مهما تعددت اسماء ابليس من دقلديانوس الي داعش

احبائي

تعذيب المسيحيين علي مدي العصور غير جديد علينا




مهما تعددت اسماء ابليس من دقلديانوس الي  داعش









احبائي

تعذيب المسيحيين علي مدي العصور غير جديد علينا ..


هي تعذيبات متعدده ..


فاكرين دميانه لما عصروها بالعصارة وبعدين يلقون الجير الحي علي وجهها ...


 فاكرين مارجرجس عذبوه سبع سنين ومات ثلاث مرات وقام من الموت الي ان فطعت رقبته ...


والا الطفل ابانوب اللي ضربوه علي بطنه لغاية ما احشاءه برزت للخارج


واللا تعليقه علي ساري المركب بالمقلوب ونومه علي مسامير ووضعه في زيت مغلي


واللا مرور سيخ محمي من الأذن لتخرج من الأخري ..


 واللا الطفل ابوفام اقل من عشر سنوات ربطوه من مخارجه بحبل مربوط في رقبة حصان ساري يجري به ...


والاستشهاد بعد قطع الرأس ..


مهما تعددت اسماء ابليس من دقلديانوس الي عصرنا هذا المسمي داعش ........


واذا ذكرنا كل شهدائنا لا تكفينا داواويين العالم باسماءهم ...


قطع الراس هو للبس الأكليل ..


حتي وانت عايش في وسط العالم وبيضايقوك في شغلك


 فأنت شهيد في العالم ولما يقطعوا عيشك او يحاربوك في رزقك


وهم يعرفون ان قطع العيش هو قطع رقاب فأنت شهيد عايش في العالم


ولكنكم يا أحبائي ستكمل شهادتكم ويوضع اكليلكم بعد قطع رقابكم ...


لقد صلب السيد المسيح ليمحو عنا صك خطايانا


 فأنتم احرار ولستم تحت نير العبودية وتقيد الشيطان ...


لك اكليل يا عزيزي فهو في انتظارك...


 ملايين وربوات الولوف والوف شهداء وقديسيين تحت المذبح ومكتوبين في سفر الحياة ...


الحقوا نفسكوا .. وصلوا من اجلي ....