مشاركة مميزة

خبر هام جدااا جداااا لكل متابعي مدونتنا

نعتذر عن توقف النشر بهذة المدونة و يمكنكم متابعتنا علي مدونتنا الاخري  اضغط علي الصورة للوصول للمدونة الاخري ونتمني اشتراككم فيها ...

الجمعة، 10 أبريل 2015

ترانيم وصلوات يوم سبت النور ج1

ترانيم وصلوات يوم سبت النور

ترانيم وصلوات يوم سبت النور

ترانيم وصلوات يوم سبت النور




ترانيم وصلوات يوم سبت النور

مزامير 151 : 1 - 7
الفصل 151

1 انا صغيرا كنت في اخوتي، وحدثا في بيت ابي، كنت راعيا غنم ابي.
2 يداي صنعتا الارغن، واصابعي الفت المزمار. هلليلويا
3 من هو الذي يخبر سيدي، هو الرب الذي يستجيب للذين يصرخون اليه.
4 هو ارسل ملاكه، وحملني (واخذني) من غنم ابي ومسحني بدهن مسحته. هلليلويا
5 اخوتي حسان وهم اكبر مني والرب لم يسر بهم.
6 خرجت للقاء الفلسطيني فلعنني باوثانه.
7 و لكن انا سللت سيفه الذي كان بيده، وقطعت راسه, ونزعت العار عن بني اسرائيل. هلليلويا


خروج 15 : 1 - 21
الفصل 15

1 حينئذ رنم موسى وبنو إسرائيل هذه التسبيحة للرب وقالوا : أرنم للرب فإنه قد تعظم . الفرس وراكبه طرحهما في البحر
2 الرب قوتي ونشيدي ، وقد صار خلاصي . هذا إلهي فأمجده ، إله أبي فأرفعه
3 الرب رجل الحرب . الرب اسمه
4 مركبات فرعون وجيشه ألقاهما في البحر ، فغرق أفضل جنوده المركبية في بحر سوف
5 تغطيهم اللجج . قد هبطوا في الأعماق كحجر
6 يمينك يارب معتزة بالقدرة . يمينك يارب تحطم العدو
7 وبكثرة عظمتك تهدم مقاوميك . ترسل سخطك فيأكلهم كالقش
8 وبريح أنفك تراكمت المياه . انتصبت المجاري كرابية . تجمدت اللجج في قلب البحر
9 قال العدو : أتبع ، أدرك ، أقسم غنيمة . تمتلئ منهم نفسي . أجرد سيفي . تفنيهم يدي
10 نفخت بريحك فغطاهم البحر . غاصوا كالرصاص في مياه غامرة
11 من مثلك بين الآلهة يارب ؟ من مثلك معتزا في القداسة ، مخوفا بالتسابيح ، صانعا عجائب
12 تمد يمينك فتبتلعهم الأرض
13 ترشد برأفتك الشعب الذي فديته . تهديه بقوتك إلى مسكن قدسك
14 يسمع الشعوب فيرتعدون . تأخذ الرعدة سكان فلسطين
15 حينئذ يندهش أمراء أدوم . أقوياء موآب تأخذهم الرجفة . يذوب جميع سكان كنعان
16 تقع عليهم الهيبة والرعب . بعظمة ذراعك يصمتون كالحجر حتى يعبر شعبك يارب . حتى يعبر الشعب الذي اقتنيته
17 تجيء بهم وتغرسهم في جبل ميراثك ، المكان الذي صنعته يارب لسكنك المقدس الذي هيأته يداك يارب
18 الرب يملك إلى الدهر والأبد
19 فإن خيل فرعون دخلت بمركباته وفرسانه إلى البحر ، ورد الرب عليهم ماء البحر . وأما بنو إسرائيل فمشوا على اليابسة في وسط البحر
20 فأخذت مريم النبية أخت هارون الدف بيدها ، وخرجت جميع النساء وراءها بدفوف ورقص
21 وأجابتهم مريم : رنموا للرب فإنه قد تعظم . الفرس وراكبه طرحهما في البحر


تثنية 32 : 1 - 43
الفصل 32

1 انصتي أيتها السماوات فأتكلم ، ولتسمع الأرض أقوال فمي
2 يهطل كالمطر تعليمي ، ويقطر كالندى كلامي . كالطل على الكلاء ، وكالوابل على العشب
3 إني باسم الرب أنادي . أعطوا عظمة لإلهنا
4 هو الصخر الكامل صنيعه . إن جميع سبله عدل . إله أمانة لا جور فيه . صديق وعادل هو
5 أفسد له الذين ليسوا أولاده عيبهم ، جيل أعوج ملتو
6 ألرب تكافئون بهذا يا شعبا غبيا غير حكيم ؟ أليس هو أباك ومقتنيك ، هو عملك وأنشأك
7 اذكر أيام القدم ، وتأملوا سني دور فدور . اسأل أباك فيخبرك ، وشيوخك فيقولوا لك
8 حين قسم العلي للأمم ، حين فرق بني آدم ، نصب تخوما لشعوب حسب عدد بني إسرائيل
9 إن قسم الرب هو شعبه . يعقوب حبل نصيبه
10 وجده في أرض قفر ، وفي خلاء مستوحش خرب . أحاط به ولاحظه وصانه كحدقة عينه
11 كما يحرك النسر عشه وعلى فراخه يرف ، ويبسط جناحيه ويأخذها ويحملها على مناكبه
12 هكذا الرب وحده اقتاده وليس معه إله أجنبي
13 أركبه على مرتفعات الأرض فأكل ثمار الصحراء ، وأرضعه عسلا من حجر ، وزيتا من صوان الصخر
14 وزبدة بقر ولبن غنم ، مع شحم خراف وكباش أولاد باشان ، وتيوس مع دسم لب الحنطة ، ودم العنب شربته خمرا
15 فسمن يشورون ورفس . سمنت وغلظت واكتسيت شحما فرفض الإله الذي عمله ، وغبي عن صخرة خلاصه
16 أغاروه بالأجانب ، وأغاظوه بالأرجاس
17 ذبحوا لأوثان ليست الله . لآلهة لم يعرفوها ، أحداث قد جاءت من قريب لم يرهبها آباؤكم
18 الصخر الذي ولدك تركته ، ونسيت الله الذي أبدأك
19 فرأى الرب ورذل من الغيظ بنيه وبناته
20 وقال : أحجب وجهي عنهم ، وأنظر ماذا تكون آخرتهم . إنهم جيل متقلب ، أولاد لا أمانة فيهم
21 هم أغاروني بما ليس إلها ، أغاظوني بأباطيلهم . فأنا أغيرهم بما ليس شعبا ، بأمة غبية أغيظهم
22 إنه قد اشتعلت نار بغضبي فتتقد إلى الهاوية السفلى ، وتأكل الأرض وغلتها ، وتحرق أسس الجبال
23 أجمع عليهم شرورا ، وأنفذ سهامي فيهم
24 إذ هم خاوون من جوع ، ومنهوكون من حمى وداء سام ، أرسل فيهم أنياب الوحوش مع حمة زواحف الأرض
25 من خارج السيف يثكل ، ومن داخل الخدور الرعبة . الفتى مع الفتاة والرضيع مع الأشيب
26 قلت : أبددهم إلى الزوايا ، وأبطل من الناس ذكرهم
27 لو لم أخف من إغاظة العدو ، من أن ينكر أضدادهم ، من أن يقولوا : يدنا ارتفعت وليس الرب فعل كل هذه
28 إنهم أمة عديمة الرأي ولا بصيرة فيهم
29 لو عقلوا لفطنوا بهذه وتأملوا آخرتهم
30 كيف يطرد واحد ألفا ، ويهزم اثنان ربوة ، لولا أن صخرهم باعهم والرب سلمهم
31 لأنه ليس كصخرنا صخرهم ، ولو كان أعداؤنا القضاة
32 لأن من جفنة سدوم جفنتهم ، ومن كروم عمورة . عنبهم عنب سم ، ولهم عناقيد مرارة
33 خمرهم حمة الثعابين وسم الأصلال القاتل
34 أليس ذلك مكنوزا عندي ، مختوما عليه في خزائني
35 لي النقمة والجزاء . في وقت تزل أقدامهم . إن يوم هلاكهم قريب والمهيآت لهم مسرعة
36 لأن الرب يدين شعبه ، وعلى عبيده يشفق . حين يرى أن اليد قد مضت ، ولم يبق محجوز ولا مطلق
37 يقول : أين آلهتهم ، الصخرة التي التجأوا إليها
38 التي كانت تأكل شحم ذبائحهم وتشرب خمر سكائبهم ؟ لتقم وتساعدكم وتكن عليكم حماية
39 انظروا الآن أنا أنا هو وليس إله معي . أنا أميت وأحيي . سحقت ، وإني أشفي ، وليس من يدي مخلص
40 إني أرفع إلى السماء يدي وأقول : حي أنا إلى الأبد
41 إذا سننت سيفي البارق ، وأمسكت بالقضاء يدي ، أرد نقمة على أضدادي ، وأجازي مبغضي
42 أسكر سهامي بدم ، ويأكل سيفي لحما . بدم القتلى والسبايا ، ومن رؤوس قواد العدو
43 تهللوا أيها الأمم ، شعبه ، لأنه ينتقم بدم عبيده ، ويرد نقمة على أضداده ، ويصفح عن أرضه عن شعبه



1 صموئيل 2 : 1 - 10
الفصل 2

1 فصلت حنة وقالت : فرح قلبي بالرب . ارتفع قرني بالرب . اتسع فمي على أعدائي ، لأني قد ابتهجت بخلاصك
2 ليس قدوس مثل الرب ، لأنه ليس غيرك ، وليس صخرة مثل إلهنا
3 لا تكثروا الكلام العالي المستعلي ، ولتبرح وقاحة من أفواهكم . لأن الرب إله عليم ، وبه توزن الأعمال
4 قسي الجبابرة انحطمت ، والضعفاء تمنطقوا بالبأس
5 الشباعى آجروا أنفسهم بالخبز ، والجياع كفوا . حتى أن العاقر ولدت سبعة ، وكثيرة البنين ذبلت
6 الرب يميت ويحيي . يهبط إلى الهاوية ويصعد
7 الرب يفقر ويغني . يضع ويرفع
8 يقيم المسكين من التراب . يرفع الفقير من المزبلة للجلوس مع الشرفاء ويملكهم كرسي المجد . لأن للرب أعمدة الأرض ، وقد وضع عليها المسكونة
9 أرجل أتقيائه يحرس ، والأشرار في الظلام يصمتون . لأنه ليس بالقوة يغلب إنسان
10 مخاصمو الرب ينكسرون . من السماء يرعد عليهم . الرب يدين أقاصي الأرض ، ويعطي عزا لملكه ، ويرفع قرن مسيحه


حبقوق 3 : 2 - 19
الفصل 3

2 يارب ، قد سمعت خبرك فجزعت . يارب ، عملك في وسط السنين أحيه . في وسط السنين عرف . في الغضب اذكر الرحمة
3 الله جاء من تيمان ، والقدوس من جبل فاران . سلاه . جلاله غطى السماوات ، والأرض امتلأت من تسبيحه
4 وكان لمعان كالنور . له من يده شعاع ، وهناك استتار قدرته
5 قدامه ذهب الوبأ ، وعند رجليه خرجت الحمى
6 وقف وقاس الأرض . نظر فرجف الأمم ودكت الجبال الدهرية وخسفت آكام القدم . مسالك الأزل له
7 رأيت خيام كوشان تحت بلية . رجفت شقق أرض مديان
8 هل على الأنهار حمي يارب ؟ هل على الأنهار غضبك ؟ أو على البحر سخطك حتى إنك ركبت خيلك ، مركباتك مركبات الخلاص
9 عريت قوسك تعرية . سباعيات سهام كلمتك . سلاه . شققت الأرض أنهارا
10 أبصرتك ففزعت الجبال . سيل المياه طما . أعطت اللجة صوتها . رفعت يديها إلى العلاء
11 الشمس والقمر وقفا في بروجهما لنور سهامك الطائرة ، للمعان برق مجدك
12 بغضب خطرت في الأرض ، بسخط دست الأمم
13 خرجت لخلاص شعبك ، لخلاص مسيحك . سحقت رأس بيت الشرير معريا الأساس حتى العنق . سلاه
14 ثقبت بسهامه رأس قبائله . عصفوا لتشتيتي . ابتهاجهم كما لأكل المسكين في الخفية
15 سلكت البحر بخيلك ، كوم المياه الكثيرة
16 سمعت فارتعدت أحشائي . من الصوت رجفت شفتاي . دخل النخر في عظامي ، وارتعدت في مكاني لأستريح في يوم الضيق ، عند صعود الشعب الذي يزحمنا
17 فمع أنه لا يزهر التين ، ولا يكون حمل في الكروم . يكذب عمل الزيتونة ، والحقول لا تصنع طعاما . ينقطع الغنم من الحظيرة ، ولا بقر في المذاود
18 فإني أبتهج بالرب وأفرح بإله خلاصي
19 الرب السيد قوتي ، ويجعل قدمي كالأيائل ، ويمشيني على مرتفعاتي لرئيس المغنين على آلاتي ذوات الأوتار


يونان 2 : 1 - 10
الفصل 2

1 فصلى يونان إلى الرب إلهه من جوف الحوت
2 وقال : دعوت من ضيقي الرب ، فاستجابني . صرخت من جوف الهاوية ، فسمعت صوتي
3 لأنك طرحتني في العمق في قلب البحار ، فأحاط بي نهر . جازت فوقي جميع تياراتك ولججك
4 فقلت : قد طردت من أمام عينيك . ولكنني أعود أنظر إلى هيكل قدسك
5 قد اكتنفتني مياه إلى النفس . أحاط بي غمر . التف عشب البحر برأسي
6 نزلت إلى أسافل الجبال . مغاليق الأرض علي إلى الأبد . ثم أصعدت من الوهدة حياتي أيها الرب إلهي
7 حين أعيت في نفسي ذكرت الرب ، فجاءت إليك صلاتي إلى هيكل قدسك
8 الذين يراعون أباطيل كاذبة يتركون نعمتهم
9 أما أنا فبصوت الحمد أذبح لك ، وأوفي بما نذرته . للرب الخلاص
10 وأمر الرب الحوت فقذف يونان إلى البر


اشعياء 38 : 10 - 20
الفصل 38

10 أنا قلت : في عز أيامي أذهب إلى أبواب الهاوية . قد أعدمت بقية سني
11 قلت : لا أرى الرب . الرب في أرض الأحياء . لا أنظر إنسانا بعد مع سكان الفانية
12 مسكني قد انقلع وانتقل عني كخيمة الراعي . لففت كالحائك حياتي . من النول يقطعني . النهار والليل تفنيني
13 صرخت إلى الصباح . كالأسد هكذا يهشم جميع عظامي . النهار والليل تفنيني
14 كسنونة مزقزقة هكذا أصيح . أهدر كحمامة . قد ضعفت عيناي ناظرة إلى العلاء . يارب ، قد تضايقت . كن لي ضامنا
15 بماذا أتكلم ، فإنه قال لي وهو قد فعل . أتمشى متمهلا كل سني من أجل مرارة نفسي
16 أيها السيد ، بهذه يحيون ، وبها كل حياة روحي فتشفيني وتحييني
17 هوذا للسلامة قد تحولت لي المرارة ، وأنت تعلقت بنفسي من وهدة الهلاك ، فإنك طرحت وراء ظهرك كل خطاياي
18 لأن الهاوية لا تحمدك . الموت لا يسبحك . لا يرجو الهابطون إلى الجب أمانتك
19 الحي الحي هو يحمدك كما أنا اليوم . الأب يعرف البنين حقك
20 الرب لخلاصي . فنعزف بأوتارنا كل أيام حياتنا في بيت الرب


اشعياء 26 : 9 - 20
الفصل 26

9 بنفسي اشتهيتك في الليل . أيضا بروحي في داخلي إليك أبتكر . لأنه حينما تكون أحكامك في الأرض يتعلم سكان المسكونة العدل
10 يرحم المنافق ولا يتعلم العدل . في أرض الاستقامة يصنع شرا ولا يرى جلال الرب
11 يارب ، ارتفعت يدك ولا يرون . يرون ويخزون من الغيرة على الشعب وتأكلهم نار أعدائك
12 يارب ، تجعل لنا سلاما لأنك كل أعمالنا صنعتها لنا
13 أيها الرب إلهنا ، قد استولى علينا سادة سواك . بك وحدك نذكر اسمك
14 هم أموات لا يحيون . أخيلة لا تقوم . لذلك عاقبت وأهلكتهم وأبدت كل ذكرهم
15 زدت الأمة يارب ، زدت الأمة . تمجدت . وسعت كل أطراف الأرض
16 يارب في الضيق طلبوك . سكبوا مخافتة عند تأديبك إياهم
17 كما أن الحبلى التي تقارب الولادة تتلوى وتصرخ في مخاضها ، هكذا كنا قدامك يارب
18 حبلنا تلوينا كأننا ولدنا ريحا . لم نصنع خلاصا في الأرض ، ولم يسقط سكان المسكونة
19 تحيا أمواتك ، تقوم الجثث . استيقظوا ، ترنموا يا سكان التراب . لأن طلك طل أعشاب ، والأرض تسقط الأخيلة
20 هلم يا شعبي ادخل مخادعك ، وأغلق أبوابك خلفك . اختبئ نحو لحيظة حتى يعبر الغضب


اشعياء 25 : 1 - 12
الفصل 25

1 يارب ، أنت إلهي أعظمك . أحمد اسمك لأنك صنعت عجبا . مقاصدك منذ القديم أمانة وصدق
2 لأنك جعلت مدينة رجمة . قرية حصينة ردما . قصر أعاجم أن لا تكون مدينة . لا يبنى إلى الأبد
3 لذلك يكرمك شعب قوي ، وتخاف منك قرية أمم عتاة
4 لأنك كنت حصنا للمسكين ، حصنا للبائس في ضيقه ، ملجأ من السيل ، ظلا من الحر ، إذ كانت نفخة العتاة كسيل على حائط
5 كحر في يبس تخفض ضجيج الأعاجم . كحر بظل غيم يذل غناء العتاة
6 ويصنع رب الجنود لجميع الشعوب في هذا الجبل وليمة سمائن ، وليمة خمر على دردي ، سمائن ممخة ، دردي مصفى
7 ويفني في هذا الجبل وجه النقاب . النقاب الذي على كل الشعوب ، والغطاء المغطى به على كل الأمم
8 يبلع الموت إلى الأبد ، ويمسح السيد الرب الدموع عن كل الوجوه ، وينزع عار شعبه عن كل الأرض ، لأن الرب قد تكلم
9 ويقال في ذلك اليوم : هوذا هذا إلهنا . انتظرناه فخلصنا . هذا هو الرب انتظرناه . نبتهج ونفرح بخلاصه
10 لأن يد الرب تستقر على هذا الجبل ، ويداس موآب في مكانه كما يداس التبن في ماء المزبلة
11 فيبسط يديه فيه كما يبسط السابح ليسبح ، فيضع كبرياءه مع مكايد يديه
12 وصرح ارتفاع أسوارك يخفضه ، يضعه ، يلصقه بالأرض إلى التراب


اشعياء 26 : 1 - 9
الفصل 26

1 في ذلك اليوم يغنى بهذه الأغنية في أرض يهوذا : لنا مدينة قوية . يجعل الخلاص أسوارا ومترسة
2 افتحوا الأبواب لتدخل الأمة البارة الحافظة الأمانة
3 ذو الرأي الممكن تحفظه سالما سالما ، لأنه عليك متوكل
4 توكلوا على الرب إلى الأبد ، لأن في ياه الرب صخر الدهور
5 لأنه يخفض سكان العلاء ، يضع القرية المرتفعة . يضعها إلى الأرض . يلصقها بالتراب
6 تدوسها الرجل ، رجلا البائس ، أقدام المساكين
7 طريق الصديق استقامة . تمهد أيها المستقيم سبيل الصديق
8 ففي طريق أحكامك يارب انتظرناك . إلى اسمك وإلى ذكرك شهوة النفس
9 بنفسي اشتهيتك في الليل . أيضا بروحي في داخلي إليك أبتكر . لأنه حينما تكون أحكامك في الأرض يتعلم سكان المسكونة العدل

مراثي 5 : 16 - 22
الفصل 5

16 سقط إكليل رأسنا . ويل لنا لأننا قد أخطأنا
17 من أجل هذا حزن قلبنا . من أجل هذه أظلمت عيوننا
18 من أجل جبل صهيون الخرب . الثعالب ماشية فيه
19 أنت يارب إلى الأبد تجلس . كرسيك إلى دور فدور
20 لماذا تنسانا إلى الأبد وتتركنا طول الأيام
21 ارددنا يارب إليك فنرتد . جدد أيامنا كالقديم
22 هل كل الرفض رفضتنا ؟ هل غضبت علينا جدا


سفر باروخ 2 : 11 - 15
الفصل 2

11 فالان ايها الرب اله اسرائيل الذي اخرج شعبه من ارض مصر بيد قديرة وبايات ومعجزات وقوة عظيمة وذراع مبسوطة واقامله اسما كما في هذا اليوم
12 انا خطئنا ونافقنا واثمنا ايها الرب الهنا في جميع رسومك
13 لينصرف غضبك عنا فقد بقينا نفرا قليلا في الامم الذين شتتنا بينهم
14 اسمع يا رب صلاتنا وتضرعنا وانقذنا لاجلك وانلنا حظوة امام وجوه الذين اجلونا
15 لكي تعرف الارض باسرها انك انت الرب الهنا وانه باسمك دعي اسرائيل وعشائره


1 ملوك 18 : 36 - 39
الفصل 18

36 وكان عند إصعاد التقدمة أن إيليا النبي تقدم وقال : أيها الرب إله إبراهيم وإسحاق وإسرائيل ، ليعلم اليوم أنك أنت الله في إسرائيل ، وأني أنا عبدك ، وبأمرك قد فعلت كل هذه الأمور
37 استجبني يارب ، استجبني ، ليعلم هذا الشعب أنك أنت الرب الإله ، وأنك أنت حولت قلوبهم رجوعا
38 فسقطت نار الرب وأكلت المحرقة والحطب والحجارة والتراب ، ولحست المياه التي في القناة
39 فلما رأى جميع الشعب ذلك سقطوا على وجوههم وقالوا : الرب هو الله الرب هو الله


1 اخبار 29 : 10 - 13
الفصل 29

10 وبارك داود الرب أمام كل الجماعة ، وقال داود : مبارك أنت أيها الرب إله إسرائيل أبينا من الأزل وإلى الأبد
11 لك يارب العظمة والجبروت والجلال والبهاء والمجد ، لأن لك كل ما في السماء والأرض . لك يارب الملك ، وقد ارتفعت رأسا على الجميع
12 والغنى والكرامة من لدنك ، وأنت تتسلط على الجميع ، وبيدك القوة والجبروت ، وبيدك تعظيم وتشديد الجميع
13 والآن ، يا إلهنا نحمدك ونسبح اسمك الجليل


1 ملوك 8 : 22 - 30
الفصل 8

22 ووقف سليمان أمام مذبح الرب تجاه كل جماعة إسرائيل ، وبسط يديه إلى السماء
23 وقال : أيها الرب إله إسرائيل ، ليس إله مثلك في السماء من فوق ، ولا على الأرض من أسفل ، حافظ العهد والرحمة لعبيدك السائرين أمامك بكل قلوبهم
24 الذي قد حفظت لعبدك داود أبي ما كلمته به ، فتكلمت بفمك وأكملت بيدك كهذا اليوم
25 والآن أيها الرب إله إسرائيل احفظ لعبدك داود أبي ما كلمته به قائلا : لا يعدم لك أمامي رجل يجلس على كرسي إسرائيل ، إن كان بنوك إنما يحفظون طرقهم حتى يسيروا أمامي كما سرت أنت أمامي
26 والآن يا إله إسرائيل فليتحقق كلامك الذي كلمت به عبدك داود أبي
27 لأنه هل يسكن الله حقا على الأرض ؟ هوذا السماوات وسماء السماوات لا تسعك ، فكم بالأقل هذا البيت الذي بنيت
28 فالتفت إلى صلاة عبدك وإلى تضرعه أيها الرب إلهي ، واسمع الصراخ والصلاة التي يصليها عبدك أمامك اليوم
29 لتكون عيناك مفتوحتين على هذا البيت ليلا ونهارا ، على الموضع الذي قلت : إن اسمي يكون فيه ، لتسمع الصلاة التي يصليها عبدك في هذا الموضع
30 واسمع تضرع عبدك وشعبك إسرائيل الذين يصلون في هذا الموضع ، واسمع أنت في موضع سكناك في السماء ، وإذا سمعت فاغفر

0 التعليقات:

إرسال تعليق