جريمة بشعة مهندس يقتل شقيقتة والسبب تعصب وعنصرية
نقلا عن الأهرام الكندى
نقلا عن الأهرام الكندى
جريمة بشعة مهندس يقتل شقيقتة والسبب تعصب وعنصرية
كشف الشاب السعودي “عبدالله”، الذي أقدم على قتل شقيقته داخل مقر عملها بجدة قبل أسبوعين، بإطلاق النار عليها، عن تفاصيل الجريمة التي ارتكبها، بسبب رفضه زواج شقيقته من شخص تقدم لها، وصدر حكم من المحكمة بتزويجهما، لأن كلا من والد ووالدة الفتاة موافقين على الشخص المتقدم لها.
يدرس القاتل هندسة الآلات الدقيقة في الجبيل، وتوجه إلى جدة لمقابلة شقيقته، عندما علم بصدور حكم من المحكمة يقضي بتزويجها من شخص عربي الجنسية ( غير سعودى )؛ لثنيها عن قرارها بالزواج من هذا الشخص لانه غير سعودى بالرغم من أن والديها موافقين وهذه الجريمة جعلت البعض يفتح الملف المسكوت عنه والخاص بزواج السعوديات من الأجانب أى الغير سعوديين .
وأشار في اعترافاته التي صادق عليها أمام هيئة التحقيق والادعاء العام، بعد تمثيله الجريمة، إلى أنه تمكن من مقابلة شقيقته، وطلب منها الرجوع عن رأيها، إلا أنها أنكرت معرفته، وبعد 4 أيام من تلك المقابلة، عاد إلى جدة بعدما مكث في منزلهم بالمدينة المنورة، حاملاً معه مسدساً ومتنكراً في زي باكستاني.
وأوضح أنه انتظر شقيقته بجوار موقع عملها وعند وصولها تبعها حتى دخلت المبنى ولحق بها في السلم، وناداها باسمها من أجل أن يتفاهم معها للمرة الأخيرة، وفقاً لإفادته، لافتاً إلى أنه كان يعتزم قتلها منذ البداية إذا رفضت التفاهم معه.
وأضاف بأنها عندما رأته حاولت الهرب إلى داخل المبنى، فلحق بها وأطلق عليها رصاصة أصابتها في ظهرها، وبعد سقوطها على الأرض، أطلق عليها 4 رصاصات أخرى لينتقم منها وليتأكد بأنها ماتت ولاذ بالفرار؛ مغادراً إلى المدينة المنورة ليتوارى عن الأنظار، وبعد تلك الحادثة بأسبوع اتصل على أسرته التي تسكن في تبوك، وسلم نفسه للشرطة في أول أيام رمضان.
كشف الشاب السعودي “عبدالله”، الذي أقدم على قتل شقيقته داخل مقر عملها بجدة قبل أسبوعين، بإطلاق النار عليها، عن تفاصيل الجريمة التي ارتكبها، بسبب رفضه زواج شقيقته من شخص تقدم لها، وصدر حكم من المحكمة بتزويجهما، لأن كلا من والد ووالدة الفتاة موافقين على الشخص المتقدم لها.
يدرس القاتل هندسة الآلات الدقيقة في الجبيل، وتوجه إلى جدة لمقابلة شقيقته، عندما علم بصدور حكم من المحكمة يقضي بتزويجها من شخص عربي الجنسية ( غير سعودى )؛ لثنيها عن قرارها بالزواج من هذا الشخص لانه غير سعودى بالرغم من أن والديها موافقين وهذه الجريمة جعلت البعض يفتح الملف المسكوت عنه والخاص بزواج السعوديات من الأجانب أى الغير سعوديين .
وأشار في اعترافاته التي صادق عليها أمام هيئة التحقيق والادعاء العام، بعد تمثيله الجريمة، إلى أنه تمكن من مقابلة شقيقته، وطلب منها الرجوع عن رأيها، إلا أنها أنكرت معرفته، وبعد 4 أيام من تلك المقابلة، عاد إلى جدة بعدما مكث في منزلهم بالمدينة المنورة، حاملاً معه مسدساً ومتنكراً في زي باكستاني.
وأوضح أنه انتظر شقيقته بجوار موقع عملها وعند وصولها تبعها حتى دخلت المبنى ولحق بها في السلم، وناداها باسمها من أجل أن يتفاهم معها للمرة الأخيرة، وفقاً لإفادته، لافتاً إلى أنه كان يعتزم قتلها منذ البداية إذا رفضت التفاهم معه.
وأضاف بأنها عندما رأته حاولت الهرب إلى داخل المبنى، فلحق بها وأطلق عليها رصاصة أصابتها في ظهرها، وبعد سقوطها على الأرض، أطلق عليها 4 رصاصات أخرى لينتقم منها وليتأكد بأنها ماتت ولاذ بالفرار؛ مغادراً إلى المدينة المنورة ليتوارى عن الأنظار، وبعد تلك الحادثة بأسبوع اتصل على أسرته التي تسكن في تبوك، وسلم نفسه للشرطة في أول أيام رمضان.
0 التعليقات:
إرسال تعليق