مشاركة مميزة

خبر هام جدااا جداااا لكل متابعي مدونتنا

نعتذر عن توقف النشر بهذة المدونة و يمكنكم متابعتنا علي مدونتنا الاخري  اضغط علي الصورة للوصول للمدونة الاخري ونتمني اشتراككم فيها ...

الثلاثاء، 7 يوليو 2015

رسالة من صديق سوري الي كل المصريين لا تتمردوا علي جيشكم والا ستكون نسائكم سبايا وعبيد

ﺭﺳﺎﻟﺔ ﻟﻲ ﻣﻦ ﺻﺪﻳﻖ ﺳﻮﺭﻱ ﻧﺼﻬﺎ ﻛﺎ ﺍﻵﺗﻲ .......


ﺭﺳﺎﻟﺔ ﻟﻲ ﻣﻦ ﺻﺪﻳﻖ ﺳﻮﺭﻱ ﻧﺼﻬﺎ ﻛﺎ ﺍﻵﺗﻲ ....... <<<< ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻳﺎ ﻣﺼﺮﻳﻮﻥ ﺗﺘﻤﺮﺩﻭﻥ ﻋﻠﻰ ﺟﻴﺸﻜﻢ؟ ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻟﺴﻴﺪﺍﺕ ﻣﻦ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﺴﻮﺭﻱ. ﺃﺳﺮﻫﻢ ﺩﺍﻋﺶ . ﻭﺳﻴﺒﻴﻌﻬﻢ ﺳﺒﺎﻳﺎ ﻟﻴﺲ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﻳﺤﻤﻴﻨﺎ ﺃﻭ ﻳﺼﻮﻥ ﻛﺮﺍﻣﺘﻨﺎ ﻧﺤﻦ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﺴﻮﺭﻱ ﺍﺭﺟﻮﻛﻢ ﺍﺫﻫﺒﻮﺍ ﺇﻟﻰ ﺟﻴﺸﻜﻢ ﻭﺍﻋﻴﻨﻮﻩ ﻋﻠﻰ ﺣﺮﺑﻪ ﺿﺪ ﺍﻹﺭﻫﺎﺏ ﻓﻲ ﺩﻭﻟﺘﻜﻢ ﺟﻴﺸﻨﺎ ﺍﻟﺴﻮﺭﻱ ﺻﺎﺭ ﺍﻟﻲ ﻓﻨﺎﺀ. ﻣﺎﻓﻴﻨﺎ ﻧﺪﺍﻓﻊ ﻋﻦ ﻧﺴﺎﺀ ﻭﺃﻃﻔﺎﻝ ﺳﻮﺭﻳﺎ ﻣﺎ ﺑﺎﻗﻲ ﺍﻻ ﺟﻴﺶ ﻣﺼﺮ ﻓﻘﻂ ﻋﺎﺭ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻋﺎﺭ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻟﻮﻻ ﺟﻴﺸﻜﻢ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻣﻬﺎﺗﻜﻢ ﻭﺍﺧﻮﺍﺗﻜﻢ ﺳﺒﺎﻳﺎ ﺃﺗﻌﺠﺐ ﻣﻦ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺨﻮﻧﺔ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃﻗﺮﺃ ﺗﻌﻠﻴﻘﺎﺗﻬﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ ﻋﻨﺎ ﺟﻴﺶ ﺑﺲ ﺍﺳﻤﻪ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﺤﺮ ﻭﻟﻴﺲ ﺑﺤﺮ ﺍﺗﻤﻨﻰ ﺍﻥ ﺗﻌﺮﻓﻮﺍ ﺟﻴﺪﺍ ﻟﻮﻻ ﺟﻴﺸﻜﻢ ﻛﻨﺘﻢ ﺳﺘﺘﺴﻮﻟﻮﻥ ﻭﺗﻘﺘﺎﺗﻮﺍ ﻣﻦ ﻣﺨﻠﻔﺎﺕ ﺍﻟﻘﻤﺎﻣﺔ. ﺩﻋﻮﺍﺗﻜﻢ ﻟﻨﺎ


ﺭﺳﺎﻟﺔ ﻟﻲ ﻣﻦ ﺻﺪﻳﻖ ﺳﻮﺭﻱ ﻧﺼﻬﺎ ﻛﺎ ﺍﻵﺗﻲ ....... <<<< ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻳﺎ ﻣﺼﺮﻳﻮﻥ ﺗﺘﻤﺮﺩﻭﻥ ﻋﻠﻰ ﺟﻴﺸﻜﻢ؟ ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻟﺴﻴﺪﺍﺕ ﻣﻦ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﺴﻮﺭﻱ. ﺃﺳﺮﻫﻢ ﺩﺍﻋﺶ . ﻭﺳﻴﺒﻴﻌﻬﻢ ﺳﺒﺎﻳﺎ ﻟﻴﺲ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﻳﺤﻤﻴﻨﺎ ﺃﻭ ﻳﺼﻮﻥ ﻛﺮﺍﻣﺘﻨﺎ ﻧﺤﻦ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﺴﻮﺭﻱ ﺍﺭﺟﻮﻛﻢ ﺍﺫﻫﺒﻮﺍ ﺇﻟﻰ ﺟﻴﺸﻜﻢ ﻭﺍﻋﻴﻨﻮﻩ ﻋﻠﻰ ﺣﺮﺑﻪ ﺿﺪ ﺍﻹﺭﻫﺎﺏ ﻓﻲ ﺩﻭﻟﺘﻜﻢ ﺟﻴﺸﻨﺎ ﺍﻟﺴﻮﺭﻱ ﺻﺎﺭ ﺍﻟﻲ ﻓﻨﺎﺀ. ﻣﺎﻓﻴﻨﺎ ﻧﺪﺍﻓﻊ ﻋﻦ ﻧﺴﺎﺀ ﻭﺃﻃﻔﺎﻝ ﺳﻮﺭﻳﺎ ﻣﺎ ﺑﺎﻗﻲ ﺍﻻ ﺟﻴﺶ ﻣﺼﺮ ﻓﻘﻂ ﻋﺎﺭ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻋﺎﺭ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻟﻮﻻ ﺟﻴﺸﻜﻢ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻣﻬﺎﺗﻜﻢ ﻭﺍﺧﻮﺍﺗﻜﻢ ﺳﺒﺎﻳﺎ ﺃﺗﻌﺠﺐ ﻣﻦ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺨﻮﻧﺔ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃﻗﺮﺃ ﺗﻌﻠﻴﻘﺎﺗﻬﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ ﻋﻨﺎ ﺟﻴﺶ ﺑﺲ ﺍﺳﻤﻪ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﺤﺮ ﻭﻟﻴﺲ ﺑﺤﺮ ﺍﺗﻤﻨﻰ ﺍﻥ ﺗﻌﺮﻓﻮﺍ ﺟﻴﺪﺍ ﻟﻮﻻ ﺟﻴﺸﻜﻢ ﻛﻨﺘﻢ ﺳﺘﺘﺴﻮﻟﻮﻥ ﻭﺗﻘﺘﺎﺗﻮﺍ ﻣﻦ ﻣﺨﻠﻔﺎﺕ ﺍﻟﻘﻤﺎﻣﺔ. ﺩﻋﻮﺍﺗﻜﻢ ﻟﻨﺎ



<<<< ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻳﺎ ﻣﺼﺮﻳﻮﻥ ﺗﺘﻤﺮﺩﻭﻥ ﻋﻠﻰ ﺟﻴﺸﻜﻢ؟
ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻟﺴﻴﺪﺍﺕ ﻣﻦ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﺴﻮﺭﻱ. ﺃﺳﺮﻫﻢ ﺩﺍﻋﺶ . ﻭﺳﻴﺒﻴﻌﻬﻢ
ﺳﺒﺎﻳﺎ
ﻟﻴﺲ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﻳﺤﻤﻴﻨﺎ ﺃﻭ ﻳﺼﻮﻥ ﻛﺮﺍﻣﺘﻨﺎ ﻧﺤﻦ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﺴﻮﺭﻱ
ﺍﺭﺟﻮﻛﻢ ﺍﺫﻫﺒﻮﺍ ﺇﻟﻰ ﺟﻴﺸﻜﻢ ﻭﺍﻋﻴﻨﻮﻩ ﻋﻠﻰ ﺣﺮﺑﻪ ﺿﺪ ﺍﻹﺭﻫﺎﺏ ﻓﻲ
ﺩﻭﻟﺘﻜﻢ
ﺟﻴﺸﻨﺎ ﺍﻟﺴﻮﺭﻱ ﺻﺎﺭ ﺍﻟﻲ ﻓﻨﺎﺀ. ﻣﺎﻓﻴﻨﺎ ﻧﺪﺍﻓﻊ ﻋﻦ ﻧﺴﺎﺀ ﻭﺃﻃﻔﺎﻝ ﺳﻮﺭﻳﺎ
ﻣﺎ ﺑﺎﻗﻲ ﺍﻻ ﺟﻴﺶ ﻣﺼﺮ ﻓﻘﻂ
ﻋﺎﺭ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻋﺎﺭ ﻋﻠﻴﻜﻢ
ﻟﻮﻻ ﺟﻴﺸﻜﻢ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻣﻬﺎﺗﻜﻢ ﻭﺍﺧﻮﺍﺗﻜﻢ ﺳﺒﺎﻳﺎ
ﺃﺗﻌﺠﺐ ﻣﻦ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺨﻮﻧﺔ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃﻗﺮﺃ ﺗﻌﻠﻴﻘﺎﺗﻬﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ
ﻋﻨﺎ ﺟﻴﺶ ﺑﺲ ﺍﺳﻤﻪ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﺤﺮ ﻭﻟﻴﺲ ﺑﺤﺮ
ﺍﺗﻤﻨﻰ ﺍﻥ ﺗﻌﺮﻓﻮﺍ ﺟﻴﺪﺍ ﻟﻮﻻ ﺟﻴﺸﻜﻢ ﻛﻨﺘﻢ ﺳﺘﺘﺴﻮﻟﻮﻥ ﻭﺗﻘﺘﺎﺗﻮﺍ ﻣﻦ
ﻣﺨﻠﻔﺎﺕ ﺍﻟﻘﻤﺎﻣﺔ. ﺩﻋﻮﺍﺗﻜﻢ ﻟﻨﺎ

0 التعليقات:

إرسال تعليق