بالصور.. «شياطين داعش» يذبح الأطفال بـ«اليرموك» وتلعب الكرة برؤسهم
نقلا عن فيتو
بالصور.. «شياطين داعش» يذبح الأطفال بـ«اليرموك» وتلعب الكرة برؤسهم
سلطت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، الضوء على معاناة اللاجئين الفلسطينيين داخل مخيم اليرموك في سوريا، وسردت قصة مأساوية لطفلة تمكنت في الهروب من براثن تنظيم "«شياطين داعش»" الإرهابي.
وأشارت الصحيفة، إلى أن "زينب داغستاني" البالغة من العمر 13 عامًا، استطاعت الهرب من المخيم الفلسطيني من خلال الشوارع الجانبية لحي اليرموك، ووصلت لمنطقة يلدا التي لا تخضع لسيطرة التنظيم الإرهابي الوحشي الذي ذبح الأطفال أمام آبائهم.
وأضافت "ديلة ميل"، إن مخيم اليرموك يخضع للحصار منذ عام 2012 واستطاع تنظيم «شياطين داعش» فرض سيطرته على نحو 70% من مساحته، ما تسبب في فرار الكثير من الفلسطينيين منه، في حين ظل باقيا بداخله حتى الآن نحو 18 ألف لاجئ محاصرين من التنظيم الإرهابي.
ولفتت الصحيفة، إلى دعوة منظمات الإغاثة لتقديم الدعم لسكان المخيم، وتقديم المساعدات العاجلة لقاطنى المخيم، والتي تشمل نقصا في الأغذية والأدوية.
ونقلت الصحيفة عن أمجد يعقوب البالغ من العمر 16 عاما، قوله "مقاتلي «شياطين داعش» لعبوا كرة القدم برأس مقطوعة لمقاتل فلسطيني بعد إعدامه".
وأضاف أمجد، أنه رأي هذا المشهد الرهيب عندما خرج من منزله، وتعرض للضرب من مقاتلي التنظيم، وفقد وعيه وهو يبحث عن أخيه الذي عثر عليها مقتولا.
وقال آخرون من بينهم شخص يدعى "عبدالفتاح" يبلغ من العمر 55 عاما، "رأيت رءوس مقطوعة، لقد ذبحوا الأطفال أمام آبائهم، سمعنا الكثير عن وحشية «شياطين داعش» من الإعلام، ولكن عندما رأينا ذلك بأعيننا أستطيع أن أقول إنه تنظيم وحشي عن جدارة".
نقلا عن فيتو
بالصور.. «شياطين داعش» يذبح الأطفال بـ«اليرموك» وتلعب الكرة برؤسهم
سلطت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، الضوء على معاناة اللاجئين الفلسطينيين داخل مخيم اليرموك في سوريا، وسردت قصة مأساوية لطفلة تمكنت في الهروب من براثن تنظيم "«شياطين داعش»" الإرهابي.
وأشارت الصحيفة، إلى أن "زينب داغستاني" البالغة من العمر 13 عامًا، استطاعت الهرب من المخيم الفلسطيني من خلال الشوارع الجانبية لحي اليرموك، ووصلت لمنطقة يلدا التي لا تخضع لسيطرة التنظيم الإرهابي الوحشي الذي ذبح الأطفال أمام آبائهم.
وأضافت "ديلة ميل"، إن مخيم اليرموك يخضع للحصار منذ عام 2012 واستطاع تنظيم «شياطين داعش» فرض سيطرته على نحو 70% من مساحته، ما تسبب في فرار الكثير من الفلسطينيين منه، في حين ظل باقيا بداخله حتى الآن نحو 18 ألف لاجئ محاصرين من التنظيم الإرهابي.
ولفتت الصحيفة، إلى دعوة منظمات الإغاثة لتقديم الدعم لسكان المخيم، وتقديم المساعدات العاجلة لقاطنى المخيم، والتي تشمل نقصا في الأغذية والأدوية.
ونقلت الصحيفة عن أمجد يعقوب البالغ من العمر 16 عاما، قوله "مقاتلي «شياطين داعش» لعبوا كرة القدم برأس مقطوعة لمقاتل فلسطيني بعد إعدامه".
وأضاف أمجد، أنه رأي هذا المشهد الرهيب عندما خرج من منزله، وتعرض للضرب من مقاتلي التنظيم، وفقد وعيه وهو يبحث عن أخيه الذي عثر عليها مقتولا.
وقال آخرون من بينهم شخص يدعى "عبدالفتاح" يبلغ من العمر 55 عاما، "رأيت رءوس مقطوعة، لقد ذبحوا الأطفال أمام آبائهم، سمعنا الكثير عن وحشية «شياطين داعش» من الإعلام، ولكن عندما رأينا ذلك بأعيننا أستطيع أن أقول إنه تنظيم وحشي عن جدارة".
0 التعليقات:
إرسال تعليق