مشاركة مميزة

خبر هام جدااا جداااا لكل متابعي مدونتنا

نعتذر عن توقف النشر بهذة المدونة و يمكنكم متابعتنا علي مدونتنا الاخري  اضغط علي الصورة للوصول للمدونة الاخري ونتمني اشتراككم فيها ...

الخميس، 18 فبراير 2016

قراءات قداس الجمعة, 19 فبراير 2016 --- 11 أمشير 1732

قراءات قداس الجمعة, 19 فبراير 2016 --- 11 أمشير 1732


http://dobara2013.blogspot.com.eg


البولس

بولس، عبد يسوع المسيح، المدعوّ رسولاً، المُفرَز لإنجيل الله.
البولس، فصل من رسالة القديس بولس الرسول إلى عبرانيين .
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

عبرانيين 4 : 14 - 5 : 14

الفصل 4
14 فإذ لنا رئيس كهنة عظيم قد اجتاز السماوات ، يسوع ابن الله ، فلنتمسك بالإقرار
15 لأن ليس لنا رئيس كهنة غير قادر أن يرثي لضعفاتنا ، بل مجرب في كل شيء مثلنا ، بلا خطية
16 فلنتقدم بثقة إلى عرش النعمة لكي ننال رحمة ونجد نعمة عونا في حينه

الفصل 5
1 لأن كل رئيس كهنة مأخوذ من الناس يقام لأجل الناس في ما لله ، لكي يقدم قرابين وذبائح عن الخطايا
2 قادرا أن يترفق بالجهال والضالين ، إذ هو أيضا محاط بالضعف
3 ولهذا الضعف يلتزم أنه كما يقدم عن الخطايا لأجل الشعب هكذا أيضا لأجل نفسه
4 ولا يأخذ أحد هذه الوظيفة بنفسه ، بل المدعو من الله ، كما هارون أيضا
5 كذلك المسيح أيضا لم يمجد نفسه ليصير رئيس كهنة ، بل الذي قال له : أنت ابني أنا اليوم ولدتك
6 كما يقول أيضا في موضع آخر : أنت كاهن إلى الأبد على رتبة ملكي صادق
7 الذي ، في أيام جسده ، إذ قدم بصراخ شديد ودموع طلبات وتضرعات للقادر أن يخلصه من الموت ، وسمع له من أجل تقواه
8 مع كونه ابنا تعلم الطاعة مما تألم به
9 وإذ كمل صار لجميع الذين يطيعونه ، سبب خلاص أبدي
10 مدعوا من الله رئيس كهنة على رتبة ملكي صادق
11 الذي من جهته الكلام كثير عندنا ، وعسر التفسير لننطق به ، إذ قد صرتم متباطئي المسامع
12 لأنكم - إذ كان ينبغي أن تكونوا معلمين لسبب طول الزمان - تحتاجون أن يعلمكم أحد ما هي أركان بداءة أقوال الله ، وصرتم محتاجين إلى اللبن ، لا إلى طعام قوي
13 لأن كل من يتناول اللبن هو عديم الخبرة في كلام البر ، لأنه طفل
14 وأما الطعام القوي فللبالغين ، الذين بسبب التمرن قد صارت لهم الحواس مدربة على التمييز بين الخير والشر

نعمة ربنا يسوع المسيح فلتكن معكم ومعي، يا آبائي وأخوتي،
آمين.




الكاثوليكون

فصل من رسالة 1 لمعلمنا بطرس .
بركته تكون مع جميعنا،
آمين.

1 بطرس 1 : 1 - 9

الفصل 1
1 بطرس ، رسول يسوع المسيح ، إلى المتغربين من شتات بنتس وغلاطية وكبدوكية وأسيا وبيثينية ، المختارين
2 بمقتضى علم الله الآب السابق ، في تقديس الروح للطاعة ، ورش دم يسوع المسيح : لتكثر لكم النعمة والسلام
3 مبارك الله أبو ربنا يسوع المسيح ، الذي حسب رحمته الكثيرة ولدنا ثانية لرجاء حي ، بقيامة يسوع المسيح من الأموات
4 لميراث لا يفنى ولا يتدنس ولا يضمحل ، محفوظ في السماوات لأجلكم
5 أنتم الذين بقوة الله محروسون ، بإيمان ، لخلاص مستعد أن يعلن في الزمان الأخير
6 الذي به تبتهجون ، مع أنكم الآن - إن كان يجب - تحزنون يسيرا بتجارب متنوعة
7 لكي تكون تزكية إيمانكم ، وهي أثمن من الذهب الفاني ، مع أنه يمتحن بالنار ، توجد للمدح والكرامة والمجد عند استعلان يسوع المسيح
8 الذي وإن لم تروه تحبونه . ذلك وإن كنتم لا ترونه الآن لكن تؤمنون به ، فتبتهجون بفرح لا ينطق به ومجيد
9 نائلين غاية إيمانكم خلاص النفوس

لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم؛ لأن العالم يمضي وشهوته. أما الذي يصنع إرادة الله فيثبت إلى الأبد.
آمين.



الإبركسيس

فصل من اعمال آبائنأ الرسل الأطهار الحواريين المشمولين بنعمة الروح القدس،،
بركتهم تكون معنا. آمين.

اعمال 12 : 1 - 24

الفصل 12
1 وفي ذلك الوقت مد هيرودس الملك يديه ليسيئ إلى أناس من الكنيسة
2 فقتل يعقوب أخا يوحنا بالسيف
3 وإذ رأى أن ذلك يرضي اليهود ، عاد فقبض على بطرس أيضا . وكانت أيام الفطير
4 ولما أمسكه وضعه في السجن ، مسلما إياه إلى أربعة أرابع من العسكر ليحرسوه ، ناويا أن يقدمه بعد الفصح إلى الشعب
5 فكان بطرس محروسا في السجن ، وأما الكنيسة فكانت تصير منها صلاة بلجاجة إلى الله من أجله
6 ولما كان هيرودس مزمعا أن يقدمه ، كان بطرس في تلك الليلة نائما بين عسكريين مربوطا بسلسلتين ، وكان قدام الباب حراس يحرسون السجن
7 وإذا ملاك الرب أقبل ، ونور أضاء في البيت ، فضرب جنب بطرس وأيقظه قائلا : قم عاجلا . فسقطت السلسلتان من يديه
8 وقال له الملاك : تمنطق والبس نعليك . ففعل هكذا . فقال له : البس رداءك واتبعني
9 فخرج يتبعه . وكان لا يعلم أن الذي جرى بواسطة الملاك هو حقيقي ، بل يظن أنه ينظر رؤيا
10 فجازا المحرس الأول والثاني ، وأتيا إلى باب الحديد الذي يؤدي إلى المدينة ، فانفتح لهما من ذاته ، فخرجا وتقدما زقاقا واحدا ، وللوقت فارقه الملاك
11 فقال بطرس ، وهو قد رجع إلى نفسه : الآن علمت يقينا أن الرب أرسل ملاكه وأنقذني من يد هيرودس ، ومن كل انتظار شعب اليهود
12 ثم جاء وهو منتبه إلى بيت مريم أم يوحنا الملقب مرقس ، حيث كان كثيرون مجتمعين وهم يصلون
13 فلما قرع بطرس باب الدهليز جاءت جارية اسمها رودا لتسمع
14 فلما عرفت صوت بطرس لم تفتح الباب من الفرح ، بل ركضت إلى داخل وأخبرت أن بطرس واقف قدام الباب
15 فقالوا لها : أنت تهذين . وأما هي فكانت تؤكد أن هكذا هو . فقالوا : إنه ملاكه
16 وأما بطرس فلبث يقرع . فلما فتحوا ورأوه اندهشوا
17 فأشار إليهم بيده ليسكتوا ، وحدثهم كيف أخرجه الرب من السجن . وقال : أخبروا يعقوب والإخوة بهذا . ثم خرج وذهب إلى موضع آخر
18 فلما صار النهار حصل اضطراب ليس بقليل بين العسكر : ترى ماذا جرى لبطرس
19 وأما هيرودس فلما طلبه ولم يجده فحص الحراس ، وأمر أن ينقادوا إلى القتل . ثم نزل من اليهودية إلى قيصرية وأقام هناك
20 وكان هيرودس ساخطا على الصوريين والصيداويين ، فحضروا إليه بنفس واحدة واستعطفوا بلاستس الناظر على مضجع الملك ، ثم صاروا يلتمسون المصالحة لأن كورتهم تقتات من كورة الملك
21 ففي يوم معين لبس هيرودس الحلة الملوكية ، وجلس على كرسي الملك وجعل يخاطبهم
22 فصرخ الشعب : هذا صوت إله لا صوت إنسان
23 ففي الحال ضربه ملاك الرب لأنه لم يعط المجد لله ، فصار يأكله الدود ومات
24 وأما كلمة الله فكانت تنمو وتزيد

لم تزل كلمة الرب تنمو وتعتز وتثبت في كنيسة الله المقدسة.
آمين. 

0 التعليقات:

إرسال تعليق