منى الجوهري أتحدى مَن يخالفني في أن ما جاء بأوراق إجابات مريم هو خطها
القاهرة /إم سي إن/ من إيرين موسى
قالت د.منى الجوهري، رئيس قسم الطب الشرعى بجامعة طنطا، إنها "تتحدى مَن يخالفها في أن ما جاء في أوراق إجابات الطالبة مريم ملاك ذكري هو خطها".
وأضافت في تصريح خاص لـ/إم سي إن/، أنها "شاهدت النتيجة النهائية لتقرير اللجنة الخماسية الخاصة بمريم، وأنها قامت بوضع تقريرين خاصين بإجابات أربع مواد لمريم، وتأكدت أن الخط الموجود في أوراق الإجابات ليس خط مريم، وهو واضح بالعين المجردة، ولا يحتاج لخبير كي يفرق الخط، ويفحص الأوراق".
وأشارت د. منى، أنها "قامت بالفحص على أسس فنية صحيحة، ووجدت أن الخط ليس خط مريم؛ وأنها بصفتها رئيس قسم الطب الشرعي بجامعة طنطا تدرس مسار اليد الكاتبة"، لافتة أنها "تتحدى من يخالفها أن الخط الموجود في الورق هو خط مريم".
وأضافت أنه "يمكن أن يتم ضم أوراق إجابات المواد التي لا تضاف للمجموع إلى أوراق القضية، مثل مادة (التربية الدينية، والتربية الوطنية، والاقتصاد)، وجميعهم حصلت فيهم مريم على درجات جيدة، ون طريقهم يمكن أن تتم مقارنة الخط أيضا؛ لمعرفة ما إذا كان الخط خط مريم أم لا".
كانت الدكتورة منى الجوهري، أستاذ الطب الشرعي بجامعة طنطا، واستشاري الطب الشرعي المعروفة، قد تطوعت لإعداد تقرير مُكون من 11 صفحة، خلُص بعد الدراسة والفحص إلى أن "الطالبة مريم ملاك ذكري تادرس، لم تُحرر بخط يدها البيانات الثابتة بأوراق إجابة مادتي اللغة الإنجليزية والفرنسية موضوع الفحص والمنسوب صدورها لها، وإنما تم تحريرها بيد كاتبة أخرى".
1 التعليقات:
الموضوع دة كدة بقى اكبر من مشكلة مريم بقى مشكلة فساد كبير جدا لا احد يتوقعة هناك من يلعب فى الخفاء وهو لة كلمة كبيرة جدا جدا فى البلد ويريد التعتيم على الحفيفة باى ثمن
إرسال تعليق