثل رفض تحصين قرارات العليا لانتخابات لا يعني أن هناك تنسيقا يجرى بيننا، لذا فهم يحاولون زرع انشقاق بين القوى الثورية والمجتمع، ولكن الشعب الآن يدرك حقيقة ما تطلقه الإخوان من شائعات.
فيما نفى تامر القاضى، المتحدث باسم اتحاد شباب الثورة، آية تنسيق مع الإخوان معتبرًا أنه "كلام عارى من الصحة" وأن الجماعة تطلق الدعوات من أجل الشو الإعلامى وليس لها أساس على أرض الواقع؛ لأن الجماعة فقدت الظهير الشعبى، والضربات الأمنية أثرت على تنظيمها وقدرتها على الحشد، مؤكدًا أنه لا يوجد أي قوى ثورية تنسق مع الإخوان، لأنها ثارت ضدها مع الشعب، وبالتالي فلا يمكن التنسيق معهم، وما تزعمه الإخوان كذب وخداع المراد به التشكيك فى القوى الثورية، التى خرجت وصنعت 30 يونيو وأسقطت حكم الجماعة.
وأوضح عطية، أن أبو الفتوح زعم أن الهدف من التحالف الجديد هو الاستغناء عن تحالف دعم شرعية جماعة الإخوان، وذلك من أجل الإعداد لمظاهرات يوم 19 مارس القادم، مشيرًا إلى أن حزب الوسط استغل حماس الشباب ورفضه لبعض الأوضاع.
وأشار إلى أن القيادي الإخواني المنشق نسق مع بعض الشباب الغاضبين على إزاحة كل الشعارات السياسية لرابعة العدوية ورفع شعار "يسقط حكم العسكر"، على أن يكون يوم 19 مارس بداية الشرارة، ويكون يوم 21 مارس فعالية كبرى لإعادة إنتاج يوم 25 يناير 2011.
ووجه عطية النصيحة لشباب طريق الثورة بعدم التنسيق مع الإخوان باسم شباب الثورة، لأن ذلك تعتبر خيانة للشعب والوطن، كون حزب الوسط والوطن منبثقين من جماعة الإخوان، وعدم تحويل الخلاف معهم إلى خيانة لهم، كونهم رافضين للدستور وخارطة الطريق لا يعطيهم الحق للتحالف مع قتلة المصريين.
وأكد أن من يضع يده فى يد الإخوان يعتبر خائن لوطنه وشعبه، ويجب إدراجه ضمن الجماعات الإرهابية، لأن من يرفع سلاح على مواطن مصرى ويهدد الأمن القومى المصرى لا مسمى له سوى ارهابى.
وحمل عضو تكتل القوى الثورية، مسئولية ما يحدث يوم 19 مارس لأبو الفتوح صاحب التنسيق الأول بين التحالف وشباب طريق الثورة.
وقال عمرو على، القيادى بجبهة الانقاذ الوطني، إن الجماعة تقصد بعض القوى الداخلية فى القوى الثورية والتى أصبح لهم تعاون مع الجماعة وانحرفت عن المسار الوطني، مؤكدا أن شباب الثورة لم يلوث يده بالتحالف مع جماعة إرهابية.
وأضاف إن الجميع انفض عن الإخوان بما فيهم حركة 6 أبريل والاشتراكيين الثوريين، لأنها أدركت أن اقتران أسمها بجماعة الإخوان يؤدي إلى حرقها سياسيًا، فبدأت تنظم الفعاليات الخاصة بها بعيدًا عن الإخوان، بالإضافة إلى أن كوادرهم الشبابية بدأت تتبرأ منهم وتشكل جماعات بعيدًا عنهم.
وأوضح أن اتفاق القوى الثورية مع الإخوان فى بعض المطالب مثل رفض تحصين قرارات العليا لانتخابات لا يعني أن هناك تنسيقا يجرى بيننا، لذا فهم يحاولون زرع انشقاق بين القوى الثورية والمجتمع، ولكن الشعب الآن يدرك حقيقة ما تطلقه الإخوان من شائعات.
فيما نفى تامر القاضى، المتحدث باسم اتحاد شباب الثورة، آية تنسيق مع الإخوان معتبرًا أنه "كلام عارى من الصحة" وأن الجماعة تطلق الدعوات من أجل الشو الإعلامى وليس لها أساس على أرض الواقع؛ لأن الجماعة فقدت الظهير الشعبى، والضربات الأمنية أثرت على تنظيمها وقدرتها على الحشد، مؤكدًا أنه لا يوجد أي قوى ثورية تنسق مع الإخوان، لأنها ثارت ضدها مع الشعب، وبالتالي فلا يمكن التنسيق معهم، وما تزعمه الإخوان كذب وخداع المراد به التشكيك فى القوى الثورية، التى خرجت وصنعت 30 يونيو وأسقطت حكم الجماعة.
الدستور
0 التعليقات:
إرسال تعليق