الأهالي يضربون فتاة ويشعلوا فيها النيران حتى الموت
الأهالي يضربون فتاة مراهقة ويشعلوا فيها النيران حتى الموت شاهد السبب
طريقة قتل وحشية نفذها سكان مدينة “ريو برافو” بدولة جواتيمالا (جارة المكسيك بأمريكا الوسطى) ضد مراهقة وتكاتفوا ضدها ضربًا وركلًا ثم صبوا عليها البنزين وأشعلوا فيها النار بحجة انها ابنة زعيم عصابة وساعدت والدها في عملية قتل .
وأوضحت محطة estrella.tv الجواتيمالية المحلية -حسب العربية نت– الأحد (24 مايو 2015)، أن الفتاة التي تبلغ من العمر 16 عامًا، اختطفها السكان الغاضبون الأربعاء الماضي، وجروها إلى الشارع العام، وراحوا يصبون غضبهم على جسدها ضربًا ولكمًا بالأيدي، وركلًا بالأرجل، وداسوها بأقدامهم وهي
تتلوى على الأرض، وبعضهم شدها من شعرها وهي تصرخ، إلى أن أنهوا المشهد بصب البنزين عليها وحرقها؛ كل ذلك على مرأى من رجال الشرطة الذين منعهم السكان من التدخل.
وأضافت القناة المحلية أن الفتاة هي ابنة رئيس عصابة، وسبب هياج السكان عليها كان اتهامها بالمشاركة في قتل سائق تاكسي عمره 68 عامًا؛ لرفضه دفع الإتاوة الشهرية التي تفرضها عصابة أبيها على سكان المنطقة منذ نحو عامين.
وحسب العربية، انتقدت صحيفة محلية “برينسا ليبري” رجال الشرطة الذين غادروا المكان وكأن شيئًا لم يحدث فيه، بل تركوا الجثة محروقة متفحمة و”مكومة” على الأرض لساعات، مضيفةً: “ولو لم تأت سيارة إسعاف لتنقلها، لبقيت على الطريق حتى اليوم التالي”، وفق تعبيرها.
الأهالي يضربون فتاة مراهقة ويشعلوا فيها النيران حتى الموت شاهد السبب
طريقة قتل وحشية نفذها سكان مدينة “ريو برافو” بدولة جواتيمالا (جارة المكسيك بأمريكا الوسطى) ضد مراهقة وتكاتفوا ضدها ضربًا وركلًا ثم صبوا عليها البنزين وأشعلوا فيها النار بحجة انها ابنة زعيم عصابة وساعدت والدها في عملية قتل .
وأوضحت محطة estrella.tv الجواتيمالية المحلية -حسب العربية نت– الأحد (24 مايو 2015)، أن الفتاة التي تبلغ من العمر 16 عامًا، اختطفها السكان الغاضبون الأربعاء الماضي، وجروها إلى الشارع العام، وراحوا يصبون غضبهم على جسدها ضربًا ولكمًا بالأيدي، وركلًا بالأرجل، وداسوها بأقدامهم وهي
تتلوى على الأرض، وبعضهم شدها من شعرها وهي تصرخ، إلى أن أنهوا المشهد بصب البنزين عليها وحرقها؛ كل ذلك على مرأى من رجال الشرطة الذين منعهم السكان من التدخل.
وأضافت القناة المحلية أن الفتاة هي ابنة رئيس عصابة، وسبب هياج السكان عليها كان اتهامها بالمشاركة في قتل سائق تاكسي عمره 68 عامًا؛ لرفضه دفع الإتاوة الشهرية التي تفرضها عصابة أبيها على سكان المنطقة منذ نحو عامين.
وحسب العربية، انتقدت صحيفة محلية “برينسا ليبري” رجال الشرطة الذين غادروا المكان وكأن شيئًا لم يحدث فيه، بل تركوا الجثة محروقة متفحمة و”مكومة” على الأرض لساعات، مضيفةً: “ولو لم تأت سيارة إسعاف لتنقلها، لبقيت على الطريق حتى اليوم التالي”، وفق تعبيرها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق