مجاهدة نكاح بـ«داعش»: ميشيل أوباما لا تساوي ثلث دينار في سوق العبيد
نقلا عن فيتو
شاهد ماذا قالت ام سمية الارهابية بتنظيم شياطين داعش عن سعر زوجة اوباما بسوق العبيد
تضمن العدد الأخير لمجلة تنظيم "داعش" الإرهابي "دابق"، صورة لوزير الخارجية الأمريكي "جون كيري" بجانب زعماء العالم العربي وأيضًا أشار إلى "ميشيل أوباما"، زوجة الرئيس الأمريكي الحالي.
وذكر "داعش" في العدد الأخير، أن كيري والرئيس باراك أوباما، وما وصفهم "صليبيين" آخرين في الغرب يتآمرون مع زعماء العالم العربي، في إشارة إلى قمة كامب ديفيد.
كما برر "داعش"، في قسم الأخوات بالمجلة، استغلاله الفتيات كعبيد جنس، زاعمًا أنه أفضل من بكثير من عملهن بالدعارة.
ونقلت صحيفة "ذا بلاز" الأمريكية، جزء من مقال مجاهدة النكاح "أم سمية المهاجرة": "هل الفتيات اللاتي أخذنهن بأمر الله خير أم العاهرات اللاتي يستحوذ عليهن أشباه الرجال في بلاد الكفر التي يعيشن فيها؟"، وبعدها أدانت فكرة أن استغلال الفتيات كعبيد جنس انتهاكًا لحقوق الإنسان وأن معاشرتهن تعني اغتصاب.
وفي النهاية، بعد إعلانها أن أسواق العبيد ستنتشر رغمًا عن أن إرادة الجميع، وأشارت "أم سمية" إلى زوجة "أوباما"، قائلة: "ومن يعلم؟ من الممكن ألا يتجاوز سعر "ميشيل أوباما" ثلث دينار، وحتى ثلث الدينار كثير عليها!".
نقلا عن فيتو
شاهد ماذا قالت ام سمية الارهابية بتنظيم شياطين داعش عن سعر زوجة اوباما بسوق العبيد
تضمن العدد الأخير لمجلة تنظيم "داعش" الإرهابي "دابق"، صورة لوزير الخارجية الأمريكي "جون كيري" بجانب زعماء العالم العربي وأيضًا أشار إلى "ميشيل أوباما"، زوجة الرئيس الأمريكي الحالي.
وذكر "داعش" في العدد الأخير، أن كيري والرئيس باراك أوباما، وما وصفهم "صليبيين" آخرين في الغرب يتآمرون مع زعماء العالم العربي، في إشارة إلى قمة كامب ديفيد.
كما برر "داعش"، في قسم الأخوات بالمجلة، استغلاله الفتيات كعبيد جنس، زاعمًا أنه أفضل من بكثير من عملهن بالدعارة.
ونقلت صحيفة "ذا بلاز" الأمريكية، جزء من مقال مجاهدة النكاح "أم سمية المهاجرة": "هل الفتيات اللاتي أخذنهن بأمر الله خير أم العاهرات اللاتي يستحوذ عليهن أشباه الرجال في بلاد الكفر التي يعيشن فيها؟"، وبعدها أدانت فكرة أن استغلال الفتيات كعبيد جنس انتهاكًا لحقوق الإنسان وأن معاشرتهن تعني اغتصاب.
وفي النهاية، بعد إعلانها أن أسواق العبيد ستنتشر رغمًا عن أن إرادة الجميع، وأشارت "أم سمية" إلى زوجة "أوباما"، قائلة: "ومن يعلم؟ من الممكن ألا يتجاوز سعر "ميشيل أوباما" ثلث دينار، وحتى ثلث الدينار كثير عليها!".
0 التعليقات:
إرسال تعليق