المشاركات
زاخر زيارة السيسي للكنيسة حجر أساس للدولة الوطنية المصرية..
نقلا عن الأهرام
شاهد تعليق كمال زاخر منسق التيار العلماني علي زيارة السيسي للكاتدرائية ليلة عيد الميلاد 2015
قال كمال زاخر منسق التيار العلماني بالكنيسة القبطية الأرثوذكسية إن زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي للكنيسة تؤكد على فكرة وضع حجر الأساس للدولة الوطنية المصرية.
وأضاف "زاخر" في تصريحات خاصة لـ"بوابة الأهرام" الزيارة رسالة للخارج بأن هذه هي صورة المصريين كما يجب أن يكونوا وليس كما تصورتها القوي المتربصة بمصر.
وأشار زاخر إلى أن الزيارة هي الأولى لحاكم مصري منذ محمد علي ومنذ أن عرفنا الدولة الحديثة وتحمل رسالة لكل أجهزة الدولة بأن عليهم أن يعيدوا هيكلة الأوضاع والعلاقات فيما يتعلق بالأقباط.
وتابع: وقوف السيسي علي منبر الكنيسة يعني أن مصر تسمح بالقبول المتبادل وأنه يوجه رسالته باعتباره رئيسًا للمصريين ويتحدث مباشرة ورد الفعل الشعبي كشف مدي استعداد المصريين للتعامل المباشر دون تدخل للمتطرفين أو الذين يقرأون الدين بعيون ضيقة أو الذين يسيسون الدين.
وأكد زاخر أن هذه الزيارة تفتح باب أمل للتنمية، موضحًا أنه لاتوجد تنمية بدون استقرار، ولايوجد استقرار في وجود تناحر أو إقصاء فصيل بعينه من مكونات الشعب المصري.
وتمني زاخر أن تلحق بهذه الزيارة إجراءات علي أرض الواقع.
نقلا عن الأهرام
شاهد تعليق كمال زاخر منسق التيار العلماني علي زيارة السيسي للكاتدرائية ليلة عيد الميلاد 2015
قال كمال زاخر منسق التيار العلماني بالكنيسة القبطية الأرثوذكسية إن زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي للكنيسة تؤكد على فكرة وضع حجر الأساس للدولة الوطنية المصرية.
وأضاف "زاخر" في تصريحات خاصة لـ"بوابة الأهرام" الزيارة رسالة للخارج بأن هذه هي صورة المصريين كما يجب أن يكونوا وليس كما تصورتها القوي المتربصة بمصر.
وأشار زاخر إلى أن الزيارة هي الأولى لحاكم مصري منذ محمد علي ومنذ أن عرفنا الدولة الحديثة وتحمل رسالة لكل أجهزة الدولة بأن عليهم أن يعيدوا هيكلة الأوضاع والعلاقات فيما يتعلق بالأقباط.
وتابع: وقوف السيسي علي منبر الكنيسة يعني أن مصر تسمح بالقبول المتبادل وأنه يوجه رسالته باعتباره رئيسًا للمصريين ويتحدث مباشرة ورد الفعل الشعبي كشف مدي استعداد المصريين للتعامل المباشر دون تدخل للمتطرفين أو الذين يقرأون الدين بعيون ضيقة أو الذين يسيسون الدين.
وأكد زاخر أن هذه الزيارة تفتح باب أمل للتنمية، موضحًا أنه لاتوجد تنمية بدون استقرار، ولايوجد استقرار في وجود تناحر أو إقصاء فصيل بعينه من مكونات الشعب المصري.
وتمني زاخر أن تلحق بهذه الزيارة إجراءات علي أرض الواقع.
0 التعليقات:
إرسال تعليق