دشنت صفحة "أقباط في حب مصر" التي تضم في في عضويتها قرابة الخمسين ألف مشترك على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، حملة للإعراب عن دعمها وتضامنها مع قداسة البابا تواضروس الثاني، تحت شعار #شعبك_بيحبك.
وأكدت الصفحة في بيان لها على مؤازرتها للبابا في جهوده الرامية للإصلاح، مع تأكيدها على ضرورة احتفاظ الكنيسة القبطية بالروح المجمعية والتشاور بين جميع المطارنة والأساقفة أعضاء المجمع المقدس قبل اتخاذ قرارات مهمة ومصيرية تتعلق بمستقبل الكنيسة أو عموم الأقباط.
كما أكدت على رفض الأقباط لأي محاولات تستهدف النَيل من وحدة الكنيسة أو تشويه صورة البابا، مُعتبرةً أن أي إهانة توجه لقداسته هى بمثابة إهانة للشعب القبطي كله.
ودَعت الصفحة جميع أعضائها، وكل من يشغله صالح الكنيسة ووحدتها، إلى إظهار دعمهم وتضامنهم ومحبتهم للبابا تواضروس بتغيير الصورة الشخصية لحساباتهم على فيس بوك، لتحل محلها صورة البابا، كأبسط رَد في مواجهة حملات التشهير والتشويه التي يقودها عدد من الأشخاص "مرضى الشهرة" كنوع من تصفية الحسابات مع الكنيسة، وذلك بحسب البيان.
وأكدت الصفحة في بيان لها على مؤازرتها للبابا في جهوده الرامية للإصلاح، مع تأكيدها على ضرورة احتفاظ الكنيسة القبطية بالروح المجمعية والتشاور بين جميع المطارنة والأساقفة أعضاء المجمع المقدس قبل اتخاذ قرارات مهمة ومصيرية تتعلق بمستقبل الكنيسة أو عموم الأقباط.
كما أكدت على رفض الأقباط لأي محاولات تستهدف النَيل من وحدة الكنيسة أو تشويه صورة البابا، مُعتبرةً أن أي إهانة توجه لقداسته هى بمثابة إهانة للشعب القبطي كله.
ودَعت الصفحة جميع أعضائها، وكل من يشغله صالح الكنيسة ووحدتها، إلى إظهار دعمهم وتضامنهم ومحبتهم للبابا تواضروس بتغيير الصورة الشخصية لحساباتهم على فيس بوك، لتحل محلها صورة البابا، كأبسط رَد في مواجهة حملات التشهير والتشويه التي يقودها عدد من الأشخاص "مرضى الشهرة" كنوع من تصفية الحسابات مع الكنيسة، وذلك بحسب البيان.
0 التعليقات:
إرسال تعليق