مشاركة مميزة

خبر هام جدااا جداااا لكل متابعي مدونتنا

نعتذر عن توقف النشر بهذة المدونة و يمكنكم متابعتنا علي مدونتنا الاخري  اضغط علي الصورة للوصول للمدونة الاخري ونتمني اشتراككم فيها ...

الأربعاء، 8 أبريل 2015

مايجب قراءته فى قداس خميس العهد

مايجب قراءته فى قداس خميس العهد


مايجب قراءته فى قداس خميس العهد

مايجب قراءته فى قداس خميس العهد



          يبدأ الكاهن بخدمة القداس جهرآ و يقدم الحمل صامتآ بدون صلاة مزامير الساعة الثالثة و السادسة و التاسعة و لا تقال ( الليلويا فاى بى بى إيوؤ) و ( سوتيس آمين ) و يقرآ البولس بطريقه السنوية و يطوف الكاهن بالبخور بدون تقبيل ودون أن يقرإ الكاثوليكون و لا الإبركسيس و لا السنكسار، و تقال الثلاثة تقديسات دمجآ ثم يقول الكاهن أوشية الإنجيل و يرتل المزمور باللحن السنوى ، يكمل سنويآ و يقرأ الإنجيل بطريقته السنوية وإن كان الأب البطريرك أو المطران أو الأسقف حاضرآ فيقال قبل الإنجيل.

البولس إلى أهل كورنثيوس
الأولى 23:11 إلخ 
البولس
البولس من الرسالة معلمنا بولس الرسول إلى أهل كورنثوس الأولى
(ص 11: 23 – إلخ) بركاته مع جميعنا
          لأنى تسلمت  من الرب ما قد سلمته إليكم أن الرب يسوع فى الليلة التى اسلم فيها أخذ خبزآ،
و شكر و كسر و قال : خذوا كلوا هذا هو جسدى الذى يقسم عنكم. هذا إصنعوه لذكرى.  و كذلك الكأس أيضآ بعد العشاء قائلآ : هذه الكأس هى العهد الجديد بدمى إصنعوا هذا كلما شربتم لذكرى، فإنكم كلما تأكلون من هذا الجبز، و تشربون من هذه الكأس تبشرون بموت الرب إلى أن يجيىء لأن كل من يأكل من هذا الخبز أو يشرب من هذا الكأس الرب بغير إستحقاق يكون مجرمآ فى جسد الرب و دمه. فليمتحن الإنسان نفسه و هكذا فليأكل من هذا الخبز و يشرب من هزه الكأس ، لأن الذى يأكل من هذا الخبزو يشرب من هذه الكأس، لأن الزى يأكل و يشرب بدون إستحقاق فإنما يأكل و يشرب دينونة لنفسه إذ أنة لم يميز جسد الرب . و من أجل ذلك كثر فيكم الرضى و السقماء و كثيرون يرقدون، لأننا لو كنا حكمنا على أنفسنا لما حكم علينا و فى دينونتنا هذه إنما يؤدبنا الرب. لئلا ندان مع العالم. إذا يا إخواتى   حين تجتمعون للأكل فلينتظر بعضكم بعضاّ و أن كان أحد يجوع ليأكل  فى بيته لكى لا يكون إجتماعكم للديونة و اما الأمور الباقية فعندما أجيء أرتبها.

نعمة الله فلتحل على أرواحنا جميعاّ

          ولا يقرأ كاثوليكون اليوم أما الإبركسيس فقد قرىء فى باكر ..
          و بعد قراءة البوليس   تقال الثلاثة تقديسات دمجاّ ثم أوشية الإنجيل..

المزمور 22
(مز 22:4،5 و مز 8: 40)

هيأت قدامى مائدة  مقابل الذين يضايقوننى. الذى أكل خبزى رفع على عقبه. الليلويا.

الإنجيل من متى
ص 26: 20-29

          و لما كان المساء إتكأ مع تلاميذة الإثنى عشر ، و فيما هم يأكلون قال لهم : الحق أقول لكم أن واحداّ منكم يسلمنى. فحزنوا جذاّ  و إبتدأ كل واحد منهم يقول: ألعلى أنا هو يارب؟!. أما هو فأجاب قائلاّ: الذى يغمس يدة معى فى الصفحة هو الذى يسلمنى. و إن إبن البشر ماضى كما هو مكتوب عنه فويل لذلك الرجل الذى به يسلم إبن الإنسان، قد كان خير لذلك الإنسان لو لم يولد . فأجاب يهوذا مسامه و قال : ألعلى أنا هو يا معلم؟!. فقال له: أنت قلت. و فيما هم يأكلون أخذ يسوع خبزاّ و باركه و قسمه، و أعطى و أعطى تلاميذة و قال : خذوا كلوا فإن هذا هو جسدى . و أخذ الكأس و شكر و أعطاهم قائلاّ: إشربوا من هذه الكإس كلكم لأن هذا هو دمى الذى للعهد الجديد الذى يسفك عن كثيرين لمغفرة الخطايا، و أقول لكم أنى من الآن لا أشرب من عصير هذه الكرمه إلى ذلك اليوم الذى أشربه معكم جديداّ فى ملكوت أبى .

بى سوما بى إسنوف إنطاك:
بى أيكو إيفول إنتى نين نوفى : نيم
تى ذيائيكى إمفيرى: إيتيك إن
نيك ماثيتيس.
          آن إير إب إم إبشا أم بى إششين
إنتى إبؤنخ: إثرين أوؤم إيفول إنخيتف:
إيتى فاى بى إبسوما إم إفنوتى نيم
بيف إسنوف إن آليثينوس.

çجسدك و دمك هما لغفران خطايانا و للعهد الذى أعطيته لتلاميذك.
çفإستحققنا شجرة الحياة لنأكل منها الذى هو جسد الله و دمه الحقيقى.

          بعد ذلك يقول الكاهن الثلاث أواشى الكبار ثم يقول الشعب قانون الإيمان ( حتى قولهم تأنس ثم يكمل نعم نؤمن بالروح القدس) ولا يصلى الكاهن صلاة الصلح لأجل قبلة  يهوذا . ثم يقول للشعب بعد قانون الإيمان الأسبسمس الآدام الآتى:
بى أويك إنتى إبؤنخ: إيطاف إى
إيبيسيت نان إيفول خين إفتى
إم إبؤنخإمبى كوزموس.
أرى ماسف آتشنى ثوليب: آفتى
نان إم بيف سوما نيم بيف إسنوف
أتطايوت آن أونخ شا إينيه.

çخبز الحياة الذى نزل من السماء و أعطى الحياة للعالم
çو لدته بغير دنس و أعطانا جسده و دمه الكريمين فحيينا إلى الأبد.

(ثم يقولون)

" هيتين نى إبريسفيا" إلىآخرها، و يقول الشماس "إبروسفيرين- تقدموا على الرسم". ثم يصلى الكاهن القداس إلى أن يصل إلى أوشية القرابين فيجاوبه الشماس، ثم لا يقال المجمع ولا الترحيم بل يقول الشعب ( أوس بيرين – كما كان) ثم يقول الكاهن مبتدئاّ من " لكى وبهذا كما أيضاّ فى كل شىء..." إلى نهاية القداس و يتناول الشعب من الأسرار فى الساعة التاسعة أو بعد الغروب كما ورد فى الدسقولية حتى لا يكون لنا شركة مع اليهود فى أكلهم الفصح وقت الغروب، وأثناء التوزيع لا يقال المزمور 150 بل تقرأ النبوات و يتلى المزمور باللحن الأدريبى و يقرأ الإنجيل قبطياّ بطريقة البصخة و يفسر عربيّ كذلك. ثم يقال الطرح و عند الإنتهاء من تناول الأسرار المقدسة يقول الكاهن البركة بغير و ضع يد و يصرف الشغب بسلام الرب.

النبوات التى تتلى فى توزيع قداس يوم خميس العهد
من أشعياء النبى ص 13:52 إلخ و ص 1:53 إلخ

هوذا فتاى يفهم و يتعالى و يتمجد جداّ، كما أن كثيرين يندهشون منك كذلك يهان شكلك و مجدك من الناس، و كذلك تتعجب منه أمم كثيرة و أمامه يسد الملوك أفواههم ، لأن الذين لم يتكلموا عنه بين أيديهم يرون و الذين لم يسمعوا يفهمون. يارب من صدق خبرنا و لمن إستعلنت ذراع الرب؟ تكلمنا أمامه فإذا هو مثل صبى، وكأصل فى أرض عطش لا صورة له و لا مجد رأيناه، فكان لا منظر له و لا جمال بل شكله حقير و مضنى من بين بنى البشر. رجل أوجاع يعرف و يحمل امراض فإنه رد وجهه و أهين و لم يعتد به، هذا الذى حمل خطايانا و تألم عنا و نحن حسبناه متألما مضروباّ و معذباّ، و هو قد جرح لأجل معاصينا، و سحق لأجل آثامنا . تأديب سلامنا علية، و بجراحاته شفينا. كلنا كغنم ضللنا مثل رجل يضل فى طريقه ، و الرب وضع عليه إثم جميعنا . ظلم أما هو فلاجل أنه تألم لم يفتح فاه، مثل خروف سيق الى الذبح و حمل صامت أمام الذى يجزه، هكذا لم يحرك شفتيه. رفع حكمه فى تواضعه، و جيله م يقدر أن يصفه؟ لأ حياته تنزع من على الأرض. من أجل أثمام الشعب جاء للموت، و سيعطى متجاوزى الناموس مجازتة دافنه و الأغنياء مكافأة موته، لأنه لم يصنع أثماّو لم يوجد فى فمه غش، أما الرب فشاء أن يشفيه من الجراح، وإذا ما سلمتم ذواتكم ذبيحة عن الخطية فسترى نفوسكم زرعاّ عزه كثير، يريد الرب أن ينزع الألم عن نفسه ليريه النور و يصور الفهم و يخلق البر و يتعبد حسناّللجماعة، غذ يحمل خطاياهم فلذلك أنه يرث الكثيرين و يقسم غنائم الأقوياء. حيث أسلم نفسه للموت مع الأثمة و هو حمل خطايا كثيرين و أسلم من أجل ذنوبهم.
مجداّللثلوث الأقدس

من أشعياء ص 19: 19- 25


           فى ذلك اليوم يكون مذبح للرب فى مصر، و عمود الرب عند تخومها ، و يكون علامة أبدية للرب فى كورة مصر و يصرخون إلى الرب الله من أجل مضايقيهم ، و يحكم و يكون الرب معروفاّ للمصريين و يخاف المصريون الرب فى ذلك اليوم، و يقدمون ذبائح و ينذرون نذراّ و يضرب الرب المصريين ضربة و يشفيهم شفاء فيرجعون إلى الرب، فيستجبهم و يشفيهم. فى ذلك اليوم يكون طريقه  من مصر إلى الأشوريين فيأتى إلى مصر و المصريون إلى الأشوريين و يخدم المصريون

0 التعليقات:

إرسال تعليق