قصة الرضيع داخل علبة بلاستيكية التي اثارت رواد الانترنت
نقلا عن مصراويقصة صورة الرضيع داخل علبة بلاستيكية التي اثارت حيرة ملايين من رواد الانترنت
أثارت صورة هذا الرضيع العالق في أنبوب بلاستيكي، وتبدو علامات الذهول على وجهه، حيرة ملايين من مستخدمي الانترنت، مع تكهنات غريبة منها اعتقاد البعض أنها ربما تكون آلة لتعذيب الأطفال.
وكانت الصورة انتشرت بشكل واسع على الانترنت بعد نشرها على موقع "ريديت"بواسطة مستخدم، واتضح لاحقا إنه جهاز تم إنتاجه في الستينيات من القرن الماضي، لتثبيت الرضع من أجل تصويرهم بالأشعة السينية، وما زال مستخدما في وقتنا الحاضر- بحسب موقع 20 دقيقة الفرنسي.
وتم اختراع الالة في الستينيات من اجل تصوير الاشعة للاطفال وذلك لتثبيتهم جيدا ومنع حركتهم، واجاب شاب يعمل في مستشفى رواد مواقع التواصل الاجتماعي بانه رأى هذه الالة في المستشفى التي يعمل بها وكثيرا ما تسائل عن اهميتها وكيفية استعمالها الا انه ذهل عندما عرف انها تستخجم لتصوير الاشعة للاطفال.
وأنهى الموقع " لاتقلقوا ليست الة لتعذيب الاطفال انها ببساطة لتصويرهم بالاشعة فوق السينية".
0 التعليقات:
إرسال تعليق