مشاركة مميزة

خبر هام جدااا جداااا لكل متابعي مدونتنا

نعتذر عن توقف النشر بهذة المدونة و يمكنكم متابعتنا علي مدونتنا الاخري  اضغط علي الصورة للوصول للمدونة الاخري ونتمني اشتراككم فيها ...

الخميس، 25 يونيو 2015

نقلا عن أم.سي. شاهد رد محامي المجني عليه في قضية مقتل قبطي بالاقصر والحكم إيداعه مستشفي"الأمراض النفسية"

أول رد من محامي المجني عليه عن قضية مسلم قتل قبطي معتمداً والحكم إيداعه مستشفي"الأمراض النفسية" 

http://dobara2013.blogspot.com

نقلا عن أم.سي.
 شاهد  رد  محامي المجني عليه في قضية مقتل قبطي  بالاقصر   والحكم إيداعه مستشفي"الأمراض النفسية" 


قرر المحامي العام لنيابات الأقصر الكلية حفظ قضية مقتل القبطي "شهيد نسيمس صاروفيم" بنجع حسان بالأقصر بصعيد مصر، وإيداع "حسن بغدادي"، المتهم بالقتل، إحدى مستشفيات الأمراض العقلية والعصبية بالعباسية؛ حتى يستعيد رشده!

وقال أشرف شكير، محامي قضية نجع حسان، لـ/إم سي إن/، إن "حسن بغدادي تم إيداعه مستشفى للأمراض العقلية منذ أن تم القبض عليه، وجاء تقرير المستشفى أنه غير مدرك لأفعاله قبل وأثناء وبعد الواقعة"، موضحا أن "تحريات المباحث جاءت بأن المتهم الثاني في القضية (محمد بغدادي) لم يشارك شقيقه (حسن) فيما قام به تجاه القتيل القبطي؛ وبالتالى لم يُقبض عليه".

يُذكر أن مقتل القبطي "شهيد نسيمس صاروفيم"، بنجع حسان بالأقصر، وقع في 13 يناير الماضي، وكان هناك متهمان في قضية القتل، وتم القبض على أحد المتهمين، ويُدعى "حسن بغدادي"، والمتهم الثاني "محمد بغدادي"، لم يتم القبض عليه، وجاءت عملية القتل؛ للضغط على الجانب القبطي؛ للتصالح في قضية نجع حسان الشهيرة، المتهم فيها 48 متهما.

وقد تمكنت الشرطة من القبض على ثلاثة متهمين جدد من الهاربين؛ ليصل عدد المقبوض عليهم إلى 16 متهما، ويدافع عنهم ما يقرب من 15 محاميا، ويواجه القاضي المتهمين الـ48 بتهم مختلفة، ما بين القتل والشروع في القتل، والحرق العمد، وإرهاب المواطنين، واستخدام القوة ضد المواطنين، والتحريض.

وتعود وقائع القضية إلى شهر يوليو من العام الماضي، حيث تم العثور على جثة شخص يدعى حسان صدقى حفني، أمام منزل شخص قبطي، اتهم فيها روماني رؤوف شحات وآخرين، وتم الاعتداء عليهم بإلقاء أحدهم في النيل موثوق الأيدي والأرجل، وآخر ألقى من أعلى مسكنه، وتم قتل كلٍّ من راسم تاوضروس أقلاديوس، 56 سنة، ومحارب نصحى حبيب،38 سنة، كما قُتل أخوه روماني نصحى حبيب، 33 سنة، وإميل صاروفيم، منسق حركة تمرد بالقرية، وتم حرق وإتلاف 40 منزلا، وتهجير ما يقرب من 40 أسرة، عادوا إلى منازلهم بعد انتهاء الأحداث، عن طريق التنسيق مع الأمن، وكبار القيادات القبلية.

0 التعليقات:

إرسال تعليق