القراءات اليومية
الجمعة, 15 يناير 2016 --- 6 طوبة 1732
قراءات عشية و باكر قداس عيد ختان للرب; الجمعة, 15 يناير 2016 --- 6 طوبة 1732
العشية
مزمور العشية
من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي.
بركاته علينا، آمين.
مزامير 116 : 16 - 19
الفصل 116
16 آه يارب ، لأني عبدك أنا عبدك ابن أمتك . حللت قيودي
17 فلك أذبح ذبيحة حمد ، وباسم الرب أدعو
18 أوفي نذوري للرب مقابل شعبه
19 في ديار بيت الرب ، في وسطك يا أورشليم . هللويا
مبارك الآتي باسم. الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من الآن وإلى الأبد.
آمين.
إنجيل العشية
قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس.
فصل شريف من بشارة معلمنا لوقا الإنجيلي.
بركته تكون مع جميعنا، آمين.
لوقا 2 : 15 - 20
الفصل 2
15 ولما مضت عنهم الملائكة إلى السماء ، قال الرجال الرعاة بعضهم لبعض : لنذهب الآن إلى بيت لحم وننظر هذا الأمر الواقع الذي أعلمنا به الرب
16 فجاءوا مسرعين ، ووجدوا مريم ويوسف والطفل مضجعا في المذود
17 فلما رأوه أخبروا بالكلام الذي قيل لهم عن هذا الصبي
18 وكل الذين سمعوا تعجبوا مما قيل لهم من الرعاة
19 وأما مريم فكانت تحفظ جميع هذا الكلام متفكرة به في قلبها
20 ثم رجع الرعاة وهم يمجدون الله ويسبحونه على كل ما سمعوه ورأوه كما قيل لهم
والمجد لله دائماً.
باكر
مزمو باكر
من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي.
بركاته علينا،
آمين.
مزامير 66 : 13 - 15
الفصل 66
13 أدخل إلى بيتك بمحرقات ، أوفيك نذوري
14 التي نطقت بها شفتاي ، وتكلم بها فمي في ضيقي
15 أصعد لك محرقات سمينة مع بخور كباش . أقدم بقرا مع تيوس . سلاه
مبارك الآتي باسم الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من الآن وإلى الأبد.
آمين.
إنجيل باكر
قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس.
فصل شريف من بشارة معلمنا لوقا الإنجيلي.
بركته تكون مع جميعنا، آمين.
لوقا 2 : 40 - 52
الفصل 2
40 وكان الصبي ينمو ويتقوى بالروح ، ممتلئا حكمة ، وكانت نعمة الله عليه
41 وكان أبواه يذهبان كل سنة إلى أورشليم في عيد الفصح
42 ولما كانت له اثنتا عشرة سنة صعدوا إلى أورشليم كعادة العيد
43 وبعدما أكملوا الأيام بقي عند رجوعهما الصبي يسوع في أورشليم ، ويوسف وأمه لم يعلما
44 وإذ ظناه بين الرفقة ، ذهبا مسيرة يوم ، وكانا يطلبانه بين الأقرباء والمعارف
45 ولما لم يجداه رجعا إلى أورشليم يطلبانه
46 وبعد ثلاثة أيام وجداه في الهيكل ، جالسا في وسط المعلمين ، يسمعهم ويسألهم
47 وكل الذين سمعوه بهتوا من فهمه وأجوبته
48 فلما أبصراه اندهشا . وقالت له أمه : يا بني ، لماذا فعلت بنا هكذا ؟ هوذا أبوك وأنا كنا نطلبك معذبين
49 فقال لهما : لماذا كنتما تطلبانني ؟ ألم تعلما أنه ينبغي أن أكون في ما لأبي
50 فلم يفهما الكلام الذي قاله لهما
51 ثم نزل معهما وجاء إلى الناصرة وكان خاضعا لهما . وكانت أمه تحفظ جميع هذه الأمور في قلبها
52 وأما يسوع فكان يتقدم في الحكمة والقامة والنعمة ، عند الله والناس
والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.
0 التعليقات:
إرسال تعليق