مشاركة مميزة

خبر هام جدااا جداااا لكل متابعي مدونتنا

نعتذر عن توقف النشر بهذة المدونة و يمكنكم متابعتنا علي مدونتنا الاخري  اضغط علي الصورة للوصول للمدونة الاخري ونتمني اشتراككم فيها ...

السبت، 26 سبتمبر 2015

مزمور و انجيل قداس الأحد الثالث من توت , 27 سبتمبر 2015 --- 16 توت 1732

مزمور و انجيل قداس الأحد الثالث من توت , 27 سبتمبر 2015 --- 16 توت 1732
http://dobara2013.blogspot.com.eg


مزمور القداس من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي، بركته تكون مع جميعنا، آمين. مزامير 18 : 46 , 49 , 50 الفصل 18 46 حي هو الرب ، ومبارك صخرتي ، ومرتفع إله خلاصي 49 لذلك أحمدك يارب في الأمم ، وأرنم لاسمك 50 برج خلاص لملكه ، والصانع رحمة لمسيحه ، لداود ونسله إلى الأبد مبارك الآتي باسم. الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من. الآن وإلى الأبد آمين.
http://dobara2013.blogspot.com.eg

إنجيل القداس قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس. فصل شريف من بشارة معلمنا لوقا الإنجيلي بركته تكون مع جميعنا، آمين. لوقا 19 : 1 - 10 الفصل 19 1 ثم دخل واجتاز في أريحا 2 وإذا رجل اسمه زكا ، وهو رئيس للعشارين وكان غنيا 3 وطلب أن يرى يسوع من هو ، ولم يقدر من الجمع ، لأنه كان قصير القامة 4 فركض متقدما وصعد إلى جميزة لكي يراه ، لأنه كان مزمعا أن يمر من هناك 5 فلما جاء يسوع إلى المكان ، نظر إلى فوق فرآه ، وقال له : يا زكا ، أسرع وانزل ، لأنه ينبغي أن أمكث اليوم في بيتك 6 فأسرع ونزل وقبله فرحا 7 فلما رأى الجميع ذلك تذمروا قائلين : إنه دخل ليبيت عند رجل خاطئ 8 فوقف زكا وقال للرب : ها أنا يا رب أعطي نصف أموالي للمساكين ، وإن كنت قد وشيت بأحد أرد أربعة أضعاف 9 فقال له يسوع : اليوم حصل خلاص لهذا البيت ، إذ هو أيضا ابن إبراهيم 10 لأن ابن الإنسان قد جاء لكي يطلب ويخلص ما قد هلك والمجد لله دائماً أبدياً، آمين. +++++++++++++++++++++++ ا( 19: 2) زكا : ربما كان اسما عبريا اختصار زكريا الذي معناه يهوه قد ذكر. ( 19: 2) غنيا : تماماًكالشاب الغني في ( لو 18 : 18 - 23 ). لكن قراره جاء هنا على النقيض. ( 19: 2) للعشارين : هم جامعو الضرائب، وكانوا عادة من اليهود الذين يدفعون للرومان ليعطوهم حق جمع الضرائب. وكانوا مكروهين من باقي اليهود بسبب جشعهم. ( 19: 4) جميزة : هي شجرة كبيرة جدا، ضخمة ومعمرة ، يصل ارتفاعها إلى 18 متراًتقريباً، كان ثمرها يشبه ثمرها التين ويأكله الفقراء ( عا 14:7 )، وأغصانها السفلي قليلة الارتفاع. ( 19: 4) فركض : فجرى. ( 19: 7) تذمروا : كانت أحكام معلمي اليـهود ( الربيين ) تؤكد أن الإنسان يتنجس إذا شارك الخطاة الطعام وجلس معهم. ( 19: 8) ارد اربعة اضعاف : ذهب زكا إلى أبعد مما يتطلبه ناموس موسى ( لا 1 : 1 - 5، عد 5 : 5- 7 ) وهو ما يعادل عقوبة القانون الروماني للسرقة. ( 19: 8) للرب : يطلق البشير لوقا على المسيح هذا اللقب نحو عشرين مرة كما في عدد 31. بخلاف المنادي يارب . بينما يذكر البشيران متى ومرقس اللقب مرة واحدة فقط في ( مت 21 : 3، مر 11 :3 ). ( 19: 8) وشيت : قدمت إلى السلطات شكاية ظالمة. ( 19: 9) ابن ابراهيم : تعبير كان شائع يعني أبناًيهودية ( لو 13 :16 ).

0 التعليقات:

إرسال تعليق