الانبا مرقس في حوار هام : عن وجود مؤامرات لعزل البابا
شاهد رد الانبا مرقس علي مؤامرات عزل البابا وزواج المثليين ومشاكل الزواج الثاني بالمسيحية
■ الكنيسة لن تعترف بالزواج المدني.
■ الأنبا مرقس يوجه سؤالاً لشيخ الأزهر حول ازدراء المسيحية.
أشاد الأنبا مرقس، أسقف شبرا الخيمة، بمشروع قناة السويس الجديدة باعتباره أعاد مصر إلى مكانتها الريادية، قائلاً: إن القناة الجديدة لا تقل أهمية عن الأهرامات.
وتابع في حواره لـ البوابة، الكنيسة تعي تمامًا المؤامرات التي تحاك ضد الوطن من قبل أجهزة مخابرات عالمية، لافتًا إلى محاولات الوقيعة بين الكنيسة والدولة، قائلاً: يقظون تمامًا ومتماسكين ولن تتمكن هذه المؤامرات النيل من مصر وشعبها.
وحول أزمة الطلاق والزواج الثاني المثارة حاليًا، أكد مرقس أن الكنيسة لم ولن تعترف بالزواج المدني، مشددًا أن الكنيسة ليس من سلطتها المنع لكن توقيفه وحرمانه من ممارسة الأسرار الكنسية، لافتًا إلى أن المسيحية لا يوجد بها زواج عرفي.
وعن وجود مؤامرات لعزل البابا تواضروس، نفى هذه الشائعات قائلاً: إطلاقًا.. كلنا أولاد البابا وكلنا نحبه، وإن كان هناك اختلاف فى وجهات النظر فهو ليس خلاف، ولا مؤامرات بالكنيسة كما يدعي البعض، مشددًا: سيفشل كل من يتآمر على الكنيسة وعليهم قراءة التاريخ.
وفي سؤال حول تصنت أجهزة مخابرات عالمية على الكنيسة، أجاب بقوله "وإيه يعنى.. إحنا مش بنخاف.. هيستفيدوا إيه من التجسس على الكنيسة، نحن ليس لدينا ما نخفيه، لأننا نعمل فى العلانية، التجسس لا يخيفنا وليس مفيدًا لجهات التجسس".
وعلى نحو آخر لفت إلى العلاقة الطيبة بين الكنيسة والأزهر الشريف متساءلاً: لماذا يسمح شيخ الأزهر بكتابات ومقالات وكتب من آن لآخر تنشر أو توزع بمجلة الأزهر، وتكون ضد المسيحية؟
ووجه سؤال إلى الدولة والمسؤولين: هل ازدراء الأديان فى مصر «one way» ولا إيه؟! أرجو تطبيق القانون على الجميع وليس على فئة معينة.
نقلا عن اقباط متحدون
■ الأنبا مرقس يوجه سؤالاً لشيخ الأزهر حول ازدراء المسيحية.
أشاد الأنبا مرقس، أسقف شبرا الخيمة، بمشروع قناة السويس الجديدة باعتباره أعاد مصر إلى مكانتها الريادية، قائلاً: إن القناة الجديدة لا تقل أهمية عن الأهرامات.
وتابع في حواره لـ البوابة، الكنيسة تعي تمامًا المؤامرات التي تحاك ضد الوطن من قبل أجهزة مخابرات عالمية، لافتًا إلى محاولات الوقيعة بين الكنيسة والدولة، قائلاً: يقظون تمامًا ومتماسكين ولن تتمكن هذه المؤامرات النيل من مصر وشعبها.
وحول أزمة الطلاق والزواج الثاني المثارة حاليًا، أكد مرقس أن الكنيسة لم ولن تعترف بالزواج المدني، مشددًا أن الكنيسة ليس من سلطتها المنع لكن توقيفه وحرمانه من ممارسة الأسرار الكنسية، لافتًا إلى أن المسيحية لا يوجد بها زواج عرفي.
وعن وجود مؤامرات لعزل البابا تواضروس، نفى هذه الشائعات قائلاً: إطلاقًا.. كلنا أولاد البابا وكلنا نحبه، وإن كان هناك اختلاف فى وجهات النظر فهو ليس خلاف، ولا مؤامرات بالكنيسة كما يدعي البعض، مشددًا: سيفشل كل من يتآمر على الكنيسة وعليهم قراءة التاريخ.
وفي سؤال حول تصنت أجهزة مخابرات عالمية على الكنيسة، أجاب بقوله "وإيه يعنى.. إحنا مش بنخاف.. هيستفيدوا إيه من التجسس على الكنيسة، نحن ليس لدينا ما نخفيه، لأننا نعمل فى العلانية، التجسس لا يخيفنا وليس مفيدًا لجهات التجسس".
وعلى نحو آخر لفت إلى العلاقة الطيبة بين الكنيسة والأزهر الشريف متساءلاً: لماذا يسمح شيخ الأزهر بكتابات ومقالات وكتب من آن لآخر تنشر أو توزع بمجلة الأزهر، وتكون ضد المسيحية؟
ووجه سؤال إلى الدولة والمسؤولين: هل ازدراء الأديان فى مصر «one way» ولا إيه؟! أرجو تطبيق القانون على الجميع وليس على فئة معينة.
نقلا عن اقباط متحدون
0 التعليقات:
إرسال تعليق