مشاركة مميزة

خبر هام جدااا جداااا لكل متابعي مدونتنا

نعتذر عن توقف النشر بهذة المدونة و يمكنكم متابعتنا علي مدونتنا الاخري  اضغط علي الصورة للوصول للمدونة الاخري ونتمني اشتراككم فيها ...

الثلاثاء، 14 يوليو 2015

بالصور حكاية عم حكيم اشهر خطاط بمصر بلا اذرع ( "لا يوجد يأس مادام الإنسان قادراً على التنفس" )

رغم إعاقته يكتب ببراعة

رغم إعاقته يكتب ببراعة  بالصور حكاية عم حكيم اشهر خطاط بمصر بلا اذرع  عم حكيم 64 عاماً، أشهر خطاط في مصر.. فقد ذراعيه وهو صغير في حادث، وقرر إنه يتعلم مهنة تساعده على استكمال مشوار الحياة مع زوجته وأولاده الثلاثة، وبالفعل اتقن حرفة الكتابة ببراعة، وأشتغل خطاط في جريدة الجمهورية، وكمان بيعمل لوحات المحلات واللافتات.. في بداية شغله في الجمهورية كان المسئول عن الورشة مش مقتنع بيه، لكن إصرار عم حكيم ومهارته العالية أثبتت للجميع قدراته الهائلة.. رسالة عم حكيم للشباب: "لا يوجد يأس مادام الإنسان قادراً على التنفس"

 بالصور حكاية عم حكيم اشهر خطاط بمصر بلا اذرع



رغم إعاقته يكتب ببراعة  بالصور حكاية عم حكيم اشهر خطاط بمصر بلا اذرع  عم حكيم 64 عاماً، أشهر خطاط في مصر.. فقد ذراعيه وهو صغير في حادث، وقرر إنه يتعلم مهنة تساعده على استكمال مشوار الحياة مع زوجته وأولاده الثلاثة، وبالفعل اتقن حرفة الكتابة ببراعة، وأشتغل خطاط في جريدة الجمهورية، وكمان بيعمل لوحات المحلات واللافتات.. في بداية شغله في الجمهورية كان المسئول عن الورشة مش مقتنع بيه، لكن إصرار عم حكيم ومهارته العالية أثبتت للجميع قدراته الهائلة.. رسالة عم حكيم للشباب: "لا يوجد يأس مادام الإنسان قادراً على التنفس"

رغم إعاقته يكتب ببراعة  بالصور حكاية عم حكيم اشهر خطاط بمصر بلا اذرع  عم حكيم 64 عاماً، أشهر خطاط في مصر.. فقد ذراعيه وهو صغير في حادث، وقرر إنه يتعلم مهنة تساعده على استكمال مشوار الحياة مع زوجته وأولاده الثلاثة، وبالفعل اتقن حرفة الكتابة ببراعة، وأشتغل خطاط في جريدة الجمهورية، وكمان بيعمل لوحات المحلات واللافتات.. في بداية شغله في الجمهورية كان المسئول عن الورشة مش مقتنع بيه، لكن إصرار عم حكيم ومهارته العالية أثبتت للجميع قدراته الهائلة.. رسالة عم حكيم للشباب: "لا يوجد يأس مادام الإنسان قادراً على التنفس"

رغم إعاقته يكتب ببراعة  بالصور حكاية عم حكيم اشهر خطاط بمصر بلا اذرع  عم حكيم 64 عاماً، أشهر خطاط في مصر.. فقد ذراعيه وهو صغير في حادث، وقرر إنه يتعلم مهنة تساعده على استكمال مشوار الحياة مع زوجته وأولاده الثلاثة، وبالفعل اتقن حرفة الكتابة ببراعة، وأشتغل خطاط في جريدة الجمهورية، وكمان بيعمل لوحات المحلات واللافتات.. في بداية شغله في الجمهورية كان المسئول عن الورشة مش مقتنع بيه، لكن إصرار عم حكيم ومهارته العالية أثبتت للجميع قدراته الهائلة.. رسالة عم حكيم للشباب: "لا يوجد يأس مادام الإنسان قادراً على التنفس"



عم حكيم 64 عاماً، أشهر خطاط في مصر.. فقد ذراعيه وهو صغير في حادث، وقرر إنه يتعلم مهنة تساعده على استكمال مشوار الحياة مع زوجته وأولاده الثلاثة، وبالفعل اتقن حرفة الكتابة ببراعة، وأشتغل خطاط في جريدة الجمهورية، وكمان بيعمل لوحات المحلات واللافتات.. في بداية شغله في الجمهورية كان المسئول عن الورشة مش مقتنع بيه، لكن إصرار عم حكيم ومهارته العالية أثبتت للجميع قدراته الهائلة.. رسالة عم حكيم للشباب: "لا يوجد يأس مادام الإنسان قادراً على التنفس"

0 التعليقات:

إرسال تعليق