ثِقوا أنا قد غَلَبتُ العالَمَ
ثِقوا أنا قد غَلَبتُ العالَمَ
تامل رائع جدااا لانجيل قداس اليوم السبت
تامل رائع جدااا لانجيل قداس اليوم السبت
فإني متيقن أنه لا موت ولا حياة ولا ملائكة ولا رؤساء
ولا قوات ولا أمور حاضرة ولا مستقبلة، ولا عُلوَ ولا عُمقَ،
ولا خَليقَةَ أُخرَى، تقدِرُ أنْ تفصِلَنا عن مَحَبَّةِ اللهِ التي في المَسيحِ يَسوعَ رَبِّنا.(روميه 8: 38)
أو تستطيع أن تغلب يسوع…
حقا يا سيدي لقد غلبت العالم:
حاربك أمراء وملوك واباطرة، ولووا جميعا وذهبوا وبقيت أنت
قاومك فلاسفة وعلماء وكتاب وحكماء، فرغت حكمتهم ويقيت عظمة كلمتك
وقفت ضدك أمم ورفضتك شعوب، لكن ظلت رايتك عالية خفاقة وانهارت شعوبيتهم
تحالفت الشياطين مع الأبالسة مع قوات الظلام لتطفي نورك، فهزموا وانكسروا وانتكسوا
قامت ضدك تحالفات قوى الشر تحاول أن تنال من اتباعك البسطاء المسالمين؛
فتفككت وزالت وبقيت انت واتباعك العزل المسالمين شامخين مرفوعي الرؤؤس
حقا ما اعجبك يا سيدي
صلوبك على خشبة العار، فصار صليبك على مدى الأجيال راية للمجد والفخار
دفنوك في القبر وختموه وحرسوه فقمت، وصار قبرك الفارغ حجاً لشعوب الأرض ورمزا للقيامة
شتتوا تلاميذك وأضطهدوهم وطاردوهم إلى أقاصي الأرض، فكان في ذلك أن عرفك العالم أجمع
حاولوا إزاغة عيون اتباعك بالذهب والفضة، باللؤلؤ والمرجان بالحسنوات والإفتتان، ففشلوا
حاولوا أن يشتتوا انتباههم عنك بالمخترعات الحديثة وشبكات النت والستاليت
فحولوها إلى وسائل إتصال ومجموعات حوار
لنشر الكلمة واتساع رقعة أتباعك ومن يؤمنون بنصرك
“ ثِقوا: أنا قد غَلَبتُ العالَمَ“….ولا قوات ولا أمور حاضرة ولا مستقبلة، ولا عُلوَ ولا عُمقَ،
ولا خَليقَةَ أُخرَى، تقدِرُ أنْ تفصِلَنا عن مَحَبَّةِ اللهِ التي في المَسيحِ يَسوعَ رَبِّنا.(روميه 8: 38)
أو تستطيع أن تغلب يسوع…
حقا يا سيدي لقد غلبت العالم:
حاربك أمراء وملوك واباطرة، ولووا جميعا وذهبوا وبقيت أنت
قاومك فلاسفة وعلماء وكتاب وحكماء، فرغت حكمتهم ويقيت عظمة كلمتك
وقفت ضدك أمم ورفضتك شعوب، لكن ظلت رايتك عالية خفاقة وانهارت شعوبيتهم
تحالفت الشياطين مع الأبالسة مع قوات الظلام لتطفي نورك، فهزموا وانكسروا وانتكسوا
قامت ضدك تحالفات قوى الشر تحاول أن تنال من اتباعك البسطاء المسالمين؛
فتفككت وزالت وبقيت انت واتباعك العزل المسالمين شامخين مرفوعي الرؤؤس
حقا ما اعجبك يا سيدي
صلوبك على خشبة العار، فصار صليبك على مدى الأجيال راية للمجد والفخار
دفنوك في القبر وختموه وحرسوه فقمت، وصار قبرك الفارغ حجاً لشعوب الأرض ورمزا للقيامة
شتتوا تلاميذك وأضطهدوهم وطاردوهم إلى أقاصي الأرض، فكان في ذلك أن عرفك العالم أجمع
حاولوا إزاغة عيون اتباعك بالذهب والفضة، باللؤلؤ والمرجان بالحسنوات والإفتتان، ففشلوا
حاولوا أن يشتتوا انتباههم عنك بالمخترعات الحديثة وشبكات النت والستاليت
فحولوها إلى وسائل إتصال ومجموعات حوار
لنشر الكلمة واتساع رقعة أتباعك ومن يؤمنون بنصرك
0 التعليقات:
إرسال تعليق